أشهر الخرافات عن ألعاب الفيديو




لألعاب الفيديو نصيب كبير من هوس الناس والمجتمع. ولكثرة اهتمام الناس بألعاب الفيديو، تنتشر الشائعات والخرافات عنها كأي شيء آخر ذي أهمية. ويما يلي عشرة خرافات منتشرة عن ألعاب الفيديو:

- لعنة الإصابة: انتشرت هذه الخرافة في الولايات المتحدة منذ العام 2000 حيث بدأت شركة EA بإنتاج ألعاب NFL ووضعت صوراً للاعبي كرة القدم الأمريكية على غلاف اللعبة. والغريب في الأمر أن كل لاعب توضع صورته على الغلاف ينتهي به الأمر مصاباً، ولا شك أنها مجرد مصادفة لكن الناس اعتقدوا أنها لعنة سببها الصورة.


- هناك لعبة جنسية مصغرة ضمن لعبة GTA San Andres: وهذا الأمر غير موجود في الواقع، لكن كثيرون يعتقدون أن باستطاعتهم جعل اللاعب الذي يتحكمون يفعل ذلك وهو أمر خاطىء.

- ألعاب الفيديو للأطفال: بالتأكيد لم يعد الامر كذلك، فأصبحنا نشاهد الكبير والصغير يستمتع بألعاب الفيديو على حد سواء.

- ألعاب الفيديو تؤدي إلى العزلة الاجتماعية: وتعتبر هذه النظرة غير واقعية لأن الجميع تقريباً يقضون وقتاً في اللعب دون أن ينعزلوا.

- ألعاب الفيديو تؤدي إلى العنف: رغم أن بعض ألعاب الفيديو قائمة على العنف، لكن ليس بالضرورة أن يحاول مستخدموها تجربة العنف على أرض الواقع، بل قد تخدم تلك الألعاب كوسيلة للتنفيس وتفريغ شحنات الضغط لدى المستخدم.

- الفتيات لا يلعبن ألعاب الفيديو: وبالتأكيد هذه المسألة قد تغيرت الآن، وذلك لا يعني أن ألعاب الفيديو كانت حكراً على الأولاد في السابق. وإنما لم تكن الفتيات تستخدمها بكثرة كما تفعلن الآن. كما ان هناك ألعاب فيديو مخصصة للفتيات.

- يمكنك استخدام شرائح PlayStation 2 لبرمجة نظام صواريخ موجهة: في العام 2000 ظهرت بعض التقارير التي تتهم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بجمع أنظمة جهاز PlayStation 2 لاستخدامها للتلاعب بانظمة الصواريخ بعد استوردت العراق أكثر من 4000 جهاز خلال شهرين في خريف ذلك العام.

- بونغ هي اللعبة الأقدم: يعتقد الكثيرون أن بونغ Pong التي كشفت شركة أتاري النقاب عنها عام 1972 كانت الأقدم، لكن في الواقع هناك لعبة تم تصنيعها قبل ذلك بعام وهي لعبة Computer Space.

- شركة أتاري دفنت ملايين الأشرطة في الصحراء: اعتقد الكثير من الأمريكيين ان شركة أتاري قررت التخلص من عدد كبير من أشرطة الألعاب الخاصة بالجهاز القديم في عام 1983 فقامت 14 شاحنة بنقل ملايين الأشرطة إلى الصحراء للتخلص منها.

تابعنا على الفيسبوك:
تابعنا على تويتر: