‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحاسة السادسة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحاسة السادسة. إظهار كافة الرسائل

كيف نشعر بالأشياء قبل حدوثها؟



أخبار الآن - يشعر الانسان بالضغط النفسي والقلق أحياناً، مما يدفعه الى الهلع والتوتر خلال المواقف الصعبة في حياته، وبحسب دراسة جديدة، ان هذا النوع من القلق ليس ضاراً على الاطلاق بل يكشف عن فوائد جديدة، ففي الدراسة الفرنسية، تبين أن الدماغ يتأثر بشكل مباشر ويبذل المزيد من الجهد عندما يشعر بتهديد مباشر.

أعصاب مسؤولة عن الحاسة السادسة:

وقد توصل العلماء ولأول مرة إلى أن مناطق معينة من الدماغ توجد بها أعصاب مسؤولة عما يسمى الحاسة السادسة تترقب وقوع مكروه وترصده قبل حدوثة بـ 200 جزء من الثانية، كما لاحظ القائمون على هذه الدراسة بأن الأشخاص شديدي التوتر تختلف لديهم مناطق رصد المخاطر عن نظرائهم ذوي الأعصاب الهادئة ويتجاوبون معها بطريقة مختلفة ومناطق أخرى في الدماغ عن طريق تحديد ماهية الخطر بعكس الفئة الأخرى التي تحدده عن طريق تعابير الوجه.

التعامل مع القلق:

لا يمكننا التجاوب مع القلق بطريقة سلبية اذ يجب أن نعرف كيفية السيطرة على ذلك الشعور المحبط أحيانا وجعله خصلة إيجابية، وهنا يأتي دور الاسترخاء واستخدام أساليب متعددة للتخفيف من وطأه التوتر وتأثيره السلبي على نمط حياتك وجودة ما تقدمه خلال يومك، ومن هذه الأساليب الاستماع لموسيقى هادئة، استخدام التدليك، الاستلقاء في حوض ماء دافئ والتنويم المغناطيسي.

اكتشاف لغز الحاسّة السادسة ... علمياً



أخبار الآن - يمر الانسان بفترات عصيبة في حياته، ويختبرضغوطات عديدة، الأمر الذي يؤدي الى التوتر والهلع الذي يبدو في بادئ الأمر شيئاً سلبياً ولكن كشفت دراسة حديثة أن هذا التوتر له فوائد جديدة غير متوقعة. 

اذ أكدت دراسة فرنسية أن دماغ الانسان يتأثر بشكل مباشر ويبذل المزيد من الجهد عندما يشعر بوجود خطر ما يهدده أو يهدد حياته، ولأول مرة اكتشف الباحثون أن مناطق معينة في الدماغ توجد بها أعصاب مسؤولة عما يدعى "الحاسة السادسة" التي لا يؤمن بها البعض، وهذه الحاسة مسؤولة عن ترقب وقوع مكروه وترصده قبل حدوثه ب200 جزء من الثانية، قد لايبدو الوقت كافياً لاتخاذ الاجراءات الاحتياطية!


ولاحظ الباحثون أيضاً أن الأشخاص شديدي التوتر تختلف عندهم مناطق رصد المخاطر عن أولئك ذوي الأعصاب الهادئة، ويتجاوبون معها بطريقة مغايرة عن طريق تحديد نوع الخطر بعكس الفئة الأخرى التي تحدد المخاطر عن طريق تعابير الوجه، ولكن يؤكد الباحثون أنه يجب معرفة كيفية السيطرة على تلك المشاعر المحبطة أحياناً وجعلها مشاعر ايجابية لتأمين الاسترخاء، وهنا يجب الاعتماد على أساليب عدة للتخفيف من حدة التوتر وتأثيره السلبي على حياة الانسان اليومية. 

ومن احدى طرق تأمين الاسترخاء، الاستماع الى موسيقا هادئة واللجوء الى التدليك والتنويم المغناطيسي والسباحة ربما.