‏إظهار الرسائل ذات التسميات علاج. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات علاج. إظهار كافة الرسائل

ماهي فوائد الكركم؟

ماهي فوائد الكركم؟


يعتبر البعض أن الكركم أو العقدة الصفراء، من أقوى الأعشاب، في محاربة الأمراض، وتعزيز عمل جهاز المناعة، والتخفيف من آلام المفاصل. ويتمتع الكركم بالكثير من الخصائص العلاجية، بسبب توفر المركب الكيميائي "الكركمين،" فيه، وهو صباغ طبيعي بلون أصفر برتقالي، والمكون الأساسي في الكركم.

تحـتاج المــزيد من النــوم؟.. إذاً جـرّب هاتين الفكـرتين الخارقتـين!



لنوم هو الشغل الشاغل الآن، فهو واحد من الأهداف البحثية الثلاثة الأولى، التي تُحرِّكها صناعة تتكلف مليارات الدولارات، ومع ذلك، وبينما تسير الصناعة المتعلقة بالنوم على نحو جيد، لا يسير نومنا على ذات النحو (وذلك بالتأكيد هو السبب وراء كون تلك الصناعة على ما يرام).
وتُظهر إحصائيات النوم أننا نقلص من هذه العملية الأساسية الحيوية الثمينة التي تضاهي في أهميتها الطعام والشراب، كما أن نمط النوم الذي نمارسه يُعدُّ متقطعاً بشكلٍ مزمنٍ.
ولحُسن الحظ، يجتمع الباحثون في طب النوم كل عام لتبادل نتائج أبحاثهم وتقديم حلول جديدة، وهذا ما جرى خلال الأسبوع الماضي في مؤتمر "النوم 2016"، وهو اللقاء السنوي الثلاثون الذي ينظمه اتحاد جمعيات أبحاث النوم المهنية في دنفر، كولورادو.
وفيما بدت العديد من نتائج المؤتمر مثيرةً للاهتمام، سلّط موقع Forbes الضوء على اثنتين من الأفكار الخارقة الجديرة بالتجربة.

أولاً: الخلط الإدراكي


كانت هذه إحدى الأفكار التي تمت مُناقشتها في المؤتمر من قِبل فريق من الباحثين قاموا باختراع تطبيق يُسمى "mySleepButton"، الذي يتم تسويقه باعتباره "تطبيقاً يسمح لخيالك بتهدئتك كي تنام".
فعندما تحاول النوم، أو عندما تستيقظ في منتصف الليل، فإن عقلك يميل بشكل طبيعي للتركيز بشكل مباشر على الأفكار المقلقة، والتي تولِّد بدورها المزيد من الأفكار المقلقة، وتمنعك من التمكن من النوم. فيقوم ذلك التطبيق بمقاطعة هذا النمط عن طريق "خلط" تركيزك الإدراكي بأنماط وصور عشوائية. دون نمط محدد من الأفكار يرتكز على الأرق الذي تعانيه، حتى تتوقف عن الكفاح وتغفو في نهاية المطاف.
"فالمخاوف والأفكار التي لا يتم التحكم فيها خلال وقت النوم غالباً ما تُعد شكاوى شائعة لدى من يُعانون الأرق"، بحسب ما يقول لوك بيدوان، الأستاذ المساعد المتخصص بالعلوم والتعليم المعرفي بجامعة سيمون فريزر، ومُعِد تطبيق mySleepButton.
وقد قام بالتعاون مع فريقه البحثي باختبار هذه الآلية على 154 طالباً جامعياً وأسفرت عن نتائج إيجابية، ومن الممكن إجراء خلط إدراكي ذاتي دون الاستعانة بتطبيق، ولكن لا تتوقع نجاحاً فورياً.
يقول بيدوان "إن العقل البشري يُعد آلة مُنتجة للمعاني أو آلة مُنتجة للإحساس، وفي الواقع، من الصعب جداً بالنسبة للأشخاص أن يستحضروا صوراً عشوائية دون مُساعدة".
ويفسر ذلك عدم جدوى التكتيكات مثل "عد الأغنام مع التنفس بعمق"، وغيرها من التكتيكات القائمة على أنماط مُشابهة، فبحسب أبحاث، ما تحتاجه في الواقع هو النقيض تماماً من ذلك، حيث تحتاج أن تنعم بالفوضى وتتوقف عن تخيل كافة تلك الأنماط.

ثانياً: ابتعد عن السرير!




sleeping
أما الفكرة الثانية الجديرة بالتجربة فهي أقل مباشرة بعض الشيء من سابقتها، ولكنها تعتمد على كسر العادة الصارمة التي من السهل السقوط في فخّها عندما لا تتمكن من النوم بشكل جيد، وتتلخص هذه الفكرة ببساطة في: "ابتعد عن السرير!".
ليس من السهل فعل ذلك لأننا بشكل طبيعي نقضي وقتاً أول في الفراش عند محاولة الحصول على المزيد من النوم، وربما تتجه إلى فراشك مبكراً وتستيقظ في وقت متأخر، وربما تقضي وقتاً أطول في الفراش خلال عطلة نهاية الأسبوع، ولكن مهما بلغ الوقت الإضافي الذي نقضيه في فراشنا، نحن في الواقع لا نقوم بتحسين النوم كمّا أو كيفاً، بل نُزيد أرقنا سوءاً دون قصد، بحسب ما يقول باحثون.
يقول مدير برنامج طب النوم السلوكي في بنسلفانيا، الدكتور مايلكل برليس: "إن من يُعانون الأرق يحاولون زيادة فرص نومهم عادةً، فيذهبون إلى الفراش مبكراً، ويستيقظون في وقت متأخر، ويأخذون قيلولة كذلك. قد يبدو هذا منطقياً، وقد يكون جيداً على المدى القصير، لكن المشكلة تتضح على المدى البعيد، حيث يخلق ذلك عدم تطابق بين قدرة الفرد على النوم، وفرصته في النوم، وهو ما يزيد الأرق".

فبدلاً من تعويض الأرق بقضاء المزيد من الوقت في السرير، يُرجح الباحثون اتباع احتياجك الطبيعي للنوم، بأن تذهب إلى السرير عندما تكون مُتعباً وتقوم منه عندما تستيقظ ولا تتمكن من النوم مجدداً بسرعة، فتلك الاستراتيجية تتسبب في جودة نوم أفضل على المدى الطويل.

- هذا الموضوع مترجم عن موقع Forbes الأميركي. للاطلاع على المادة الأصلية يرجى الضغط هنا.

إنجاز عملاق سيحول العقم لقصص من كتب التاريخ.!!



علماء في إسبانيا يتمكنون من صناعة حيوانات منوية من خلايا جلد بشري
تمكن علماء في إسبانيا من تحويل خلايا جلد بشري إلى خلايا جنسية، مستخدمين مزيجًا من الجينات. وهذه الخلايا الجنسية من الممكن أن تتطور في نهاية المطاف إلى حيوانات منوية أو بويضات، ومن المأمول أن هذه العملية الجديدة سوف تساعد الأزواج الذين يعتمدون على النطاف أو البيوض المتبرع بها لتساعدهم في الإنجاب.
ووفقًا للتقديرات، فحوالي واحد من كل سبعة أزواج لديهم صعوبة في الحمل، وهذا الإجراء الجديد المعتمد على إعادة تعيين الجينات من المحتمل أن يوفر خيارًا آخر لهم، على الرغم من أن هنالك طريق طويل لكي نقطعه، وبشكل خاص بسبب اللوائح القانونية الصارمة التي تطوق خلق الأجنة الصناعية.
ويقول أحد الباحثين كارلوس سيمون (Carlos Simon) من معهد فالنسيا للعقم: «ماذا نفعل عندما يكون الشخص الذي يريد أن يحظى بأولاد ليس لديه أعراس (نطاف أو بيوضات)؟ هذه هي المشكلة التي نريد معالجتها: أن نكون قادرين على خلق أعراس في الأشخاص الذين يفتقرون لها».
قال الباحثون أنهم استوحوا الفكرة من العمل الذي فاز بجائزة نوبل عام 2012 للياباني شينيا ياماناكا ((Shinya Yamanaka وللبريطاني جون جوردون (John Gordon)، حيث قام العالمان باكتشاف أن الخلايا الناضجة والبالغة من الممكن إعادة برمجتها لتصبح غير ناضجة -خلايا متعددة القدرات- والتي من الممكن أن تتحول إلى أي نوع أخر من النسيج.
قال الحكّام في جائزة نوبل: «اكتشافات هذا الثنائي صنعت ثورة في فهمنا لكيفية تطوّر الخلايا والكائنات الحيّة». والآن، سيمون وزملاؤه قاموا بعملهم بناءً على هذه الاكتشافات.
في تجربتهم، قام الفريق بإضافة مزيج من الجينات إلى خلايا الجلد، واستغرقت هذه الخلايا حوالي الشهر حتى تتحول إلى خلايا جنسية. وقال جوردون: «على الرغم من أن الخلايا الجنسية من الممكن أن تتطور إلى نطاف، فهي لن تملك القدرة على الإخصاب لأن هنالك حاجة لمرحلة طفرة إضافية من أجل تشكيل الأعراس».
وأضاف جوردون شارحًا: «يجب علينا القيام بالمزيد من الاختبارات مع الأنواع البشرية، لأننا نتحدث عن ولادة طفل، نتحدث عن عملية طويلة الأمد».
هذا العمل متقدم بخطوة على العمل الذي قام به باحثوعلماء في إسبانيا يتمكنون من صناعة حيوانات منوية من خلايا جلد بشري
تمكن علماء في إسبانيا من تحويل خلايا جلد بشري إلى خلايا جنسية، مستخدمين مزيجًا من الجينات. وهذه الخلايا الجنسية من الممكن أن تتطور في نهاية المطاف إلى حيوانات منوية أو بويضات، ومن المأمول أن هذه العملية الجديدة سوف تساعد الأزواج الذين يعتمدون على النطاف أو البيوض المتبرع بها لتساعدهم في الإنجاب.
ووفقًا للتقديرات، فحوالي واحد من كل سبعة أزواج لديهم صعوبة في الحمل، وهذا الإجراء الجديد المعتمد على إعادة تعيين الجينات من المحتمل أن يوفر خيارًا آخر لهم، على الرغم من أن هنالك طريق طويل لكي نقطعه، وبشكل خاص بسبب اللوائح القانونية الصارمة التي تطوق خلق الأجنة الصناعية.
ويقول أحد الباحثين كارلوس سيمون (Carlos Simon) من معهد فالنسيا للعقم: «ماذا نفعل عندما يكون الشخص الذي يريد أن يحظى بأولاد ليس لديه أعراس (نطاف أو بيوضات)؟ هذه هي المشكلة التي نريد معالجتها: أن نكون قادرين على خلق أعراس في الأشخاص الذين يفتقرون لها».
قال الباحثون أنهم استوحوا الفكرة من العمل الذي فاز بجائزة نوبل عام 2012 للياباني شينيا ياماناكا ((Shinya Yamanaka وللبريطاني جون جوردون (John Gordon)، حيث قام العالمان باكتشاف أن الخلايا الناضجة والبالغة من الممكن إعادة برمجتها لتصبح غير ناضجة -خلايا متعددة القدرات- والتي من الممكن أن تتحول إلى أي نوع أخر من النسيج.
قال الحكّام في جائزة نوبل: «اكتشافات هذا الثنائي صنعت ثورة في فهمنا لكيفية تطوّر الخلايا والكائنات الحيّة». والآن، سيمون وزملاؤه قاموا بعملهم بناءً على هذه الاكتشافات.
في تجربتهم، قام الفريق بإضافة مزيج من الجينات إلى خلايا الجلد، واستغرقت هذه الخلايا حوالي الشهر حتى تتحول إلى خلايا جنسية. وقال جوردون: «على الرغم من أن الخلايا الجنسية من الممكن أن تتطور إلى نطاف، فهي لن تملك القدرة على الإخصاب لأن هنالك حاجة لمرحلة طفرة إضافية من أجل تشكيل الأعراس».
وأضاف جوردون شارحًا: «يجب علينا القيام بالمزيد من الاختبارات مع الأنواع البشرية، لأننا نتحدث عن ولادة طفل، نتحدث عن عملية طويلة الأمد».
هذا العمل متقدم بخطوة على العمل الذي قام به باحثون صينيون في وقت سابق من هذا العام، حيث تم استخدام الخلايا المنوية الأنبوبية لإخصاب بيوض الفئران، وقد أنتجت ذرية فئران صحية باستخدام هذه التقنية، إلا أن استخدام نفس التقنية مع الأجنة البشرية يمثل مستوى جديد من التعقيد.
هنالك أسئلة أخلاقية أيضًا، إذا قمنا بتطوير القدرة لإنتاج الأطفال باستخدام الحيوانات المنوية والبيوض الاصطناعية؛ فهل يجب أن نستخدمها؟ وهل الأطفال الذين يولدون بهذه الطريقة لديهم نوع من العيب البيولوجي؟
وبينما يستمر الجدل الفلسفي، فالعلم المطلوب لتحقيق ذلك يسير أسرع من أي وقت مضى.ن صينيون في وقت سابق من هذا العام، حيث تم استخدام الخلايا المنوية الأنبوبية لإخصاب بيوض الفئران، وقد أنتجت ذرية فئران صحية باستخدام هذه التقنية، إلا أن استخدام نفس التقنية مع الأجنة البشرية يمثل مستوى جديد من التعقيد.
هنالك أسئلة أخلاقية أيضًا، إذا قمنا بتطوير القدرة لإنتاج الأطفال باستخدام الحيوانات المنوية والبيوض الاصطناعية؛ فهل يجب أن نستخدمها؟ وهل الأطفال الذين يولدون بهذه الطريقة لديهم نوع من العيب البيولوجي؟
وبينما يستمر الجدل الفلسفي، فالعلم المطلوب لتحقيق ذلك يسير أسرع من أي وقت مضى.
المصدر  ibelieveinsci.com

البلازما مادة تعقيم قيمة تساعد على التئام الجروح المزمنة


تكثر المراهم والمضادات الحيوية التي تباع في الأسواق لعلاج الجروح المزمنة، بيد أن استخدامها يكون أحيانا غير مجد بالنسبة لبعض المرضى. باحثون فيزيائيون تمكنوا من حلّ هذه المعضلة باعتماد طريقة بسيطة وفعالة!


عشرة حقائق عن العلاج بالزيوت العطرية تجب معرفتها



ميديا 24 - يعتمد أحد أنواع الطب البديل على استخدام الزيوت العطرية والمركبات النباتية ذات الرائحة بهدف تحسين صحة الإنسان ومزاجه. إليك أهم الحقائق التي تنبغي معرفتها بخصوص هذا النوع من العلاجات: