‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغذية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التغذية. إظهار كافة الرسائل

أطعمة تحمي الكبد في الإنسان

 


أطعمة مفيدة للكبد

يعد الكبد مسؤولا عن العديد من الوظائف بالغة الأهمية في الجسم مثل إنتاج الغلوكوز وإزالة السموم وهضم الكربوهيدرات، الأمر الذي يجعل مسألة الحفاظ عليه مهمة للغاية.

ويؤدي ضعف الكبد إلى عدد من الأمراض أبرزها السكري من النوع الثاني، إلا أنه يمكن حمايته وتعزيز أدائه عبر تناول مجموعة من الأطعمة والمشروبات:

باحثون: الزواج مفيد للصحة

باحثون: الزواج مفيد للصحة


خلص باحثون بريطانيون الى انه يبدو ان الزواج جيد للصحة بشكل عام، وانه يزيد من فرص النجاة في حال معاناة الأفراد من أي من الحالات التي قد تؤدي الى اصابتهم بأمراض القلب مثل ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.

أطعمة تحسن المزاج وتحد من الاكتئاب



يدخل مزاج غالبية الأشخاص في منطقة سوداوية من دون معرفة السبب، ويكون ذلك ناتجاً في الغالب عن تحولات هرمونية، لا سيما فيما يتعلق بجسم المرأة، ولنوعية الغذاء الذي ينتناوله المرء دور سلبي كبير في التأثير على حالته المزاجيّة، فقد أثبتت دراسة حديثة أن تناول الأطعمة المشبعة بالدهون، مثلا، يزيد من احتمالات الإصابة بالاكتئاب المرضي.

فوائد الأناناس


كشفت دراسة أمريكية أن الأناناس ينشط وظائف الكبد ويقوي العظام ويعالج الالتهابات كما أنه يفيد في علاج تصلب الشرايين والنقرس.

وأكدت الدراسة أيضا أن الأناناس غني بفيتامينات (أ) و(ب) و(ج) ويحتوي على عدد من المعادن مثل المنجنيز والبوتاسيوم واليود والكالسيوم والفسفور والكبريت والحديد والماغنسيوم.

وأشارت الدراسة إلى أن الأناناس غذاء جيد ويساعد أيضا في علاج بعض الأمراض كنزلات البرد والأعراض المصاحبة له من السعال والبلغم الذي يصاحبها ويجعله أقل جفافاً، كما أنه يسهل الهضم ويكافح السموم.

وأكد الخبراء أن لب الأناناس المهروس يستخدم لعلاج الجروح وورقه لتغطية الجرح مثل الكمادات.

يُذكر أن موطن الأناناس مناطق خط الاستواء وأمريكا الوسطى والجنوبية وهاواي وتايلند.


اقرأ أيضاً:
علامات وأعراض تدل على إصابة الطفل بالمغص

نصائح ذهبية لصحة الدماغ

أطعمة تقضي على الكوليسترول


يعاني مرضى ارتفاع كوليسترول الدم من ضرورة تفادي تناول الأطعمة الغذائية التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون، وبالتالي يواجهون مشكلة في اتباع حمية غذائية مناسبة تساعد في بقاء الكوليسترول في معدلاته الطبيعية.

ويقدم أخصائي التغذية أربع أطعمة يمكن تناولها لتجنب ارتفاع الكوليسترول في الدم:

1- البقوليات - وجد المسح الصحي الأسترالي الأخير ان واحداً من كل خمسة أستراليين يتناولون البقوليات بما في ذلك الحبوب المحمصة والفاصولياء والحمص والعدس والبازلاء. وشمل المسح 1037 شخصاً لديهم مستويات كوليسترول عالية أو عادية في الدم. وتساعد البقوليات في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، نظراً إلى حتوائها على نسبة عالية من البروتين النباتي والألياف، بالإضافة الى أنها تعزز نمو بكتيريا الأمعاء النافعة في الأمعاء الغليظة، وفق ما ذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية.

2- الستيرول النباتي - تُنتج بطريقة طبيعية بكميات صغيرة في الزيوت النباتية خصوصاً زيت نبق الحبر والذرة والصويا، إذ لا وجود لهذه المادة التي تُعرف باسم الفايسترول سوى في النباتات. ويساعد هذا النوع من النباتات في خفض نسبة الكوليسترول من ثماني الى 10 في المئة.

3- المكسرات - على رغم احتواء المكسرات على سعرات حرارية عالية، يُعتبر تناولها مثل اللوز أو الجوز وغيرهما بشكل منتظم من أفضل الطرق لزيادة الكوليتسرول الجيد، ما يقلل مستوى الكوليتسرول الضار في الدم.

4- زيت الزيتون - يحتوي زيت الزيتون على دهون غير مشبعة، وهو العنصر الأساسي في حمية البحر المتوسط، إذ يعتمد بشكل أساسي على تناول زيت الزيتون بشكل معتدل. ووجد الباحثون ان الأشخاص الذين يتناولون الزبدة لديهم مستويات عالية من الكوليسترول الضار مقارنةً بالأشخاص الذين يتناولون زيت الزيتون.

اقرأ أيضاً:


المصدر : صحيفة الحياة

ما هي الدهون المعاكسة أو المهدرجة؟


تتيانا الكور-تتواجد بعض الدهون المعاكسة أو المهدرجة طبيعيا في بعض الأغذية الحيوانية، مثل منتجات الألبان والأجبان واللحوم، إلا أنها تنتج فعليا عن عملية «الهدرجة» خلال التصنيع الغذائي. وتعرف عملية «الهدرجة» بأنها عملية تتحول فيها الدهون السائلة في درجة حرارة الغرفة، مثل الزيوت، إلى دهون صلبة من خلال إضافة عنصر الهيدروجين لها مما يؤدي إلى زيادة مدة صلاحية الدهون السائلة والمنتجات المصنعة منها.

ولعل ما يهمنا في معرفة الدهون المهدرجة هو أن تناولها يتسبب في زيادة مستوى الكولسترول الضار في دمنا، وخفض مستوى الكولسترول الجيد أو الحميد مما يزيد من خطر إصابتنا بأمراض القلب إستنادا لنتائج الأبحاث والتجارب السريرية الحديثة.

وتوجد الدهون المعاكسة أو المهدرجة في جميع المنتجات الغذائية التي تحتوي على زيوت مهدرجة أو زيوت مهدرجة جزئيا. لذلك، تقوم التوصيات العالمية بإلزام المصنعين بالإشارة إلى كمية الدهون المعاكسة أو المهدرجة بالغرامات في الملصق الغذائي لكل منتج غذائي، خاصة إذا كان المنتج يحتوي على كمية أعلى من نصف غرام من الدهون المعاكسة في الحصة الواحدة.

ووفقا للمبادئ التوجيهية للغذاء الصحي، ينصح بأن تبقى كمية الدهون المعاكسة أو المهدرجة في أدنى مستوى ممكن خلال يومنا بالرغم من أن الدهون المعاكسة أو المهدرجة لها مزايا ومضار. فمن ناحية إيجابية، تساهم الدهون المعاكسة أو المهدرجة في إطالة مدة صلاحية الدهون النباتية العادية وغير الصلبة في درجة حرارة الغرفة، مما يتيح المجال لنا إلى توفير منتجات غذائية بمدة صلاحية أطول. ولكن من ناحية أخرى، تساهم الدهون المعاكسة أو المهدرجة في رفع مستوى الكولسترول الضار وخفض مستوى الكولسترول الجيد أو الحميد.

ويمكن تحقيق تناول أدنى مستوى من الدهون المعاكسة من خلال تناول منتجات غذائية لا تحتوي على الدهون المعاكسة أو المهدرجة، مثل بعض منتجات السمن النباتي، والكعك والمعجنات والأغذية المقلية والأجبان والدهون والحلويات والبسكوت الصناعي، وأي منتج يحتوي على زيوت مهدرجة أو زيوت مهدرجة جزئيا.


اقرأ أيضاً:
فوائد ارتداء الجوارب أثناء النوم

ما هي الماسونية؟