‏إظهار الرسائل ذات التسميات الضغوط في العمل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الضغوط في العمل. إظهار كافة الرسائل

7 خطوات عليك القيام بها بسرعة اذا شعرت باقتراب طردك من العمل



روسيا اليوم - يشعر الكثيرون بالصدمة عند سماع عبارة "أنت مفصول" من قبل أرباب العمل، وذلك الشعور بالصدمة مرده إلى تجاهل بعض الأمور في مكان العمل.

وكي تكون زمام الأمور بيد الموظف قبل فوات الأوان قدمت "لين تايلور"، الخبيرة في شؤون العمل، نصائح عدة يجب القيام بها عندما يشعر الشخص أنه على وشك الطرد، لتفادي حصول "الكارثة".

فعند الشعور أن شخصا ما على وشك الطرد من العمل، من الطبيعي أن يشعر بـ"الذعر"، ولكن عليه تذكر أن خبر فصله عن العمل يمكن أن يكون مجرد "خبر كاذب"، كما تقول تايلور، وأحيانا يكون ذلك في صالح الشخص، للتقرب أكثر من رئيسه في العمل.

وقبل المبادرة إلى رد فعل "مجنون" للدفاع عن النفس، تنصح الخبيرة بالتحدث مباشرة إلى الرئيس في العمل لمعرفة تقييم الأداء المهني للموظف المقصود، و"عدم استشارة الموظفين الآخرين عن مستقبله".

أما الخطوة الثانية فتتمثل في بدء محادثة "موضوعية" مع الرئيس في العمل، الأمر الذي يعد الفرصة المثالية لإزالة المخاوف ومعرفة ما إذا كان هناك أي شئ يمكن فعله من أجل تحسين الوضع المهني والحفاظ على الوظيفة.

ويقدم الخبراء نصائح للموظفين المهددين بالطرد بالتحدث إلى أرباب العمل بـ"عقل منفتح واقتراحات بناءة، وتقديم خيارات ابداعية، تبين أنك تهتم بأمر الشركة وتريد القيام بما هو أفضل من أجل عملك".

وتأتي الخطوات التالية بالتركيز على استعراض أفضل القدرات العملية التي يمتلكها الموظف.

وإلى جانب العمل على تقديم أداء أفضل داخل مؤسستك عليك وضع رئيسك في العمل والموظفين الآخرين دائما تحت المجهر، حيث تشير تايلور إلى أن عليك جعل من يقوم ببعث تقارير إلى رئيسك في العمل "يعرف أنك تقوم بعملك بشكل منظم إضافة إلى أنك تقدم اقتراحات مستقبلية لمشاريع الشركة وتسأل عن أدائك بشكل مستمر".

ومن أهم الخطوات التي عليك اعتمادها توثيق كل ما تقوم به من عمل من خلال ملف إلكتروني يضم كل الأنشطة الخاصة بك والمراسلات وغيرها من الأعمال التي يمكنها إثبات جهودك ومساعدتك في نفي وجود سبب مقنع لطردك من وظيفتك.

وتقول تايلور إن عليك، على عكس ما يفعله البعض بالتلاشي عن الأنظار عند معرفة أن عمله في خطر، العمل على البقاء "مرئيا" وذلك بالقيام بكل ما يمكنك فعله من أنشطة داخل الشركة مثل "التطوع لمساعدة الآخرين" وغيرها من الأنشطة حتى خارج المؤسسة التي تعمل بها.

وإذا كنت تعرف أنك تقوم بعملك على أكمل وجه وتقدم كل ما لديك من قدرات، اغتنم فرصة قرار رئيسك بالاستعداد لطردك بغية إعادة تقييم مسيرتك المهنية والتفكير فيما إذا كانت وظيفتك تستحق أن تقاتل من أجل الحفاظ عليها. وفي حال وجدت العكس فلا تضيع ما تبذله من طاقة في إقناع رئيسك في العمل بعدم طردك بل اجعل أحلامك ومهاراتك تقودك إلى المسار الصحيح.

حذار..لا تستعمل فيسبوك وواتس آب وأنت في العمل



البيان - بات بإمكان المؤسسات الرسمية والشركات الدخول بشكل قانوني إلى صفحات فيسبوك الخاصة بموظفيها وكذلك إلى واتس آب على هواتفهم، ومعرفة ماذا يقولون ومع من يتحدثون، وكيف يستخدمون شبكة الانترنت الخاصة بالعمل وعلى أي مواقع يدخلون.

"إذا كنت تستخدم جهازا يعود للجهة التي تعمل فيها، فاعلم أنه ليس مسموحا لك أن تستخدمه للمكالمات والدردشة الشخصية" هكذا يحذر رينات سامسون، المدير التنفيذي لمجموعة "بيغ براذر ووتش" الموظفين في المؤسسات الرسمية والشركات، كما نقل عنه الموقع الالكتروني لصحيفة ديلي ميل البريطانية.

جاء هذا التحذير بعد أن قضت أعلى محكمة حقوقية أوروبية لصالح شركة طردت أحد موظفيها (وهو مهندس روماني) عام 2007 بعد تكرار استخدامه لموقع مسنجر ياهو للدردشة (بحساب خاص بالشركة) لأغراضه الخاصة والتحاور مع أخيه ومع خطيبته في أمور شخصية على كومبيوتر الشركة ومن خلال شبكة الانترنت الخاصة بها.

وكانت الشركة قد راقبت عمله وسجلت مكالماته  ثم طردته من العمل، فأقام عليها الدعوى بسبب قانون العمل في الاتحاد الأوروبي، فقدمت الشركة التسجيلات والصور إلى المحكمة، بحضور الموظف المطرود. فأقام عليهم دعوى أخرى بتهمة التجسس على معلومات شخصية واختراق خصوصياته. وقد ردت المحكمة دعاوى المشتكي، وأيّدت قانونية وشرعية قرار الشركة بطرده.

ونقلت صحيفة اكسبريس البريطانية أنّ على البريطانيين الحذر من استخدام فيسبوك وتويتر ومواقع الدردشة المختلفة وتطبيقات واتس آب وفايبر وسكايب، بعد صدور قرار المحكمة الأوروبية بشأن الموظف الروماني المطرود.

ونبّه الخبراء القانونيون الموظفين العاملين في بريطانيا أنّ عليهم من الآن فصاعدا الأخذ بعين الاعتبار حقيقة أنّ الجهات التي تشغلهم بات مسموحا لها قانونا التجسس على مكالماتهم ونشاطاتهم على الشبكة الإلكترونية أثناء ساعات العمل. بل إنّ هؤلاء الخبراء حذروا من إرسال معلومات شخصية خاصة عبر أجهزة الكومبيوتر والحواسب اللوحية والهواتف الذكية إذا كانت عائدة للجهات التي تشغلهم، لأن القانون بات يسمح للشركات والمؤسسات باستعادة المعلومات المخزنة على الهارد ديسك في هذه الأجهزة ومعرفة تفاصيل الرسائل والبوستات حتى إذا كانت تمت في غير ساعات العمل وخارج مكانه (في البيت أو المطار أو الطائرة أو القطار أو الفندق مثلا) ولكن على جهاز يعود لصاحب العمل.

وحتى قبل صدور حكم المحكمة، دأبت كثير من الشركات على مراقبة نشاطات الموظفين الإلكترونية بشكل روتيني. فمواقع الدردشة منذ أكثر من عشرة أعوام لا تعمل في فضاء أغلب المؤسسات والشركات، وبهذا لا يمكن للعاملين أن يستخدموا المسنجر للدردشة في ساعات العمل. كما أن مؤسسات كبرى كثيرة في أنحاء العالم تحجب خدمات الهاتف المحمول بأنواعها، وبذا لا يتمكن العاملون فيها من استخدام هواتفهم الشخصية وأجهزة التابلت الخاصة بهم في مكاتبهم ( بما يهدد بتبذير وقت العمل)، وإن رغبوا فعليهم مغادرة مكاتبهم إلى الشرفات والفضاء المفتوح لاستخدام هذه المعدات.

الشركات والمؤسسات تسعى أن تتأكد من عدم مخالفة الموظفين لقوانين العمل وقواعده وساعاته، أو بتعريضهم أمن المؤسسة للخطر بنشرهم معلومات وأسرارا تجارية عنها.

بل أنّ بعض الشركات تريد أن تكشف عن نوايا العاملين فيها، لاسيما المدراء ومن بمستواهم والخبراء في الاختصاصات النادرة، فهي تود أن تعرف مسبقا إن كانوا يخططون لترك العمل، أو للعمل في مؤسسات أخرى تقدم لها مغريات وعروضا أفضل، وهذه المعرفة المبكرة قد تساعد على تثبيت المعنيين في أماكن عملهم بإغرائهم بعروض عمل أفضل.

وطالما سمحت الدوائر القانونية بمثل هذه المراقبة شريطة إشعار الموظفين والعاملين كتابيا أنّ مراسلاتهم قد تكون عرضة للقراءة من قبل المدراء.

ويخشى ناشطون في مجال حماية الخصوصية الشخصية أنّ قرار المحكمة يستغله بعض المدراء ويتخذونه غطاء لمزيد من التجسس على مرؤوسيهم. فالبرمجيات المتوفرة تسهل لأي مدير أن يسجل ويرصد ما يشاء من النشاط الإلكتروني للموظفين أو نقراتهم على مفاتيح الكيبورد، بل إن بعض التقنيات تمكن المدراء من التقاط صور (سكرين شووتس) للشاشة وما فيها كما يشاؤون.

لا تستخف بضغط العمل..فمضاره تساوي الأذى الصحي للتدخين السلبي



سي ان ان عربية - ضغوط العمل ليست فقط مزعجة، وإنما تُعتبر أيضاَ سيئة لصحتك بشكل مشابه للتدخين السلبي، وذلك وفقاً لدراسة جديدة أجراها باحثون في كلية هارفارد للأعمال وجامعة ستانفورد.

نصائح لتعزيز انتاجيتك خلال أوقات الفراغ في العمل



يعاني معظم الموظفين اليوم من مشكلة عدم انتظام مهام العمل، فقد تشهد بعض الأيام ضغوطات وتراكم الأعمال والمهام، في حين تشهد أيام اخرى حالة ركود وقلة المهام. من الطبيعي إذاً أن تتراوح أيام العمل ما بين المزدحمة والهادئة، الا أنه من الضروي الحفاظ على مستوى عالٍ من الانتاجية والنشاط في كافة أيام العمل والسعي لتطوير الشركة وتحقيق أهدافها في جميع الأوقات، وبخاصة خلال أوقات الفراغ.

ما هي العلامات التي تدل على أن جسمك لم يعد قادرا على تحمل الضغط العصبي ويحتاج للراحة



إن العمل لساعات إضافية وعدم الحصول على ساعات نوم كافية والخلافات المستمرة سواء في محيط الأسرة أم العمل، كلها أعباء يتحملها الجسم لفترة معينة قبل أن تظهر عليه علامات يقول لك من خلالها إنه بحاجة للراحة والاسترخاء وشحن الطاقة.