‏إظهار الرسائل ذات التسميات وظائف. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وظائف. إظهار كافة الرسائل

7 وظـائـف سـ "يســرقها" الـروبـوت قـريباً..فأحــذر منها.!!




تذكر قبل أن تشعر بالفرحة وأنت ترى السيارات دون سائق، أو الروبوتات التي تعمل في إعداد الهامبرغر، أن الروبوتات لن تتوقف هنا، بل إن دورك شخصياً قد يكون القادم على القائمة.
حالة الحماسة تنقلب هذه الأيام إلى خوف وتوجس خاصة في ظل إحصاءات قدرت أن 35% من العاملين في المملكة المتحدة سيفقدون وظائفهم لصالح الآلات في الـ 20 سنة القادمة، ينضم إليهم 47% من عاملي الولايات المتحدة، وقد ذكرت تقارير أن الخاسر الأكبر ربما يكون العمالة الرخيصة مخفضة المهارات في آسيا وأمريكا اللاتينية، لأن الآلات ستحتل الأعمال التي لا تتطلب مهارات إبداعية وابتكارية، فيما يسمى بـ "الثورة الصناعية الرابعة".
ربما في خلال 20 عاماً سيجلس مكانك في العمل روبوت، وربما عليك أن تبدأ في القلق إن كنت تعمل في أحد هذه الوظائف السبعة القادمة لأنها الأكثر عرضة للخطر:

1- الصيادلة.. المستشفيات تطرد البشر لصالح الروبوتات




robot
الصيادلة يصنفون ضمن الـ 13 الأعلى راتباً في الولايات المتحدة، فمهمتهم غاية في الحيوية، إذ عليهم أن يتأكدوا من كون الوصفات الطبية تصرف على الشكل الصحيح، وأيضاً ألا تكون هناك تداخلات كيميائية ضارة بين الأدوية المختلفة.
لكن تقدم الروبوتات والذكاء الاصطناعي، وصل لدرجة نضج كافية تجعل الأطباء يثقون في الصيادلة الروبوتات أكثر من البشر، مثل كلية الطب في جامعة كاليفورنيا سان فرانسيسكو، التي قررت الاعتماد على الصيادلة الروبوتات ليصرفوا الوصفات الطبية، وهو الأمر الذي علقت عليه نائبة رئيس الكلية بأنها تعتقد أن الروبوتات أمهر في أداء وظيفة الصيدلة من البشر، بل إنها مثالية، لأن الوظيفة معتمدة على التكرارية، كما إنها قامت بوظيفتها بدقة تصل إلى 100 بالمئة في سحب الكمية الصحيحة من الدواء لمدة خمس سنوات.
ولا يتبقى للبشر إلا إن يضعوا ورق الوصفات الطبية داخل الروبوت الذي يدور في المستشفى ويوصل لهم الطلب بدقة، وهو ما دفع المستشفى لتخفض عدد الصيادلة فيها من 7 إلى 2 فقط، كما إن الإحصاءات التي أجراها مركز طبي آخر في هيوستن لم تكن في صالح البشر، فقد وجدت أن خطأ البشر في سحب الأدوية يصل إلى 5 لكل 100 ألف وصفة طبية في السنة، لكن الروبوتات: صفر!

2- عامل توصيل طلبيات.. بلا بقشيش




robot
قررت أكبر شركة توصيل وجبات في أوروبا Just Eat أن تتعاون مؤخراً مع شركة Starship Technologies، لتمنحها روبوتات سداسية العجلات تسير على الرصيف لتوصل الطلبات إلى المنازل.
الروبوت قادر على التحرك بسرعة 4 أميال في الساعة، مستعيناً بخدمة تحديد المواقع GPS وبتسعة كاميرات كي يكمل طريقه ويتفادي العقبات، وهكذا.
فبدل أن يرن جرسك عامل التوصيل، ستجد رسالة على هاتفك المحمول تفيد بوصول الروبوت، مع كلمة سرية تدخلها فيه كي يفتح لك حاويته ويمنحك طعامك، وهو قادر على حمل ما يصل إلى 10 كيلوغرامات أو ثلاثة أكياس تسوق في المرة الواحدة، كما إن متوسط تكلفتها أقل من البشر، إذ لا تكلف أكثر من 1 يورو للنقل في خلال دائرة قطرها 3 أميال، مقارنة بتكلفة تتراوح من 3 إلى 6 يورو في البشر، كما إن الشركة لم تفقد روبوتاً واحداً من أصل الثلاثين روبوتاً في خلال 8 أشهر، ولم تتسبب في أي حوادث أو خسائر.

3- سائقو التاكسي.. ودع الشجارات والثرثرة




robot
سائقو التاكسي في كل مكان في العالم يحتجون على إقصاء خدمة "أوبر" لهم، ويعتبرون أن المنافسة معها ظالمة لأنها تخضع لقيود أقل منهم، لكن، ما لا يعرفونه هو أن الشركة، بالإضافة إلى شركات السيارات وجوجل تطمح لما هو أكبر من ذلك، التخلص منهم تماماً، فكما يقول الرئيس التنفيذي للشركة: الخدمة ستصبح أقل بكثير إن لم تكن مضطراً للدفع لذلك الرجل الجالس على مقعد السائق.
لكن رئيس رابطة سيارات الأجرة في المملكة المتحدة قال إنه لا يعتبر السيارات ذاتية القيادة مهددة له، وإنها ما تزال وليدة ولم تختبر إلا في الأماكن المزدحمة، وهو لا يعتبرها قادرة على السير جنياً إلى جنب مع السيارات التقليدية.

4- عمال المصانع.. مصنع روبوتات واحد يُجلِس أكثر من 1000 عامل في البيت




robot
في الصين، يقوم البشر الآن ببناء الروبوتات التي ستأخذ وظائفهم! فالعمل على بناء مصنع كامل من العمال الروبوتات قائم الآن، وتهدف الشركة المسؤولة عنه Sehnzhen Evenwin Precision Technology إلى تقليل قوتها العاملة الحالية والتي تصل إلى 1800 عامل بنسبة 90%.
ومنذ سبتمبر/أيلول 2014 استثمرت مدينة دونغقوان 4.2 بليون يوان (430 مليون يورو) في الروبوتات، لتستبدل أكثر من 30 ألف عامل، شركة Foxconn التي تصنع أدوات إلكترونية مثل آيفون، أيضاً تخطط لجعل بعض عمالها من الروبوتات، لكنها لا ترجو تغييراً جذرياً مثل الشركة الأخرى، بل تريد قوة عاملة من الروبوتات تصل إلى %30 فقط.

5- الصرافين.. تقدم ثم انسحاب




robot
الصرافة هي أحد الأمثلة للوظائف التي يمكن للآلات أن تحتلها، فمن الملاحظ زيادة أعداد آلات السحب الذاتي في الأسواق الكبيرة، فقد زاد عددها ليصل حالياً إلى 430 ألف جهاز في العالم، أي ما يزيد 4 أضعاف عن العدد في العام 2008، لكن لا نستطيع أن نجزم بالأمر، فقد سحبت سلسلة أسواق Big Y وAlbertson's أجهزتها بعد تلقي شكاوي من الزبائن، كما إن شركة IKEA قامت بنفس الأمر، ويعد اتجاه الإحلال للصرافين أبطأ من المتوسط بـ3 بالمئة.

6- عمال الوجبات السريعة.. 400 برغر في ساعة واحدة





في العام 2012، أعلنت شركة الروبوتات Momentum Machines أنها تمكنت من صنع آلة قادرة على صنع 400 هامبرغر في ساعة واحدة، دون أي مساعدة من الإنسان، بمعنى إنها تقوم بالتقطيع والشواء والتجميع، ووضع البرغر في النهاية داخل الكيس لوحدها.
كما إن الروبوت تميز بقدرته على جعل كل هامبرغر متفرداً للشخص الذي يطلبه، بداية من وقت الطبخ والتوابل وسمك الخبز، ويمكن للنموذج الأولي من هذا الروبوت أن يستبدل من اثنين إلى ثلاثة طهاة بدوام كامل، ليوفر على محل الوجبات السريعة ما يصل إلى 90 ألف في السنة، وقد قال المؤسس المشارك للشركة أن الروبوت الذي صنعوه لا يهدف لمساعدة الموظفين، بل "يريد أن يغني عنهم تماماً" !

7- المحامين.. لا تدفع الغرامة، المحامي الروبوت جاهز لإنقاذك



ركن السيارة أحد الكوابيس في بريطانيا التي تشهد عدداً مهولاً من غرامات الركن يصل إلى 1200 غرامة كل ساعة، لكن طالباً في التاسعة عشرة قرر ألا يدفع 30 غرامة وصلت إليه، بل إنه قرر أيضاً أن يبرمج روبوت دردشة يقدم خدماته للناس لكشف الثغرات في غراماتهم.
مجاناً، وقد سمى الطالب الروبوت المحامي الأول في العالم باسم "لا تدفع DoNotPay"، واستطاع منذ إطلاقه في العام الماضي أن ينقذ الناس مما يصل إلى 160 ألف غرامة، والروبوت يقوم ذلك عن طريق طرح مجموعة من الأسئلة عليك، مثل إن كنت في حالة طارئة متوجهاً إلى المشفى، أم كانت العلامات غير واضحة، الشئ المثير أن مبتكر هذا الروبوت يطمح لجعل المحامي الآلي يطور خدماته مستقبلاً لمساعدة الفئات المستضعفة في النظم القانونية المعقدة، مثل المصابين بالإيدز، أو مساعدة اللاجئين.

تعرف على الوظائف التي تسبب الموت المفاجئ



روسيا اليوم - نشر موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي، قائمة بالوظائف التي يجب أن يبتعد عنها المصابون بالتوتر والضغط للحفاظ على صحتهم اعتمادا على بيانات من مكتب العمل الأمريكي.

وفيما يلي قائمة بأبرز الوظائف:

رجال الشرطة وعمال الإطفاء والمسعفون: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 98.5.

ممرض التخدير: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 98.2.

موظف خدمة العملاء (Call Center): قدرة الفرد على تحمل التوتر:98.2.

طبيب النساء والتوليد: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 96.5.

طبيب الجراحة : قدرة الفرد على تحمل التوتر: 96.2.

الطيار ومساعد الطيار ومهندس الطيران: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 95.2.

طبيب التحاليل: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 95.

المذيع: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 94.7.

الراقصون: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 97.

طبيب الصحة العقلية: قدرة الفرد على تحمل التوتر: 94.2.

للباحثين عن عمل في Google.. هل تمتلك هذه الصفات؟



رغم الجدل الدائر حَول ما إذا كانت الشهادة الجامعية أو الدرجة العلمية، هي التي تَقودك لعمل ناَجح، أمْ أن المَهارات المُكتسبة هي العامل الرئيسي، هُناك عدة عوامل رئيسية، قَد تحدد إذا مَا كُنت ستنجح في وظيفة بعينها أم لا.
وباعتبار جوجل Google واحدة من أكبر الشركات في العالم على مختلف الأصعدة، وكونها من أكبر الكَيانات المُلهِمة، والناجحة اقتصادياً، وتكنولوجياً، ومن حيث تَميز مُوظفيها ورفاهيتهم التي تعمل جوجل دوماً على توفيرها لهم بنية الوصول لأقصى دَرجات الاستفادة والريادة أيضاً.
جَعل ذلك من شركة جوجل هدفاً مطلقاً لكثير من الناس للانضمام إلى فريق عملها. يقول نائب مُدير إدارة الموظفين في جوجل لازلو باك إن "هناك عدة معايير، أو صفات، يَجب أنْ تتوفّر بِشكل أساسيّ لدىَ المُتقدمين للعَمل، والتي تُحدد َصلاحية انضمامهم لفريق جوجل".
نَتناول في التقرير التاَلي أهم تلك الصفات:

القُدرة على التَعلّم


أحد أهم الصفات التي يعمل المُدراء في جوجل على التحقق من توافرها لدى المُرشحين للعمل؛ هيّ القُدرة على اكتساب مَهارات جَديدة تماماً، والتقاط الخِبرات المُختلفة من تَفاصيل العمل، التي تُمكّن الفرد من البدء في مَرحلة تالية، بخبرة تَراكُمية.
بحيث تتطّور مَهارتهم من نجاح اليوم، إلى تَفوق الغد، وهذا لا ينطبق على جوجل فحسب؛ وإنما يَجب أن ينطبق على أية شَركة تَبحث عن النجاح. أن يكون لدَيها فريق عمل به أفراد لديهم رؤية، وأفكار خلاّقة، وأطروحات تتراكم مع خبرة عَملهم.

القيادة


هل تقلّدت مَنصباً قيادياً ما من قبل؟ هَل كُنت لفريق رياضي أو نشاط طلابي؟ هل عَمِلت مديراً للمبيعات في شَركَتك السابقة مثلاً؟
يقول باك، "نبَحث عن مدير بالفطرة، شَخص تَتوافر لديه روح القيادة، وفي أن يكون دوماً مُستعداً للمُبادرة بالقيادة، وأن يكون لديَه حب القدرة على التأثير في الآخرين وتَوجيه أفكَارهم، وطُرق أدائهم عِند الحاجة بغض النَظر عن دَرجتهم الوظيفية، أو تخصُص عَملهم. والذي يستطيع أيضاً أن يُبدي التَواضُع، ويفسح للآخرين المكان لِلإمساك بِزمَام الأمُور".

التواضع


يرى باك أنه بجانب الشغف، والحَماس للنجاح، وتحمل المَسؤولية، يجب أن يتَوَازن ذلك مع التواضُع، والانفتاح للآخر، الذي قد يكُون لديه فكرة أفضل من فِكرتك، أو خبرة أفضل من خِبرتك.
وأضاف، "أنتَ تَحتاج إلى الثقة بالنفس، وحب الذات، والتواضع، والانفتاح على الآخر في ذات الشخص، وفي نَفس الوقت أن يكون الشخص لديه الدَافع لتَغيير الأشياء للأفضل، مع استعداد دائم للترحيب بآراء الآخرين وأفكارهم. وهذا يصنع تقدُماً هائلاً في مستويات أداء العاملين، بحيث يرى الآخرين دوماً كجزء من الفكرة الكُلّية، وليس هو وحدَه".

زمام البادرة


جوجل تَبحث عن أشخاص لديهم القدرة على تحمل مسؤولية حل المشكلات، ودفْع المؤسسة للأمام، ولديهم الشَغف لجعل الأمور صالحة دوماً. من أسوأ الأمور التي تُقابل أي كيان أو شركة تبحث عن النجاح أن يكون لديها موظفون مُتلقّون للأوامر والمهمات بسلبية روتينية، هم ببساطة يبَحثون عن المُحفزين، الذين يُبادرون بالأمور وليس الذين يَنتظرون تَلقييها.

الخِبرات المتخصصة


بالطبع التأكد من المهارات التقنية اللازمة لوظيفة ما بعينها لهو شيء أساسي، ولكنه الأخير في قَائمة الصفات التي يجب أن تبحث عنها في أفراد فَريق العَمل، ووجدت جوجل أن الصفات السابقة، تزن أكثر في مَغزاها بكثير من المَهارات المُتخصصة، لأنه عندما نجد أنفسنا أمام "خبير"، أو شخص "ذي خبرة تقنية عالية"، فسوف نَجده غالباً شديد الاهتمام بوجهة نَظَره الخَاصة، متشبثاً برأيه، ومدافعاً بقوة عن نَظرته الخَاصة للأمور، فضلاً عن كَوّنه شغوفاً، أو لديه فضول للتعلم والتعليم.
وهذا يعود لكونهم غالباً محور إدارة، أو تَميز في تخصُص ما؛ وهذا قطعاً، سوف يؤثر على استراتيجيات النجاح للشركة، سواء كَانت جوجل نفسها، أم أية مُؤسسة أُخرى تسعى للتميز والنجاح.

10 وظائف لم توجد قبل 5 سنوات



سكاي نيوز عربية - كشفت دراسة نشرت نتائجها مؤخرا أن هناك وظائف لم تكن موجودة قبل 8 سنوات، أو أنها بالكاد كانت موجودة.

وتبين من الدراسة، التي شملت 259 مليون شخص مشترك في موقع لينكدإن، أن معظم هذه الوظائف تتعلق بقطاع تكنولوجيا المعلومات.

وحيث أن النتائج تتعلق بالفترة بين عامي 2008 و2013، فلا بد أنها تضاعفت أكثر بكثير مما كانت عليه بحسب ما يشير خبراء في هذا المجال.

وقال خبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات إن الأرقام بين عام 2013 و2016 تضاعفت أكثر من مرة مقارنة بما كانت عليه قبل هذه الفترة.

وأوضحوا أن هذه الأرقام لا بد أن تكون تضاعفت مرتين أو ثلاث مرات على الأقل، منوهين إلى أن الانتشار ليس في الولايات المتحدة فحسب، بل في دول العالم.

أما الوظائف التي تتعلق بها الدراسة فهي: مطورو تطبيقات آيفون وأندرويد، والعمل في مجال التسويق الرقمي، والتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والعمل مع البيانات الرقمية الهائلة، والحوسبة الرقمية، إضافة إلى تصميم الواجهات الرسومية وواجهات المستخدم على الإنترنت، إلى جانب وظائف أخرى، غريبة نسبيا، مثل اللياقة عبر الحركات الراقصة.

فعلى سبيل، تضاعف عدد مطوري تطبيقات نظام تشغيل "آي أو أس" iOS خلال 5 سنوات نحو 142 مرة، إذ كان عددهم 89 مطورا عام 2008، وبلغ 12634 مطورا في العام 2013.

ويعتقد أن هذا الرقم تضاعف مرتين على الأقل حتى بدايات العام الجاري، ويتوقع أن يتجاوز الرقم 25 ألف مطور.

الأمر ذاته ينطبق على مطوري تطبيقات أندرويد، إذ كان 53 مطورا عام 2008، وارتفع عام 2013 إلى 10554 مطورا، أي أنه تضاعف 199 مرة، وبالتالي، فإن هذا العدد ربما يتجاوز خلال العام الجاري 22 ألف مطور.

الأمر نفسه ينطبق على وظيفة مدرب زومبا، كما يظهر الإنفوغرافيك المرفق، وكذلك أعداد المختصين في مجال شبكات التواصل الاجتماعي وعلماء البيانات ومصممي واجهات الاستخدام ومهندسي البيانات الكبيرة والمختصين في مجال الخدمات السحابية والتسويق الرقمي.











اختفاء وظائف

وأشار خبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى أن هناك وظائف ستنقرض، وأخرى ستنجزها الآلات الذكية.

وتطرقوا إلى دراسات وتقارير كثيرة سابقة كانت سلطت الضوء على التأثيرات التي ستحدثها التطورات التكنولوجية اللافتة من حولنا على أسواق الوظائف والعمل، خصوصا الخدمية منها، وتلك التي لا تتطلب مهارات إبداعية أو اجتماعية.

وجاءت الدراسات والأبحاث بتنبؤات مثيرة للاهتمام، فمنها ما ذكرت أن 80 في المئة من وظائف المستقبل لا وجود لها اليوم، وأخرى توقعت بأن تقوم الآلات الذكية بإنجاز أكثر من نصف الوظائف الحالية في العالم خلال العقدين المقبلين.

ومن بين تلك الدراسات، دراسة أجرتها جامعة أكسفورد حملت عنوان "مستقبل التوظيف: كيف تواجه الوظائف خطر الأتمتة؟"

وبينت الدراسة أن نصف الوظائف في الولايات المتحدة ستواجه خطر الأتمتة خلال العقدين المقبلين.

وتوصلت أيضا إلى أن الوظائف في مجال النقل والخدمات اللوجستية، إضافة إلى الوظائف المكتبية والوظائف الإدارية البسيطة ستكون الأكثر عرضة لهذا الخطر.

ووجدت الدراسة كذلك أن سوق الوظائف يواجه الخطر نفسه في بريطانيا والكثير من البلدان الأوروبية أيضا.

وحددت الدراسة مجموعة من المعوقات أمام أتمتة بعض الوظائف، مشيرة إلى أن "البيانات الكبيرة" تسهم بشكل كبير في تذليل هذه المعوقات وتمهيد الطريق أمام أتمتة المزيد من الوظائف في شتى المجالات.

وأوصت الدراسة في الختام أصحاب الأعمال البسيطة التي لا تتطلب مهارات عالية بالتحول إلى أعمال أقل عرضة للأتمتة، مثل الأعمال التي تتطلب إبداعا أو ذكاء اجتماعيا، ولكن هذا التحول يتطلب طبعا اكتساب مهارات إبداعية واجتماعية معينة.

أطعمة ينبغي الحد منها عند تراجع وظائف الكلى



ميديا 24 - تؤدي الكلى وظائف رئيسية في الجسم أهمها التخلص من النفايات الزائدة والسيطرة على توازن السوائل والأملاح عن طريق إنتاج البول وإخراجه. قد تحتاج إلى تجنب بعض الأطعمة إذا كان لديك بعض المشاكل في الكلى وتراجع في وظائفها، لتفادي تراكم الأملاح والشوارد والفضلات.

كيف تنتقي أصحاب المواهب للعمل لديك؟



بي بي سي عربية - واجهت شركة سوني مؤخرا مشكلة في توظيف عاملين جدد لديها. وليس ذلك بسبب أن الشركة التي لها 130 مركزا للبيع تنتشر في بقاع المعمورة، بما في ذلك 38 مركزاً في الولايات المتحدة الأمريكية، لم تجد ما يكفي من المتقدمين لوظائفها كبائعين.

وظائف يفقدها البشر لصالح الروبوت في 2015



سكاي نيوز عربية - توقع علماء أن تزاحم أجهزة الإنسان الآلي البشر، وربما تحل مكانه، في بعض الوظائف خلال عام 2015 المقبل، بينها وظائف "معلمين، وممرضين، وموظفي مبيعات، وطيارين، وحتى عاملي النظافة".

دراسة: الوظائف المعقدة ربما تحسن القدرات الذهنية لدى كبار السن


أظهرت دراسة اسكتلندية أن ممارسة أعمال معقدة تؤثر إيجابا على القدرات الذهنية في مراحل العمر المتقدمة. وذكر أستاذ للطب النفسي أن استمرار استخدام مهاراتنا في التفكير والاستدلال في كل مراحل العمر تساهم في إبقاء الذهن متقدا.