‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن الحيوانات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن الحيوانات. إظهار كافة الرسائل

هل يسمع الدجاج ؟ هل له أذنين ؟



سؤال الزائر هل يسمع الدجاج؟
نعم يسمع الدجاج فصياح الديك هو عبارة عن نداء يوجهه إلى الديوك المجاورة الأخرى. كما يصدر الدجاج أيضا اصواتا تحذيرية عندما يشعرون باقتراب مصدر للخطر.

ويعتقد كثيرون أن الدجاج لا يملك أذنين، لكنه في الحقيقة يملك أذنين تماماً، كل منها على جهة، وتوضح الصورة التالية مكان الأذنين في الدجاج، التي عادة ما تكون مختبئة تحت الريش:
أذن الدجاج
وتمتاز حاسة السمع لدى الدجاج حسب الدراسات بأن خلاياها السمعية يمكن أن تنمو من جديد في حال تعرضها لأي ضرر.

اقرأ أيضاً:
لماذا تغير طعم الدجاج في أخر 10 سنوات؟

من اخترع التلفزيون ؟

ما سبب البقع السوداء في الرؤية؟

ومن الغباء ما قتل.. 5 حيوانات انقرضت لأسباب سخيفة!

ومن الغباء ما قتل.. 5 حيوانات انقرضت لأسباب سخيفة!


يحوي كوكب الأرض تنوعاً حيوياً واسعاً؛ فإلى جانب البشر هناك العديد من الكائنات الحية التي تتصارع للحفاظ على وجودها، إلا أن البشر هم الأكثر تأثيراً على التنوع الحيوي.

ونتيجة تسارع التطور البشري صناعياً واجتماعياً، تعرضت الكثير من الكائنات للانقراض؛ إمّا بسبب تغير موضعها ضمن السلسلة الغذائيّة وإما بسبب التدخل البشري، وأحياناً لسبب سخيف لم يكن في الحسبان.

كيف تولد السمكة الكهربائية الكهرباء من جسمها؟



كيف تولد السمكة الكهرباء من جسمها؟

تستطيع سمكة الكهرباء توليد مجال كهربائي من خلال عضو في جسمها يسمى العضو الكهربائي ، وهو عضو مكون من عضلات مختلفة عما في السمك الأخر وخلايا عصبية مختصة قادرة على توليد مجال كهربائي حيوي أكبر مما تولده الخلايا العصبية العادية وهو عضو موجود عادة في ذيل السمكة الكهربائية ، وبالتالي فالكهرباء ليست مختزنة في جسمها لكنها تولد لغايات الصيد أو الدفاع.

لماذا تقوم الكلاب بدفن العظام في التراب؟



أخبار الآن - اذا كنت تربي كلباً لا بد انك لاحظت كيف يقوم بدفن الطعام أو الألعاب، وهذه عادة يبفرد بها الكلاب فقط، حتى وان لم يوجد أي منافس له على الطعام يقوم الكلب بالاستحواذ عليه ودفنه ولكن ما السبب وراء ذلك؟ 

الطبيب البيطري "محمد الصواف" أجاب على هذا السؤال لاحدى الصحف، فقال: "هذه العادة طبيعية وجزء من سلوك الكلب قبل أن يتطور ويستأنسه الانسان كي تتمكن من تحمل الظروف والتأقلم على العيش، فالكلب حيوان يتغذي على اللحوم، لذلك كان يلجأ إلى الصيد والافتراس، وكان يلجأ إلى دفن الفريسة ليضمن استمرار توفر الغذاء بشكل طبيعي بسبب ظروف الحياة البرية الصعبة ، يقوم بتخزين باقي الفريسة للاستفادة منها فى الايام العجاف، والدفن طريقة جيدة لحفظ باقي العظام المليئه بالنخاع لوقت قد لا يتوفر به الغذاء إلى أن يحصل على فريسة جديدة".


وأكد الطبيب الصواف: "هذا السلوك تتبعه بعض الحيوانات من الفصيلة الكلبية كالذئاب والثعالب، وأيضا حيوانات أخرى مثل السناجب التي تقوم بتخبئة البندق لفصل الشتاء، والجمال تحتفظ الماء والغذاء.. وهكذا".

وهذا هو تفسير دفن الكلب للعظام والألعاب في التراب، لأن هذا التصرف حزء من فطرة الكلب حتى ولو كان لديه كمية كبيرة من الطعام وأنواع عديدة، فالغريزة تغلب في هذه الأوضاع.

لماذا تنام الخفافيش في وضع مقلوب؟!



دوتشيه فيله الألمانية - تتخذ الخفافيش أثناء نومها وضعية مذهلة، فهي تنام متعلقة بأرجلها الخلفية ورأسها لأسفل، في وضعية تخفق أكثر الطائرات تطورا في تقليدها. لكن العلماء تمكنوا من كشف أدق تفاصيل هذه الوضعية بتصوير الخفافيش بكاميرات فائقة السرعة.

حيث قال باحثون إنهم استعانوا بكاميرات ذات سرعات فائقة لتصوير الخفافيش، ومراقبة حركاتها في حيز مغلق خاص تطير فيه، وتوصلوا إلى أن هذه الثدييات الطائرة تستغل الكتلة الزائدة لأجنحتها التي تعتبر ثقيلة بالنسبة إلى حجم الجسم في التعلق بأرجلها في السقف وقد تدلى الرأس إلى الأسفل. وتفعل الخفافيش ذلك عادة حتى تجثم معلقة في أسقف الكهوف أو متدلية من أغصان الأشجار.

وراقب الباحثون بجامعة براون نوعين من الخفافيش: الأول قصير الذيل، والثاني الآكل للفاكهة ذي الوجه الشبيه بالكلب. وتابع الباحثون حركات هذه الخفافيش باستخدام ثلاث كاميرات فيديو متزامنة ذات سرعات عالية تلتقط ألف صورة في الثانية الواحدة ثم درسوا كيفية توزيع الوزن على جسم الخفاش وأجنحته.

ووجدوا أنه من خلال رفرفة الجناحين معا ثم طي أحدهما فترة وجيزة نحو الجسم ينقل الخفاش مركز ثقل الجسم ليتسنى له الإتيان بضربة في الهواء تتيح له الشقلبة في الهواء ثم التعلق بالسقف. وقالت شارون شوارتز، أستاذة الأحياء بجامعة براون: "تقوم جميع الحيوانات الطائرة بالمناورة باستمرار، وهي تتعامل مع بيئة ثلاثية الأبعاد. وتستغل الخفافيش هذه المناورة الفريدة في كل مرة تطير فيها لأنه بالنسبة إلى الخفاش تستلزم هذه العملية إعادة توجيه الرأس للأمام والظهر إلى أعلى والبطن إلى الأسفل ثم خفض الرأس إلى الأسفل ورفع أصابع القدم للأعلى".

وعندما يقترب الخفاش من نقطة التعلق والهبوط لا يعمد إلى الطيران بسرعة لأن ذلك من شأنه أن يصعّب حشد هذا النوع من القوى الديناميكية الهوائية الناتجة عن الاندفاع في الهواء، مما يمكنه في نهاية المطاف من تحديد وضعه المقلوب. لكن أجنحته الثقيلة الوزن تمكنه من استغلال طاقة القصور الذاتي لإعادة توجيه الجسم في الهواء.

وقال كيني بروير، أستاذ الهندسة والبيئة وبيولوجيا التطور في جامعة براون، في الدراسة التي نشرتها دورية (بلوس وان بيولوجي)، "يشبه ذلك الطريقة التي يستخدمها الغواصون في ثني الجسم والدوران خلال الغوص".

وقالت شوارتز إنه عادة ما يستخف الناس بقدرات الخفاش ومهارته في الطيران لأنه كائن ليلي في الأساس. وقالت "لدى الناس فرص كثيرة لمراقبة الطيور والحشرات أثناء طيرانها نهارا لكن حياة الخفاش تتخفى وسط ظلمة الليل وكلما راقبنا سلوك الخفاش في الطيران كلما أذهلنا ذلك".

لسبب محير .. تنام الخيول واقفة!



أخبار الآن - من المعروف أن عالم الحيوانات ليس بالعالم البسيط أو الصغير، حيث تجد الكثير من التساؤلات لو تعمقت فيها قليلا، من الأمور المحيرة التي تتبادر للذهن، هو نوم الخيول وهي واقفة. 

 من المعروف أن الخيول هي أحد الحيوانات التي يتم تصنيفها تحت اسم "Prey Animals"، أي أنها تمثّل الفريسة في السلسلة الغذائية، وبناءً على هذا فإن الأحصنة تأخذ وضعية التأهب، فهي اعتادت على النّوم على سيقانها بكل راحة، لكي تتمكّن من الهروب في حالة تواجد أي مفترِس يهددها. 


ولكن هذه الوضعية الغريبة في النوم، والتي لا تبدو مريحة بالمرة، لا ينطبق دائمًا على الأحصنة، فيحدث في بعض الأحيان أن نجد بعض الأحصنة تفترش الأرض لتنام، لكن في حالة واحدة أن يكون هناك أحد الأحصنة مستيقظًا لتحذيرهم في حالة وجود أي مفترِس بقربهم. 

سبب نوم الأحصنة في النهار ؟
بما أن الحصان يخاف من أن يتم افتراسه من أي حيوان متوحّش، فقد اعتاد الحصان على أن ينام خلال النهّار، ذلك لأنها تعتبر أقل الفترات نشاطًا للحيوانات المفترسة.

من منظور أخر يقر الباحثوان في سلوك الحيوانات، أن الخيول فرائس تحمل غريزة الهرب، ولهذا السبب من الممكن التوصل إلى فهم حقيقي لنوم الخيول وهي واقفة. 

 فأول استجابة لأي تهديد يواجهها يكون بالهرب، لذلك تكون في كامل تأهبها للقيام بذلك، بالرغم من أنها معروفة أيضا بالتزام أرضها والدفاع عن القطيع في حالة استحالة الهرب، على سبيل المثال إذا كان مهراً في خطر.

10 حقائق لا تعرفها عن القطط!



أخبار الآن - القطط تعتبر من ألطف الحيوانات الأليفة التي يحرص الكثير من الأشخاص على شرائها وتربيتها، وعلى الرغم من انتشار وتنوع القطط وإلمام الكثير منا بعض المعلومات عن القطط طرق تربيتها وأنواعها المختلفة وتغذيتها، إلا أنه تبقى الكثير من الحقائق التي نجهلها عنها وسوف نقوم في هذه المقالة بعرض أهم 10 حقائق لا تعرفونها عن القطط:


- القطط هي أكثر الحيوانات الأليفة في أمريكا، حيث يوجد 88 مليون قطة في منازل الأمريكيين، مقابل 74 مليون كلباً.


- في ايطاليا، ورثت قطة 13 ما يعادل 18 مليون دولار من مالكها!


- "Towser the Mouser" هي قطة اشتهرت بشراهتها حيث قامت بقتل 28,899 فأراً خلال فترة حياتها!


- القطط تنام 70% من حياتها..


- في احدى القرى في الاسكا، اُنتخبت قطة كعمدة للقرية لمدة 15 عاماً!


- زوج من القطط لديه القدرة على "انتاج" حوالي 420,000 قطة خلال 7 سنوات فقط!


- في نوفمبر من عام 1963، أصبحت "Félicette " أول قطة تذهب الى الفضاء وتعود منه.


- أظهرت دراسة بأن امتلاك قطة في المنزل قد يخفف فرص السكتات القلبية والجلطات.


- القطط لديها 32 عضلة تتحكم بالأذن، بينما لدى البشر 6 عضلات تتحكم بالأذن.


- "Mymains Stewart Gilligan" هي أطول قط تم قياسها، حيث كان طولها 48.5 انشاً.

                               


وحيد القرن الأبيض .. باقي منه 5 فقط !!


أصبح عدد حيوانات وحيد القرن الشمالي الابيض المتبقية في العالم خمسة فقط بعد نفوق حيوان من هذا النوع المهدد بالانقراض في حديقة حيوانات اميركية.

 ونفق وحيد القرن انغاليفو البالغ 44 سنة تقريباً بسبب التقدم في السن على الارجح الاحد الماضي في حديقة سان دييغو للحيوانات في كاليفورنيا، بحسب ما افادت الناطقة باسم الحديقة دارلا ديفيس.

 وتعيش حيوانات وحيد القرن الاخرى المتبقية من هذا النوع في الاسر، من بينها انثى في الحديقة نفسها وثلاثة في افريقيا وآخر في تشيخيا. وحاول العاملون في حديقة سان دييغو من دون جدوى الدفع الى حصول تزاوج بين الحيوانين في الحديقة.

 وكان ذكر آخر من الفصيلة نفسها قادراً على الانجاب ويدعى سوني، نفق في تشرين الاول (اكتوبر) في محمية اول بيجيتا الكينية. واندثر هذا النوع بشكل شبه كامل بسبب الحروب في افريقيا، على ما تفيد "المؤسسة العالمية للطبيعة".


المصدر : الوكالة الفرنسية