‏إظهار الرسائل ذات التسميات السعادة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السعادة. إظهار كافة الرسائل

ماهي السعادة؟



روسيا اليوم - يقضي البعض كل أوقات الفراغ ، أمام شاشة التلفزيون لمشاهدة المسلسلات ولكن هذا النوع من الراحة والاستجمام يبدو منقوصا على الأغلب.

في مثل هذا الفترات يجب أخذ الحكمة من كبار المفكرين مثل سقراط وثورو وبوذا وغيرهم.

قال بوذا في عام 500 قبل الميلاد:" لا يوجد طريق نحو السعادة لأن السعادة هي طريق بحد ذاتها".

يشعر بالسعادة أكثر من غيره، الشخص الذي يجد المتعة في الحياة ذاتها وليس في تحقيق هذا الهدف أو ذاك. لا داعي لتحديد الأهداف ويقول بوذا إن السعادة – في الطريق، وأما بيرتراند راسل فقال في بداية القرن التاسع عشر:" من بين كل أشكال الحرص يبقى توخي الحذر في الحب الأكثر ضررا بالنسبة للسعادة الحقيقية".

قد يبدو للوهلة الأولى أن شخصا من نوع بيرتراند راسل يحب الرياضيات والعلوم الطبيعية والمنطق لا يجوز أن يكون من صفاته الغوص في السعادة،  ولكن على الرغم من ذلك نرى أن العلوم الحديثة تؤكد وتثبت فكرته القائلة أنه وفي سبيل الحصول على السعادة يجب على المرء أن يغوص في الحب.

وقال الفيلسوف اليوناني سقراط في عام 450 قبل الميلاد:" سر السعادة يكمن ليس في الرغبة بالمزيد دائما بل في تعويد النفس على الرضا بما هو موجود ولو كان قليلا".

يرى سقراط أن مصدر السعادة ليس التكريم أو الثناء من أحد بل تكمن في الشعور الداخلي بالنجاح. وعندما يقلص المرء من حاجاته يصبح بمقدوره تثمين المتع البسيطة. وقال أفلاطون في القرن الرابع قبل الميلاد:" يجب أن تبحث على مصدر السعادة داخل نفسك وليس في من يحيط بك". وليس غريبا أن يحدد أفلاطون، السعادة بشكل مشابه لتحديد معلمه سقراط.

وقال أرسطو، وهو من تلاميذ أفلاطون، في عام 300 قبل الميلاد:" السعادة تتعلق بنا بالذات". ويعني الفيلسوف بالقول إن السعادة لا تهدى من قبل أحد ولا تكمن في الأشياء التي نتمكن من الحصول عليها بل نحن من نصنعها ونحن نتحمل مسؤولية المحافظة عليها.

ويقول جون ستيوارت ميل في القرن التاسع عشر:" لقد فهمت أنه يجب على المرء لكي يحصل على السعادة أن يحد من رغباته بدلا من محاولة تحقيقها". وقال كونفوشيوس في عام 500 قبل الميلاد:" كلما ركز المرء أكثر على الأفكار الجيدة كلما أصبح العالم أفضل بالنسبة له وبشكل عام".

وقال الفيلسوف سيرين كيركيغور في بداية القرن التاسع عشر إن الحياة ليست مشكلة تتطلب الحل بل هي واقع يجب الإحساس به.

وقال هنري ديفيد ثورو الذي ولد في عام 1817 في الولايات المتحدة:" السعادة كثيرة التذمر ولا يمكن التكهن بها مسبقا. هي كالفراشة تهرب عندما تحاول الإمساك بها ولكن عندما تتجاهلها تهبط جالسة على كتفك".

لماذا لا تتحسن حياتك؟.. السبب بسيط



روسيا اليوم - يرضى الإنسان عادة بما يملك وبما يتوفر لديه حتى ولو كان ذلك لا يجلب له السعادة. وعندما يصل الأمر إلى اتخاذ القرارات الهامة، تراه يتذبذب ويصعب عليه ترك النقطة المعتادة.

نحن نتظاهر بداية الأمر بأننا نوزن الإيجابيات والسلبيات، ولكن في الواقع تدير تصرفاتنا دوافع أقل عقلانية. كم مرة فقدت الأمل ووفقت عاجزا؟ وكم مرة أخرست صوتك الداخلي؟ وكم مرة كنت تغير رأيك قبيل اللحظات الحاسمة؟ وكم مرة شعرت بالإحباط والفشل؟ لا شك أن كل ذلك حصل مع كل منا مرات عديدة.

في الواقع، المهم فقط، كم مرة شعرت بالأسف لأنك لم تبد الحزم والإصرار.

ما الذي يعيق تصرفاتنا ويدخلنا في حالة الذهول؟

إنه الخوف، نخاف أن نرفض ونخشى الإدانة والتأنيب ونخشى التحدث بصراحة وقول الحقيقة. ونخشى الخروج من منطقة الارتياح. نخشى ترك العمل على الرغم من كرهنا لهذه المهنة المقيتة ونخاف الوقوف ضد الحشد والجمهور على الرغم من عدم الموافقة معه. ونخشى البدء بنشاط جديد بل وحتى نخشى الإفصاح عن مشاعرنا لمن نحب ونخشى إقامة العلاقات ونخشى تحمل المسؤولية ونخشى إمكانية الخطأ.

نحن دوما نفتقد الثقة في أنفسنا ونعتقد أن معارفنا لا تكفي لتحقيق النجاح. نحن ننجرف وراء الخوف ونرفض منح أنفسنا الفرصة حتى قبل أن نجرب ذلك. في نهاية المطاف يتحول المرء إلى عدو لنفسه. كم من الأفكار الجيدة لم تر طريقها إلى النور بسبب خوفنا الغبي من أن الناس لن تفهمنا. وكم من الطموحات لم تنفذ لخوفنا من التعرض للفشل.

الخوف يجبرنا، وبكل ما في هذه الكلمة من معنى، على العيش حياة مملة رمادية لا معنى لها. يقول ليس براون:" هناك الكثير من الناس لا يعيشون وفقا لأحلامهم لأنهم يعيشون ضمن مخاوفهم".

من نافل القول إن شعور الخوف يشمل كل البشر ولكن فقط الذين يتمكنون من التغلب عليه، يعيشون فعلا بسعادة ويحققون النجاح تلو الآخر في كل الأمور.

يمكنك قراءة عشرات الكتب ومئات المقالات حول كيف يمكن أن تحقق أهدافك وتعيش بسعادة ولكن يمكن اختزال كل ذلك في كلمة واحدة فقط هي: "تغلب على مخاوفك".

هل المال يجلب السعادة؟



سؤال: هل المال يجلب السعادة؟

جواب:
اتفق كافة المفكرين والفلاسفة في التاريخ على أن المال لا يستطيع شراء السعادة لكنه يجعل الحياة أسهل، أما السعادة فهي قائمة على إيجاد الإنسان لأهداف له في حياته تحقق ذاته ويحبها ويسعى من أجلها وذلك بإجماع كافة المفكرين.

لحظات السعادة "قد تضر بالقلب" مثل لحظات الحزن والغضب



بي بي سي عربية - خلصت دراسة سويسرية حديثة إلى أن الضغط النفسي الذي يسبب آلام في الصدر وضيق في التنفس يمكن أن يحدث في لحظات السعادة، كما هو الحال في لحظات الغضب والحزن والخوف.

يتسبب الإجهاد في 75 في المئة من حالات الإصابة بـ"متلازمة القلب المنكسر"، التي قد تؤدي للوفاة، وهي عبارة عن تغير في شكل البطين الأيسر للقلب.

وتشير الدراسة، التي أجريت بمستشفى جامعة زيورخ ونشرت في "دورية القلب الأوروبية" إلى أن نحو حالة واحدة من بين كل 20 حالة سببها لحظات الفرح.

وعادة ما تكون هذه الحالة مؤقتة، ويكون الشخص على ما يرام بعد ذلك.

واكتشف الباحثون القائمون على الدراسة، التي خضع لها 1750 مريضا، أن مشاكل القلب في تلك الحالات قد نجمت عن:

- حفل عيد ميلاد.

- حفل زفاف الأبناء.

- لقاء صديق بعد 50 عاما.

- أن تصبح امرأة جدة.

- فوز الفريق الرياضي المفضل في مباراة.

- تحقيق ربح كبير في ملهى للقمار.

- أشعة مقطعية أظهرت عدم إصابة الشخص بمرض آخر.

وأشارت الدراسة أيضا إلى أن معظم الحالات كانت لسيدات بعد انقطاع الطمث.

وقالت جيلينا غادري، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة "أظهرنا أن مسببات متلازمة القلب المنكسر يمكن أن تكون أكثر تنوعا مما كان يعتقد في السابق".

وأضافت: "لم يعد مريض متلازمة القلب المنكسر هو المريض منكسر القلب بالصورة النمطية المعروفة. ويمكن أن يسبق هذا المرض مشاعر إيجابية أيضا".

وأردفت: "يجب أن يكون الأطباء على علم بذلك، ويضعون في اعتبارهم أن المرضى الذين يصلون إلى قسم الطوارئ وهم يعانون من أعراض النوبات القلبية، مثل ألم في الصدر وضيق في التنفس ولكن بعد حدث سعيد أو انفعال، يمكن أن يكونوا في واقع الأمر يعانون من متلازمة القلب المنكسر تماما مثل المريض الذي يعاني من نفس المشكلة بعد تعرضه لحدث عاطفي سلبي".

"الحاجة إلى مزيد من الأبحاث"

وقالت غادري إن المناسبات السعيدة والحزينة تشترك على الأرجح في "المسار العاطفي" الذي يؤدي إلى هذه الحالة.

وقال بيتر ويسبيرغ، المدير الطبي لمؤسسة القلب البريطانية: "متلازمة القلب المنكسر هي حدث نادر. تشير هذه الدراسة إلى أن مسبب هذه المتلازمة قد يكون حدثا سعيدا، ولكن في حالات قليلة للغاية".

وأضاف "هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الكيفية التي تؤدي بها هذه الأحداث العاطفية إلى مشاكل مؤقتة في القلب في عدد قليل من الأفراد المعرضين للإصابة".

المال لا يجلب السعادة لكنه يقلل شعورك بالتعاسة



جريدة الغد - يقولون إن السعادة لا تشترى بالمال، وهذا صحيح، ولكن الصحيح أيضا أن المال قادر على شراء "حزن أقل"، إذ توصلت دراسة حديثة أجريت في جامعة بريتيش كولومبيا الكندية إلى أن الدخل المالي المرتفع لا يرتبط بازدياد مقدار السعادة التي يشعر بها الشخص، ولكنه يرتبط بشعوره بالحزن بشكل أقل.

وفحص الباحثون بيانات 12 ألفا تم تسجيل معلومات دخولهم وما قالوا إنهم يشعرون به، ولاحظوا أن الذين كانت مداخيلهم أعلى لم يشعروا بزيادة في السعادة اليومية، ولكنهم سجلوا مقدارا أقل من الحزن يوميا. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة علم النفس الاجتماعي وعلم الشخصية.

وخلص الباحثون إلى أن المال قد يكون أداة فعالة أكثر للحد من الحزن بشكل أفضل من الحصول على السعادة وتعزيزها.

وأحد الأسباب التي اقترحت لتفسير ذلك هو أن المال يساعدك على التعامل مع الظروف السلبية، مثل حدوث خراب في المنزل أو رفع الأقساط الدراسية، ولذلك يؤدي هذا لدرء هذه المنغصات وما تسببه من حزن للشخص.

7 أشخاص تؤذيك صداقتهم على الفيسبوك.. يجب الغاؤهم من القائمة!



أخبار الآن - هل سألت نفسك يوما عن ارتباط سعادتك بما ينشر على وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصا على الفيسبوك، في المقابل قد تكون العلاقات مع أشخاصٍ صادقتهم عبر فيسبوك مصدر تعاستك. 

لأنه من الممكن أن تنتقل الصداقات من خانة العلاقة الصحية إلى العلاقة المزعجة نتيجة تأملات البعض "الملغومة" وذبذباتهم السلبية، التي تنتقل لاشعوريا عبر أثير الانترنت.

وبما أن قائمة أصدقاء فيسبوك تكبر عاماً تلو الآخر، فهذا يعني أن رقعة الاطلاع على حياة الآخرين عبر تعليقاتهم وآرائهم أصبحت أوسع، فما يكتب عادة لا يعني أنه يجب عليك سماعه لأخر. 

لكن هل الموضوع يحتاج منك كل هذا الجهد؟ فالحياة أقصر من أن نقضيها في قراءة التأملات السلبية لأصدقاء الشبكات الاجتماعية، اليك الأشخاص التي يجب تجاهلهم أو بالأحرى حذفهم من قائمة الأصدقاء. 

1- المتشدقون السياسيون
يصر البعض على مشاركة آرائهم السياسية على فيسبوك، لكن مالذي يجبرك على الاستماعَ إلى تأملات شخص آخر في ملف التعديلاتالدستور، تخلص منه ببساطة.

2- المتشائمون
لكل منا أيامه السيئة بالطبع، لكن ثمة فرق كبير بين المشاركة والتذمر، بعض الأبحاث تُظهر الضغط النفسي كعاطفة مُعدية تنتقل اليك من دون شعور. 

3- الأشخاص الذين كنت على علاقة بهم سابقاً
لا تصرف طاقتك الثمينة في تتبع أخبار أصدقاء أو أشخاص كانت لديك معهم علاقات عاطفية، من الممكن أن يكون الأمر صعباً في البداية، لكن حذفهم من دائرة متابعاتك على فيسبوك قد يكون أفضل مما يمكن أن تقوم به حرصاً على سلامتك العقلية.

4- المتفاخرون بأنهم يعيشون 'حياةً أفضل”
حان الوقت للتوقف عن مقارنة نفسك مع الآخرين، لكن هذا قد يكون صعباً لأن فيسبوك يحفز المشاعر المحبطة، فإن كنت تشعر بالبؤس بسبب صورِ خطوبةِ صديقةٍ من أصدقاء المدرسة الابتدائية، أي تشعر بأنك لم تعد جزء من حياتها – فقد يكون الوقت مناسباً أن تضغط على خيار "إلغاء الصداقة" بشكل نهائي. 

5- الساعون إلى لفت النظر
تقرأ على شريط الأخبار في فيسبوك: "اليوم هو أسوأ يوم في حياتي… لا أريد الحديث عن الأمر"، فتشعر بالدهشة والحنق، فهذه التعليقات تتوخى لفت انتباه القراء بدل أن تثير فضولهم، لذا إن كنت تحس بالملل اتجاه هذه الدراما، فربما حان الوقت لحذف هؤلاء الأشخاص من القائمة.

6- محبي الثرثرة
هل قضى حقاً إجازة رائعة؟ هل أحرقت حقاً 865 سعرة حرارية في الصالة الرياضية؟ تظهر الأبحاث أن "التفاخر المغلف بالتواضع"، أو تحفيز الذات تحت قناع من التواضع، لا ينطلي على أحدٍ على الشبكات الاجتماعية.

7- كل من يجعلك تحس بالأسف على حالك
لا يجب أن يكون التواصل الاجتماعي تجربةً تؤذي الروح، فإن كان ثمة شخص يشعرك بالأسف على حالك، فربما حان الوقت لإعادة تقييم وجودهم في حياتك، لترتاح نفسيا. 

الضحك علاج رائع للكثير من الأمراض

الضحك علاج رائع للكثير من الأمراض


الغد.نت - إن الضحك دائما هو سلاحنا الأقوى للتعبير الفرح والسعادة؛ ولكن هل فكرت يوما بأن للضحك فوائد أخرى غير المرح والسعادة؟! في الحقيقة أن الضحك في حد ذاته يعتبر علاجا رائعا للكثير من الأمراض وله العديد من الفوائد الصحية التي قد لا تخطر على بال الكثيرين منا، وفق ما ذكر على موقع ثقف نفسك.

8 عادات "صغيرة" ستسرق سعادتك



ميديا 24 - يحذر خبير التنمية الذاتية، مارك تشيرنوف، على موقعه الخاص، من بعض العادات التي لا ينتبه لها معظمنا، ولكنها تسرق سعادتنا مع الوقت، ويؤكد أن 8 منها هي الأكثر شيوعاً.

هل يمكن للمال أن يشتري السعادة؟



الشرق الأوسط أون لاين - قامت دراستان جديدتان ببحث سر العلاقة التي تشغل بال الكثير من الأشخاص، وهي العلاقة بين الثروة المادية وسعادة الأشخاص.

عشر مواد غذائية.. بامكانها جلب السعادة




الآن.نت - الفستق غني بالدهون الأساسية غير المشبعة المفيدة في عمل الدماغ ويساعد على تنشيط الدورة الدموية ويحتوي على كميات كبيرة من السعرات الحرارية المفيدة في توليد الطاقة في الجسم.

طرق متميزة لتعيش كمليونير حتى لو لم تكن مليونيراً!



الآن.نت - أنت مثل المليونيرات وتوجد بينك وبينهم الكثير من القواسم المشتركة وانت لا تعلم على الرغم من انهم يملكون بيوت غالية وسيارات غالية جدا ويستطيعون قضاء اجازاتهم في أماكن فخمة جدا ويملكون من المال ما يشتري لهم كل شيء ولكن عندما ننظر إلى الامر من ناحية الصحة وحب العائلة والسعادة والرضا كل هذا لا يحتاج إلى ثروة كبيرة فعندما نذهب إلى تحليل الموضوع بشكل حقيقي وواقعي نرى ان هناك الكثير من أصحاب الملايين يعيشون حياة الفقراء بكل معانيها لأنهم فقط لا يستطيعون العيش كأثرياء بالشكل الصحيح

دراسة: لماذا نبكي عند الشعور بالفرح؟



ميديا 24 - إذا كنت تبكي في حفلات الزفاف والمناسبات السعيدة، فأنت تتفاعل مع هذه الأحداث بردة فعل سلبية، هذا ما توصل إليه مجموعة من الباحثين الأمريكيين، حاولوا تسليط الضوء على ظاهرة "دموع الفرح" والأسباب التي تدفع الكثيرين إلى البكاء في الوقت الذي ينتظر أن تكون وجوههم مشرقة بالسعادة.

دراسة: الألحان الحزينة تجلب الراحة النفسية أكثر من المرحة


هل تعلم أن الألحان الحزينة تريح نفسيتك أكثر من الموسيقى المرحة ؟ هذا ما أكدته إحدى الدراسات الألمانية التي أجريت بجامعة برلين من قبل الباحثين المتخصصين في تفاعل الدماغ مع الموسيقى ولغة المشاعر ليلا تاروفي و ستيفان كولش.

جينات تجعل الدنماركيين "أكثر الشعوب سعادة"




الغد - صنفت دراسات كثيرة الدنماركيين على أنهم أكثر شعوب الأرض سعادة، إلا أن دراسة حديثة أظهرت أن سر هذا الأمر، ربما يعود إلى الجينات الوراثية التي يحملها هذا الشعب.

نصائح: خمسة أمور لا يكترث بها السعداء



ميديا 24 - يقول خبير التنمية الذاتية أندريو والتون على مدونته "كراكينج هابينس مود": "هناك أمور ليس عليك فقط أن تصرفها عن ذهنك، بل ركلها حرفياً لتصبح أكثر سعادة، أو بالأحرى لتصبح بالأساس سعيداً".