‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات اجتماعية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات اجتماعية. إظهار كافة الرسائل

الاستثمار في الحزن


محمد عواد - ثقافة أون لاين - الحزن ذلك الخطر الذي حذر منه شكسبير بقوله "إن الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه."، الحزن ذلك الشعور الذي نحاول أن نهرب منه طوال حياتنا وجميعنا نفشل بذلك لأنه لا بد أن يواجهك، فهو من سنن الحياة التي لا تكتمل دورتها إلا به تماماً كولادتنا وموتنا!

قصة قصيرة: الحمدلله .. كسور فقط !


محمد عواد - كانت مشاهدة عابرة لواحد من أشهر برامج الحوادث، في إحدى اللقطات تسقط إحدى وحدات التزود بالوقود بسبب انزلاق سيارة مفاجىء على شخص كان هناك للتزود بالبنزين لسيارته، وهناك تم حصره تحتها وكان الخوف من احتراقها ليتم إنقاذه في النهاية.


بعد الحادث، ظهرت إحدى المراقبات لما جرى وقالت "الحمدلله لقد خرج بكسور فقط"، وهذه العقلية التي تجعل الإنسان يتلقى الكوارث وهو واقف على قدميه مصمم على الاستمرار، فكان بمقدور هذه المرأة أن تفكر بعقلية "لماذا تعرض لحادث؟"، لكن الحادث وقع وبالتالي فعقلية البحث عن إيجابيات هي التي تساعد.

تستطيع أن تندب حظك عند تعرضك لمشكلة لكن لا شيء سيتغير، أما عقلية "الحمدلله .. كسور فقط" هي التي ستجعلك تواصل، قد تتعرض لحادث سيارة فتذكر أنك ما زلت حيا وهناك كثيرون يموتون بسببها، قد تخسر عملك لكن تذكر أن هناك من لا يستطيعون العمل أساساً، فالنظريات تؤكد أن ردات الفعل هي من تصنع العظماء وليس الأفعال فقط.

لا أقول أن تبتسم وتتلقى الصدمات بل واجبك تجنبها، ولكن عندما تسقط فتذكر عقلية "كسور فقط"، مباشرة تخيل الأسوأ وما نجوت منه لتستعيد عافيتك، فالندم لن يغير شيئاً ... لكن التفاؤل سيغير الكثير.


تابع الكاتب على تويتر والفيسبوك:





إدمان التصوير .. مُتعـــة أم مرض ؟



محمــد علي عطبـوش - مُصــوّر ، ومُدوّن من اليمــن- أذكـر أننى خرجت يوماً ما للتنزه في أحد الشواطئ الساحرة في منطقتي ، و توقعت وجود عدد كبير من الناس لمشاهدة المنظر هناك..

و بالفعل وجدت الكثير من الناس و لكن.. لم يكن أحد منهم في المكان !

هكذا اصف حالنا كمصورين محترفين او هواة .. وللأسف بعضنا مجرد حاملي كاميرات !

ترى الجميع يرفعون  ايديهم بمختلف اشكال الاجهزة و اعينهم على شاشات صغيرة مغيبين عن الجمال الحقيقي من حولهم.  

 بالطبع جميل أن نوثق مشاهد رائعة نراها من حولنا, لكن خسارة كبيرة علينا تفويتها بالواقع التي هي أجمل فيه من الصور.

 اعتقد جازماً انك لن تجد مالك كاميرا ذاهب الى نزهة ترفيهية دون حملها معه, لالتقاط صور يدهش بها اصدقائه الذين لن يجدوا المتعة التي حصل عليها هو بذهابه بالفعل.

 جرب عزيزي القارئ في نزهتك القادمة أن تعمد الى ترك كل اجهزة من على بدنك بما في ذلك الساعة لو اردت متعة حقيقية لا تقطعك فيها نظرة من حين لآخر لمعصمك !

 ارغم نفسك على ترك الكاميرا في المنزل و التنزه في اماكن زرتها مراراً .. ستبدو كما لم ترها من ذي قبل و سينتابك شعور بالحسرة لو أن بإمكانك التقاط صور لهذا الجمال, مع انها ربما ليست بالجمال الذي تعتقده إلا أن تفرغك لها جعلها أجمل !

وهذا طبعا أولى للمبتدئيــن فى عالم التصــوير ، عمن يتقاضون أجراً على أعمالهم  .. انت إذا ممن يتسلى  و يظهر موهبته ..ليس أكثر.  

 يجب الا ننسى غرض تواجدنا الاساسي في المكان و هو الاستمتاع الشخصي به ، بدلاً من أن ننكب على البحث عن زاوية مناسبة  و إعدادات صحيحة و إضاءة ..الخ !

الخلاصة: 

إحذر  أن تحرمك الكاميرا من الإستمتاع بعينيك !


للمزيد من المقالات العامة .. اضغط هنا 


خمسة قوانين للحياة فى دول الإضطرابات العربية!

مجلة أراجيك - أميرة أحمد -  منذ أن حلت ثورات التحرير العربي (الربيع العربي) على بلادنا ، ورغم ايجابياته الكثيرة فى رفع سقف الحرية والمطالبات بحيـاة عادلة كــريمة .. الا أن الحيــاة اليومية وسط هـذا المخاض الصعب أصبحت  اقرب الى المغامرة .. ولا نعلم بماذا ستنتهي ؟!

ذلك الربيع الذي غير صورة الربيع وحرّفها تحريفاً بيّناً ،حتى أنه أصبح من اللازم تغيير تعريف هذا المصطلح في قواميسنا العربية !

ونتيجة لهذا الواقع ؛ هناك سؤال دائم يتردد في أذهاننا كلما هممنا بالخروج من البيت..

هل سأعود إلى بيتي سالماً ؟!

بالطبع لا أحد يعلم أين منتهاه ! ومهما حصّن نفسه بأشياء بدت له قوية، فلن تغير من القدر شيئاً ..

ولكن ما سأذكره هنا مجرد أساليب خيالية لحماية نفسك في واقع خرافي !

إحمل أوراقك معك في كل مكان !

شيء ما يحيرني ولا أفهمه حتى الآن ، هو ذلك الإهتمام المبالغ من قبل حكوماتنا بالأوراق ،  فبضعة أوراق تتحكم في مصيرك ، وبدونها أنت لا شيء !

لا تتساءل لماذا ! لأنه صدقاً لم يستدل أحد على الغاية السامية من هذا التقديس العجيب للورق !

فقط إحرص عند خروجك من المنزل أن تحمل كل الأوراق الممكنة التي تثبت إنتماءك (حتى لو كـان على الورق فقط) لهذا الوطن !

إملأ جيبوبك وحقائبك بالأوراق .. حتى إذا وقعت في حدث ما ،كان الخروج منه ممكناً بعواقب أقل ضرراً !

الهوية الأجنبية !


تلك العصاة السحرية التي تجعل أكبر مسؤول في وطنك ينحني لك هيبةً وإحتراماً !

لم يعد الأمر مجرد ترف، بل أصبح لزاماً عليك كمواطن عربي أن تمتلك هذه العصا ولا يهم من أي بلد ستأتي بها ، المهم أن تمتلكها في قبضة يدك !

 فبها ستعامل في وطنك كإنسان له حقوقه وحرياته ، أما من دونها فأنت مجرد مواطن عليه الكثير والكثير من الواجبات !

شيء مخزي حقاً ، لكنه الواقع الذي يجب أن نتعامل معه !

حقيبة الإسعافات الأولية !


أضف إلى حقائبك المكتظة بالأوراق الكثير من الأدوية والكمامات والضمادات .. فأنت لا تعرف في أي لحظة ستنفجر قنبلة بجانبك؟

أو ربما تقذف بقنبلة مسيلة للدموع !

فكن على إستعداد دائماً ، ثقف نفسك طبياً لتتمكن من إنقاذ ما يمكن إنقاذه عند وقوعك في موقف كهذا !

اللا منتمي !

عند خروجك من المنزل ؛ إياك أن تحمل أي شيء يظهر إنتماءك لفصيل سياسي مثلاً ، أو مناصرتك لقضية ما ، أو مناهضتك لأخرى !

مهما بلغت من الإيمان بقضاياك هذه والإنتماء لها ،تجرّد من كل شيء ،إحرص على أن تبدو كأنك لا تأبه بشيء ولا تهتم حتى وإن قامت الدنيا وقعدت !

فالشخص الفارغ عقلياً اللا منتمي هو شخص غالباً لا يتعرض للمتاعب ، ومن الصعب أن يجد نفسـه فى مشـاكل مع الحكومات أو التيارات المختلفة ..على عكس ذلك الواعي المفكر ..

الخرس السياسي !

إياك أن تتناقش مع أحد في أي حدث كان ،حتى وإن بدا لك ذلك الشخص متفقاً معك في الرأي ، فربما كان إتفاقه هذا بداية لإختلاف جديد !

 وبالطبع لا تجادل أحد إختلف معك في الرأي وإن أوصلك لأعلى مراحل الدهشة والذهول !

فهؤلاء الأشخاص ذوي الآراء الغربية والمستفزة للعقل والمنطق ، غالباً ما يفرضون أنفسهم على الآخرين ،فتجد نفسك إندفعت معهم في الحوار دون وعي !

احتفظ بهدوءك وغادر المكان فوراً حمايةً لقواك العقلية ،وما تبقى من عمرك ،فنحن نعيش في فيلم بوليسي بغيض ،حد أنك إذا خالفت أحدهم في رأيه ،ستجده بكل تلقائية يتحسس مسدسه ليفرغه في رأسك !



رأي : الفاروق والتجسيد


رامي علي الطراونة - في البداية وقبل كل شي يجب أن ندرك مسألة أن الوحي انقطع بتمام الرسالة وبتفضيله صلى الله عليه وسلم جوار الرفيق الأعلى .

وقد ضرب لنا خير البرية مثالا عمليا على إمعان العقل والتفكر وعدم التسليم المطلق لأي حقيقة إلا ما أمرنا به الله في القرآن , فكان عليه السلام رغم تنزيل الوحي عليه يأخذ برأي أصحابه بما يعرض لهم من أمور الدنيا .

إذا لنتفق أن التسليم المطلق بأي حقيقة دون البحث والتدقيق لا أصل لا في دين ولا في عرف .

ثانيا : نأتي على المسلسل الذي كانت أولى معضلات تقبله عند الأغلبية مسألة التجسيد , تلك التي لا أصل في تحريمها شرعا ولا يوجد نص يدل على ذلك لا من قريبب ولا من بعيد ...

انما خرج البعض – وأعترف أني كنت منهم في البداية – وطالبوا بوقف المسلسل بحجة أن الشخصية سترتبط بالممثل ... وهنا أذكر عنده نقاط :
1 – من خلال قرائتي لبعض ما جاء في كتب تاريخنا الإسلامي كابن كثير والطبري , وجدت صعوبة بالغه في ربط الأحداث مع الشخصيات وتشعبها خصوصا مع استخدامهم لغة واسلوبا أدبيا يصعب لدى البعض تقبله , فتارة يذكر الكتاب الشخصية باسمه ومره باسم أبيه ومره بكنيته وأخرى بصفته وشهرته بين العرب* فتضيع الفكرة لدى القارئ سعيا منه وراء مَن وماذا ومتى حدث ذاك؟!

*على سبيل المثال لا الحصر: ابن عمر , أبو عبد الله , خطيب العرب ...كلها ألفاظ تشير للصحابي سهيل بن عمر رضي الله عنه.

2- عطفا على النقطة الأولى ... تجسيد شخوص الصحابة بممثلين لا برواه - كما فضّل بعض النقاد- يرسخ الفكرة ويوثق الصله بين الحدث وصاحبه دون الحاجة لمقدمات أو إيضاحات .

3- التجسيد يساعد في رسم خط زمني واضح للأحداث شئنا أم أبينا , وذلك من خلال ثأثر الشخوص بعوامل الزمن – افتراضيا - . أو من خلال ربط الحدث بالحدث الآخر. 

** مثلا : ربط مرض أبي بكر الصديق ووفاته في المدينة بمعركه اليرموك وما حدث أثناء ذلك من تناقل لقياده الجيش بين خالد وأبي عبيده رضوان الله عليهم أجمعين .

4- في عصرنا هذا لا يمكن اعتبار مسألة الخوف من ارتباط الشخص بالممثل حجة لمعارضه المسلسل , وذلك لعده أسباب أهمها أن الصغير قبل الكبير الآن يمتلك حسابا أو أكثر على مواقع التواصل الاجتماعيه , والمتلقي هو المسؤول الوحيد عن قناعاته , وفي اليوم الواحد نقرأ آلاف المنشورات والمواد منها ما يسيء للصحابة ومنها ما يمدهحم ومنها ما قُوِّلَ عليهم ...ويبقى العقل واختياراته هما الفصل.

5- إن لم نقم نحن الآن بعمل عمل يليق بتاريخ الصحابة وإيلاؤهم ما كانوا عليه , سيسبقنا الغير -وقد فعلوا - بتجسيدهم كيفما شاؤوا ... وسنقع هنا في مشكله جديده.

6- نعم ... وقع طاقم العمل في عدة أخطاء منها الملاحظ كالدبلجة من العربية إلى العربية , إلا أن المنطق يفرض علينا أن نكيل الأمر بكفتي ميزان دون محاباه ...فهل طغت إيجابيات العمل وجهد القائمين عليه على أخطائهم ؟ أعتقد ذلك .

7- اختيار الممثلين ومقاربتهم من الناحية الجسمانية للصحابة مسألة أخطأ المخرج فيها وأصاب , فليس من رواية قطعية عن أوصاف الصحابة رضوان الله عليهم , إلا أنه – أي المخرج- نآى بنفسه عن أي مثير للفتن, وذاك اوجب وأحوط , فالفكره هي مضمون الحقبة والمحتوى لا الممثلين أنفسهم .

وأيا كان من سيؤدي دور أبا بكر وعمر وعثمان وعلي فإن القصور هو أساس جهده ... وما حاولوا إلا المقاربة ما استطاعوا ...

وآخر دعوانا أن اللهم اجمعنا بنبيك وصحبه في جنتك ... اللهم آمين

الأم، لحياة بدون آلم


 أبانوب صفوت - تبدأ حياتنا جميعاً بصرخات قوية منها لا تُريدنا أن نسمعها ، صرخات قد تستمر حتى إذا خرجنا من الحياة عن طريقها ، حتى لا تتركنا نصرخ لوحدنا ، إذا كانت قد تركنا نُغادر الرحم رغماً عنه ومن قبلها رغبةً منا ، فـ بديلها لذلك أفضل وهو إشعارنا بالرحمة ، إنها الآم.

نَكبُر ، وبعد أربعة أعوام تُغار الحياة من معاملتها لنا ، فـ تُقرر ابعادنا عنها لـ بضعة ساعات بـ حُجة شبه مُقنعة وهي التعليم ، وفي الاختبار الأول يصبح البكاء هو طريقنا للحصة الأولى التي نتعلمها خارج البيت ، وبعد الحصة الثالثة تحديداً وبقليل من الطعام تتذكر به اٌمهاتنا راحتنا ، يُفارقنا الشعور بـ الفُراق.

بعدها يزيد عمرنا قليلاً ونعتمد على نفسنا كثيراً ، التعليم في هذه الفترة يصبح مُقعناً بصورة تامة ، والدليل أننا نسعى إليه بهدف أحلامه هي أما ارتداء معطف الطبيب الأبيض أو خوذة المهندس صفراء اللون ، نحاول ونحاول بـ تشجيع منها وقبل أن نشكو من الصداع الذي سببه كثرة المعلومات التي نُريد الاحتفاظ بها في عقولنا ، يطرق الباب وفي يده كوب من القهوة ، إنه أذكى إحساس في الأمومة.

ثًم ، يحدث النجاح بطريقة أو آخري ، لـ نذهب بعده للعمل في وقت أو آخر ، كلاهما يُنهي اليوم بـ إرهاق شديد يتطلب العيش بكل أريحية في ما تبقى من اليوم حتى يأتي وقت النوم ، هذا ما توفره لنا الآم ، خدمات فندقية مجانية وبـ أعلى النجوم تنتظر انتهاء ساعات العمل ، لـ تًثبت لك أن ساعات مساعدة والدتك لك ستكون شريكة كل أوقاتك حتى أن وجدت شريكة حياتك.

تتزوج وتكون أُسرتك الخاصة ولكن دور الأم وأن باتت عجوزاً لا ينتهي ، فـ ذلك يُقدم خدمة آخري لك إذا كُنت تقدر كل ما فعلته لك طيلة حياتها ونشاطها ، هذا يجب وأن يساعدك في أن تتعلم منها كيف تُعامل زوجتك بـ عقلانية في نفس الوقت الذي تُعامل فيه أطفالك بـ كُل رِفق ، تقدير الآم في هذا العمر يُجنبنا مشاكلنا الزوجية بطريقة غير مباشرة ، الجنة تحت أقدام الأمهات ، لذا الحياة في وجودها أكثر من مُجرد جنة ، مع الآم الحياة بدون آلم


 للمزيد من المقالات الخاصة .. اضغط هنا

إدارة الناس باستخدام الخوف


محمد عواد - عندما أنظر إلى الأطفال من حولي وطريقة تعامل معظم ذويهم معهم ، أجد أن العلاقة مبنية على وضع قائمة من الممنوعات والمسموحات ويتم التشديد على قائمة الممنوعات بكلمات مثل " واوا" أو "عو" أو " سوف أحرمك من..." ومن هناك يتم زراعة الإدارة بالخوف في قلوب الأطفال لتنمو معهم بعد ذلك من دون دراية ، ويبدأ البعض باستعمال هذه الحقيقة لإدارة بعضهم البعض.

فكر في أن تحب..!


محمد آل محسن - فكر في أنت تحب..!...نعم لماذا نكون غير محابين ,لماذا نزرع روح العداء بين الناس,نضع الشرارة في قلوبهم,لماذا نفرق بين الأصدقاء,لماذا نغيب عن هدف جميل في هذه الحياة و هو ان نكون قريبين من بعض...نحب بعض أكثر من أي شي أخر..!

السبب هو عدائك مع نفسك. نعم أقصد ما يدور في بالك الان و هو أنك تثير الفوضى لأصدقائك و للناس,ليس لعدم حبك لهم بل لعدم حبك لنفسك..لا أتكلم برموز لكني أقصد أنك تثير الفوضى في نفسك فبذلك تؤثر على نفسك كثيراً.بالتالي تضر نفسك وتضر الناس!

دائما نسمع بنصائح نتغافل عنها و هي الذي تقول لنا:"دعونا نتأمل ماذا يحصل في كل يوم يمر علينا". نحن بحاجة الى جلسة مع الذات نتأمل فيها ماذا حصل من أخطاء فعلناها و ما كان علينا أن نفعل في القادم لكي لا تتكرر الاخطاء.


  للمزيد من المقالات الخاصة .. اضغط هنا

هذه إحدى مساهمات الزوار، ساهم معنا .. اضغط هنا