‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن فلسطين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن فلسطين. إظهار كافة الرسائل

سبب تسمية المسجد الأقصى


سؤال : لماذا سمي المسجد الأقصى بهذا الاسم؟

جواب:
المسجد الأقصى هو اسم أطلقه الله تعالى عليه بقوله:
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ.

ومعنى الأقصى أي الأبعد والمقصود المسجد الأبعد بالنسبة إلى مساجد الإسلام الثلاثة أي أنه بعيد عن مكة والمدينة، وهما المساجد التي كان يعرفها أهل الإسلام الأوائل في الجزيرة العربية.

لا يُعرف بشكل دقيق متى بُني المسجد الأقصى لأول مرة، ولكن ورد في أحاديث النبي محمد عليه الصلاة والسلام بأن بناءه كان بعد بناء الكعبة بأربعين عامًا.

ويجب الانتباه إلى أن المسجد الأقصى لم يكن مسجداً إسلامياً قبل الإسلام، فلم يكن هناك صلاة كالتي نعرفها الآن فيه، لكن الآية والإسراء والمعراج، كانت نقطة التحول بانضمامه إلى المقدسات الإسلامية، حيث اختاره الله للمسلمين ليكون قبلة.

وكان المسجد الأقصى القبلة الأولى للمسلمين، وهو أحد ثلاثة مساجد يشد لها الرحال في الإسلام، وله مكانة دينية كبرى وخالدة في الدين الإسلامي.

اقرأ أيضاً:
أين بدأ ابن بطوطة رحلاته

هل للحيوانات روح؟

- كيف دخل ابليس الجنة وهي محرمة عليه ؟

لماذا سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم؟ وما أهميتها؟



سؤال الزائر: ما أهمية كنيسة القيامة وسبب تسميتها؟

كنيسة القيامة أو كنيسة القبر المقدس هي كنيسة داخل أسوار البلدة القديمة في القدس. 

بنيت الكنيسة فوق الجلجلة أو الجلجثة وهي مكان الصخرة التي يعتقد أن المسيح صلب عليها. 

وتعتبر كنيسة القيامة أقدس الكنائس المسيحية والأكثر أهمية في العالم المسيحي وتحتوي على المكان الذي دفن فيه المسيح حسب المعتقدات المسيحية واسمه القبر المقدس.

لماذا سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم؟
سميت كنيسة القيامة بهذا الاسم بسبب إيمان أتباع الديانة المسيحية بقيامة المسيح من بين الأموات، وذلك في اليوم الثالث من الأحداث حيث يعتقد أنه قد صلب يوم الجمعة وقام وصعد إلى السماء يوم الأحد الذي يليه.

ولانه صلب في نفس المكان فكان تسمية القيامة نسبة إلى قيامه الذي يعد أحد أهم أسس الإيمان لدى المسيحيين.

اقرأ أيضاً:
من اخترع طرحة الزفاف ؟

ما هو لون الشمس الحقيقي ؟ ليست صفراء !

لماذا رفض ايشنتاين منصب رئيس "دولة اسرائيل"؟

الطوب البلاستيكي .. ثورة جديدة في غزة


يتطلع مهندسان غزيان لإحداث "ثورة" في مجال البناء عبر استخدام طوب بلاستيكي خفيف الوزن، بدلا من الطوب الحجري المتعارف عليه، ولا سيما في أعمال إنشاء الأسقف كمرحلة أولى.

واستطاع الفلسطينيان أيمن عاشور وأحمد الجدبة إنتاج أول طوب مصنوع من البلاستيك المعاد تدويره ومواد كيميائية، بعد تسعة أشهر قضياها في أعمال تصميم القالب وصناعته بالشراكة مع صاحب إحدى الورشات

تجاوز التحديات
وتقوم الفكرة على استبدال الطوب الحجري المستخدم في بناء الأسقف بالطوب البلاستيكي الأقل منها وزنا بنسبة 90%، انطلاقا من أن مهمة الطوب ملء الفراغات فقط، وفق ما يقول عاشور للجزيرة نت.

التحدي الأكبر كان صناعة القالب الحديدي للطوب البلاستيكي، والذي بلغت تكلفته نحو سبعة آلاف دولار، فبفضله تمكنا من الحصول على "حجر" وفق المواصفات المطلوبة بوزن نحو كليوغرامين اثنين.

ونظرا لارتفاع ثمن البلاستيك المعاد تدويره بسبب رفض الاحتلال الإسرائيلي إدخال البلاستيك الجديد إلى غزة، فإن تكلفة الطوب بلغت ستة شيكلات (1.5 دولار)، في وقت يبلغ فيه سعر الحجر العادي أربعة شيكلات (دولار واحد)، وهو ما يفرض تحديا في تسويقه.



لكن عاشور يتوقع أن يصل سعر حجره إلى سعر مماثل للحجر التقليدي إذا ما صُنعت منه كميات كبيرة، فضلا عن أنه سيكون بثمن أقل في حال توفر البلاستيك الجديد.
ويستهلك السوق المحلي بغزة نحو سبعة ملايين ومئتي ألف حجر سنويا، بحسب مسح ميداني، ويمكن للطوب الجديد أن يستحوذ على 16% من السوق، وفق استبانة وُزعت على شركات مقاولات ومكاتب هندسية.

ميزات فريدة
وثمة مزايا للطوب البلاستيكي تؤهله للفت أنظار الزبائن، فهو يوفر تكلفة البناء بنحو 15%، إذ يكون السقف أخف وزنا، وبالتالي يحتاج إلى كميات أقل من الخرسانة في القواعد والأعمدة، كما يقول الجدبة للجزيرة نت.

ويفتح الاختراع بابا واسعا أمام تشكيل ديكورات داخلية فريدة، لكونه يزيد المسافة بين الأعمدة لخفة وزن السقف، عدا عن أنه مقاوم للزلازل، وسهل النقل، ولا يوجد فيه تالف.
وتُظهر فحوصات أُجريت على هذا الطوب تفوقه على التقليدي من حيث الانحناء واللي، فقوته بلغت 720 نيوتن، مقابل 480 للحجري، في وقت حصل فيه على 2.1 نيوتن/ملم2 بفحص الضغط، وهو ما لا يقاس عادة لمنافسه.

ووفق الدراسة التي أجراها المهندسان، فإن مشروعهما يحتاج إلى نحو ثلاثمئة ألف دولار ليصبح تجاريا منافسا، وهو ما يستحيل تنفيذه دون تبني المشروع أو دعمه من جهات خارجية.

وأجرى الشابان (24 عاما) تجربة ناجحة لاستخدام الطوب في إنشاء سقف على مساحة ثلاثين مترا، بعد أن صنعوا نحو مئة منه، كما نجح اختبار مبدئي لفحص تماسك الطوب مع القصارة.

اقرأ أيضاً:


المصدر : قناة الجزيرة

بالصور .. كيف احتفلوا الفلسطينيون بعيد الميلاد قبل الصهاينة ؟



العربي الجديد - قبل الاحتلال، قبل أن يولد الكيان الإسرائيلي، قبل العام 1948، كانت بيت لحم في فلسطين تحتفل بطريقة ساحرة بعيد الميلاد. هنا، مهد السيد المسيح، حيث ولد قبل أكثر من ألفي عام،  في مغارة داخل المدينة.  

في هذه الصور عودة سريعة إلى فلسطين قبل قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي: -


يحرسون مهد المسيح صبيحة عيد الميلاد عام 1927/Getty

عام 1941


أطفال فلسطينيون يمثلون دور المجوس الثلاثة عام 1941/getty 

جنود من الانتداب البريطاني يرتلون في إحدى كنائس بيت لحم عام 1938 

                       

ما هي اتفاقية أوسلو؟


اتفاقية أو معاهدة أوسلو، هو اتفاق سلام وقعته إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة واشنطن الأمريكية في 13 سبتمبر 1993، وسمي الاتفاق نسبة إلى مدينة أوسلو النرويجية التي تمت فيها المحادثات السرية التي جرت في عام 1991 وأفرزت هذا الاتفاق في ما عرف بمؤتمر مدريد.

تعتبر اتفاقية أوسلو، التي تم توقيعها في 13 سبتمبر/ أيلول 1993، أول اتفاقية رسمية مباشرة بين إسرائيل ممثلة بوزير خارجيتها آنذاك شمعون بيريز، ومنظمة التحرير الفلسطينية، ممثلة بأمين سر اللجنة التنفيذية محمود عباس.

ورغم أن التفاوض بشأن الاتفاقية تم في أوسلو، إلا أن التوقيع تم في واشنطن، بحضور الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون.

وتنص الاتفاقية على إقامة سلطة حكومة ذاتية انتقالية فلسطينية (أصبحت تعرف فيما بعد بالسلطة الوطنية الفلسطينية)، ومجلس تشريعي منتخب للشعب الفلسطيني، في الضفة الغربية وقطاع غزة، لفترة انتقالية لإتمامها في أقرب وقت ممكن، بما لا يتعدى بداية السنة الثالثة من الفترة الانتقالية.

ونصت الاتفاقية على أن هذه المفاوضات ستغطي القضايا المتبقية، بما فيها القدس واللاجئين والمستوطنات الترتيبات الأمنية والحدود والعلاقات والتعاون مع جيران آخرين.

ولحفظ الأمن في الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية، نصت الاتفاقية على إنشاء قوة شرطة فلسطينية قوية، من أجل ضمان النظام العام في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما تستمر إسرائيل في الاضطلاع بمسؤولية الدفاع ضد التهديدات الخارجية.