‏إظهار الرسائل ذات التسميات نيلسون مانديلا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات نيلسون مانديلا. إظهار كافة الرسائل

جنوب إفريقيا.. عملات تكريما لمانديلا



أصدرت جنوب إفريقيا مجموعة جديدة محدودة من العملات الذهبية والفضية تكريما لزعيمها الراحل نيلسون مانديلا، وذلك في ذكرى ميلاده الـ 96.

قيمة الثروة التي تركها نيلسون مانديلا


قال منفذو وصية رئيس جنوب إفريقيا الأسبق الراحل نيلسون مانديلا، إنه ترك ميراثا يقدر بنحو 4.1 ملايين دولار.

وأضاف منفذ الوصية ديكانغ موسينيكي الاثنين، أن من بين المستفيدين بميراثه عائلته، ومن كان يعمل معه، ومدارس كان يؤمها، وحزب المؤتمر الوطني، وهي حركة التحرير التي نشأت إبان حكم البيض وتحكم جنوب إفريقيا حاليا.

وقال إنه لا علم لديه بأي اعتراضات على بنود وصية زعيم مكافحة الفصل العنصري.

وتوفي مانديلا في الخامس من ديسمبر عن عمر يناهز 95 عاما.

وأبلغ موسينيكي صحفيين أن الوصية تليت بنودها أمام أفراد العائلة في وقت سابق الاثنين، وأن قيمتها تبلغ 46 مليون راند (نحو 4.1 ملايين دولار)، بالإضافة إلى مبالغ أخرى، لكنه حذر من أن مبلغ الوصية ربما يتغير بعد فحص أكثر دقة للوصية.

أكبر خطأ شائع عن نيلسون مانديلا


خرج الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتصريح غريب أثناء خطابه بعد وفاة نيلسون مانديلا، قال الرئيس " مانديلا آمن بالكفاح السلمي"، وهذا الكلام خاطىء، فمانديلا بدأ مقتنعا بالكفاح السلمي لكنه بعد ذلك لجأ إلى العنف وآمن أن الحل الوحيد لمواجهة النظام العنصري المسلح هو السلاح فقط .. 

المسألة لا تقلل من قيمة مانديلا كمناضل فهو الحل الوحيد الذي كان أمامه ضد نظام يقتل ويسفك الدماء لمجرد لون بشرتك الأسود، لكن من الواضح أن كثيرين يخلطون بينه وبين نضال غاندي !

للمزيد من معلومات وسائل الإعلام .. اضغط هنا 

أشهر الصور في حياة نيلسون مانديلا


أشهر الصور في حياة نيلسون مانديلا




















































للمزيد من المعلومات الثقافية .. اضغط هنا 

لماذا ليس لدينا مانديلا "عربي" هذه الأيام؟


 محمد عواد - رحل نيلسون مانديلا، رحل الرجل الذي أعاد لأهل القارة سمراء أملهم بالحياة، رحل بصمت وهدوء بعد سنوات من الانجاز. 

السؤال المنطقي والسريع الذي أطرحه في هذا الموضوع هو : لماذا ليس لدينا مانديلا عربي؟ أو بالأحرى لماذا لم يكن لدينا مانديلا عربي في مئات السنين الأخيرة؟

 والجواب بالنسبة لي بسيط ولن أعقده، وهو لأن من يقودنا هذه الأيام الأكثر حماسة والأعلى صوتاً وليس الأكثر حكمة ونحن من نريد ذلك، قوة مانديلا لم تكن عسكرية على العكس اعتبره أبناء بلده في البدايات جباناً، ولم يكن صاحب تطرف ولا حماس زائد، بل تميز مثل غاندي بالحكمة والهدوء فقط. 

نحن ما زلنا نعتبر الحكيم متخاذلاً، ونعتبر الهادىء جباناً، ولا نرى بأعيننا أن فلسطين ضاعت بسبب أن خصمنا كان حكيما في إدارة المعركة لا أكثر، وشاهد ثوراتنا وانظر من صعد عليها والتضاربات التي حصلت بعدها لتعرف أننا نولي مهما كان الطرف الذي تؤيده الأعلى صوتاً والأكثر حماسة، أما الحكماء فلهم متحف سنضعهم به قريباً. 

حتى نعود للأساس الصحيح في الاختيار على اساس الحكمة لا الحماسة والصوت والعائلة والعشيرة .. فلن يكون لدينا مانديلا!

للمزيد من المقالات الخاصة .. اضغط هنا

للمزيد من مقالات محمد عواد .. اضغط هنا 

تابع الكاتب على الفيسبوك وتويتر:


نصيحة مانديلا التي لم تعمل بها الثورات العربية فتعطل كل شيء


كتب الدكتور الأردني نبيل الشريف مقالاً مطولاً عن نصائح مانديلا ورسالة أرسلها للثورات الناجحة في العرب العربي فيما يسمى ثورات الربيع، وقال الشريف إن ملخص تلك النصائح كان "النظر للمستقبل وعدم التفكير بالانتقام".