‏إظهار الرسائل ذات التسميات دراسة علمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دراسة علمية. إظهار كافة الرسائل

لهذا لا تستطيع التخلص من "الكرش" بعد تجاوزك الثلاثين!

لهذا لا تستطيع التخلص من "الكرش" بعد تجاوزك الثلاثين!

رغم ممارسة الرياضة باستمرار والحركة والطعام الصحي وتجنب المشروبات الكحولية، يعاني بعض الرجال من زيادة الوزن وعدم القدرة على التخلص من الدهن الزائد حول بطونهم، والمسمى "الكرش" بعد تجاوز سن الثلاثين. فما السبب يا ترى؟

بالدليل العلمي: المال الحرام ما يدمش

بالدليل العلمي: المال الحرام ما يدمش


"المال الحرام لا يدوم".. هذا ما تم إثباته علمياً بعد أن اكتشف العلماء منطقة في الدماغ تجعل المرء يشعر بعدم الارتياح أو السعادة مع المال الحرام.

وبهذا الاكتشاف، يكاد يكون العلماء أجابوا عن السؤال الأزلي الذي نسمعه دائماً: هل يشتري المال السعادة؟ فوفقاً للعلماء، تعتمد الإجابة على الطريقة التي ستكسب بها ثروتك؛ هل هي مشروعة أم بوسائل ملتوية.

هكذا تعمل الذاكرة عند الإنسان

هكذا تعمل الذاكرة عند الإنسان



العربية.نت - عندما نزور صديقاً أو نذهب إلى الشاطئ، يخزن المخ ذكرى قصيرة الأمد للتجربة في جزء من الدماغ يسمى "الحصين". يتم دمج هذه الذكريات في وقت لاحق ونقلها إلى جزء آخر من المخ للتخزين على المدى الطويل.

هل سببت لك الإنفلوانزا اكتئابا من قبل؟



الجزيرة.نت - قد يشعر المريض المصاب بالإنفلونزا بعد تعافيه بالتعب والخمول والإجهاد عند أقل مجهود عضلي وعقلي يبذله، والسؤال هنا: هل تتبع الإصابة بالإنفلونزا حالة من الإنهاك والإجهاد النفسي تتطور إلى الاكتئاب؟

توصل باحثون في المستشفى الجامعي بمدينة فرايبورغ الألمانية إلى أن الالتهابات الفيروسية -مثل الإنفلونزا- التي تؤدي في كثير من الأحيان إلى تعكير المزاج، أحد أسبابها هو البروتين (CXCL10) الذي يُقاوم في العادة الفيروسات، بحسب ما جاء في الموقع الألماني المختص بشؤون الصحة "هايل براكسس نيت".

وخلُصت الدراسة التي قام بها باحثو المستشفى الجامعي الألماني في مدينة فرايبوغ، إلى أن بروتين (CXCL10) الذي يجذب الخلايا المناعية التي تدافع عن الجسم ضد الأمراض المعدية، يقوم أيضا بإعاقة عمل الخلايا العصبية في قرن آمون.

وكما ذكر تقرير نشره موقع "أوغسبورغر ألغيماينه"، فإن إعاقة عمل الخلايا العصبية يؤثر سلبا على عملية نقل معلومات إدراك العواطف والمدارك الحسية وتقييمها.

وبما أن عمل هذه الخلايا العصبية يتعرض للخلل بعد الإصابة بالإنفلونزا، فإن نظام الإنذار والاستشعار للاستجابات السلوكية المرتبطة بالخوف والقلق يتأثر أيضا، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب.

واعتمد الباحثون في تجربتهم على فئران لدراسة مدى تأثير العدوى الفيروسية على سلوك الحيوانات، وقاموا بقياس القدرة التعلمية والحالات المزاجية لهذه الحيوانات بعد تعافيها من الإنفلونزا.

ووفقا للمعلومات التي توصل لها الباحثون في تجربتهم، فإن الحيوانات التي أصيبت بالإنفلونزا كانت ضعيفة القدرات التعلمية ونشاطها قليل.

وبرر فريق الباحثين من المستشفى الجامعي بفرايبورغ ذلك بأن عمل البروتين يحصل فيه خلل مع بداية الإصابة بالعدوى الفيروسية، مما يُفسر التغييرات السلوكية بعد ذلك.

المخ الكبير يزيد الذكاء ولكنه يضعف المناعة



الجزيرة.نت - توصل فريق علمي نمساوي إلى أن زيادة حجم المخ بشكل كبير تؤدي أحيانا إلى ضعف قدرات جهاز المناعة لدى بعض الكائنات الحية، ولم يستبعد المشرف على الدراسة أن تنطبق نفس هذه النتائج على الإنسان.

وأوضح الباحثون بمعهد كونراد لورنس بجامعة فيينا أن أجسام جميع الكائنات الحية تحتوي على قدر معين من الطاقة، واستئثار أحد أعضاء الجسم بجزء كبير من هذه الطاقة يؤثر بشكل سلبي على باقي الأعضاء.

ونقلت صحيفة " فيينر تسايتونغ" عن المشرف على الدراسة، ألكساندر كورتشال، أن كبر حجم المخ يؤدي لاستثمار كمية كبيرة من الطاقة فيه، وبالتالي تعاني أعضاء أخرى بالجسم من بينها جهاز المناعة مثلا، وهو ما تم رصده على حيوانات التجارب التي أجريت عليها الدراسة.

وحاول الباحثون اختبار جهاز المناعة لدى أحد أنواع الأسماك على محورين، أولهما المناعة التي تولد بها تلك الأسماك، وثانيهما يتمثل في المناعة التي تكتسبها الأسماك على مدار حياتها وفقا للظروف المحيطة بها. ولاختبار جهاز المناعة تمت زراعة قشور غريبة على جسد الأسماك.

وأظهرت النتائج التي نشرتها "فيينر تسايتونغ" أن جهاز المناعة لدى الأسماك ذات المخ صغير الحجم كان أقوى في التعامل مع الأجسام الغريبة، على العكس من الأسماك ذات المخ كبير الحجم والتي جاء فيها رد فعل المناعة الأولية للأسماك ضعيفا بشكل ملحوظ.

ولاختبار المستوى الثاني من المناعة، أعطى الباحثون للأسماك ثلاثة أسابيع لاختبار قدرة الجسم على إنتاج الأجسام المضادة. ولم يختلف رد فعل الأسماك بهذه الحالة أيضا، إذ كانت قدرة ذات المخ صغير الحجم على إنتاج الأجسام المضادة أكبر من الأسماك ذات المخ كبير الحجم.

وحتى الآن لم يتوصل الباحثون بدقة للآلية التي تتم بها هذه العملية، إلا أن المشرف على الدراسة يرجح وجود مستقبلات معينة بالجسم تمكن المناعة الأولية للجسم من رصد الأجسام الغريبة والتحرك ضدها على الفور. ونظرا لأن هذه المستقبلات موجودة لدى الإنسان أيضا، فمن غير المستبعد أن تنطبق نفس النتائج على الإنسان أيضا.

اللافت للانتباه أن هذه ليست الدراسة الأولى من نوعها لهذا الفريق البحثي والتي تربط بين حجم المخ ووظائف أخرى بالجسم، فقبل عدة سنوات خلص الفريق البحثي إلى أن الأسماك ذات المخ كبير الحجم أقل في إنتاج الصغار مقارنة بالأسماك ذات المخ صغير الحجم.

دراسة: الصبر يطيل العمر ويبعد القبر



روسيا اليوم - وجدت دراسة جديدة أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل يمكنه أيضا أن يساعد في إطالة العمر، حيث بينت بحوث علمية أن الحمض النووي (DNA) يهرم بسرعة أكبر لدى الأشخاص القليلي الصبر.

ووجدت البحوث أن النساء هن بشكل خاص أكثر عرضة لتأثير فقدان الصبر على الأحماض النووية للجسم.

قدم هذا الاكتشاف باحثون في سنغافورة، قاموا بتطبيق اختباراتهم على أكثر من 1000 طالب، لمعرفة مدى تأثير الصبر على عمر الأحماض النووية في أجسامهم، وشمل هذا الاختبار إعطاء المشتركين إمكانية الحصول على هدية 100 دولار في اليوم التالي للاختبار أو الانتظار مدة شهر للحصول على مبلغ أكبر.

وتم سؤال المشتركين في الاختبار عن قيمة المبلغ الذي يتوقعونه لقاء الانتظار شهرا كاملا، وكلما زادت قيمة المبلغ الذي توقعه كل شخص، قل صبره عنه لدى باقي زملائه.

ثم حصل الباحثون على عينات من دم المشاركين، لفحص الحمض النووي لكل منهم، وركزت البحوث على الهياكل الصغيرة الموجودة في الأحماض النووية التي تسمى "التيلوميرات"، وهي القبعات البيولوجية التي توجد في نهايات الكروموسومات لحماية الحمض النووي من التلف.

ومعلوم أنه كلما تقدم البشر في السن، صارت التيلوميرات أقصر وأقصر، مما يؤدي إلى أن تلحق بعض الاضرار بالحمض النووي، وهو ما يرفع احتمال الإصابة بالأمراض المرتبطة بالتقدم في السن.

وقد أظهرت هذه الأبحاث أن هناك صلة واضحة بين التيلوميرات القصيرة ونفاد الصبر، فوجد العلماء أن الاشخاص الذين يعانون من نفاد الصبر بسرعة، يزيد لديهم معدل قصر التيلوميرات.

ويقول العلماء أن ليس نفاد الصبر هو وحده ما يتسبب في زيادة معدلات قصر التيلوميرات، بل هناك عوامل أخرى، بما في ذلك الوضع الاقتصادي والاجتماعي ومدى صحة أسلوب عيش الشخص من الناحية الغذائية وممارسة الرياضة وغيرها.

طقطقة الأصابع .. هل هي حقا مضرة ؟



البيان.نت - يقوم البعض بطقطقة الأصابع للتسلية أو في حالات الغضب أو الانفعال أو بصورة تلقائية. هذه العملية يعتبرها البعض مضرة وخطيرة، فيما يعتبرها آخرون عادة مزعجة فقط ولا خوف صحي منها.


يعتقد بعض العلماء أن الصوت الناتج عن طقطقة الأصابع ينتج بسبب انفجار الفقاعات الغازية المتكونة من تمدد السائل الموجود بين الأصابع، وذلك نتيجة تحرك الأصابع خارج موضعها الطبيعي. وهذا السائل يحمي المفاصل من احتكاك بعضها ببعض، بالإضافة إلى قيامه بامتصاص الصدمات، وعملية طقطقة الأصابع قد تسبب في فقدان هذا السائل أو قد تقلل من كفاءته. فيما يعتقد علماء آخرون بأن الصوت الناتج عن طقطقة الأصابع هو نتيجة الامتداد السريع للمفاصل.

البروفيسور الألماني يورغ فان شونهوفين من مستشفى "رون كلينيكوم" في باد نيوشتاد أشار من جانبه إلى أنه لا توجد دلائل علمية على أضرار طقطقة الأصابع على الجسم، كما أشار موقع "فوكوس" الألماني الالكتروني.

وقامت جامعة "البيرتا" الكندية وبإشراف البروفيسور غريغ كاوشوك بتجارب علمية لمعرفة أسباب طقطقة المفاصل. ووضع أحد الأشخاص تحت التجربة والمراقبة عبر الاجهزة الطبية الحديثة لمعرفة سبب الصوت الناتج عن الطقطقة وأضراره إن وجدت. وذكر البروفيسور غريغ كاوشوك بأن نتيجة التجارب أشارت إلى أن الصوت ينتج بسبب تكون فراغ بين المفاصل أو الأصابع بسبب تحرك الأصابع خارج موضعها الطبيعي.

الدراسة الكندية الجديدة نشرت نتائجها في مجلة "بوس ون" العلمية، لكن بعض العلماء أعتبرها غير كافية علميا لاعتمادها على شخص واحد في التجارب، كما ذكر موقع "فوكوس" الألماني الالكتروني.