‏إظهار الرسائل ذات التسميات اردوغان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اردوغان. إظهار كافة الرسائل

شاهد.. صورة الطيار الذي قصف مقر إقامة أردوغان


تداول رواد الشبكات الاجتماعية صورة قالوا إنها للطيار الذي استهدف مقر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد خروجه منه بدقائق، وذلك عقب الإعلان رسمياً عن الانقلاب العسكري الفاشل.
وتظهر الصورة شخصاً مقيد اليدين، فيما يبدو أنه داخل حافلة.
صورة متداولة للحظة القبض على الطيار الذي حاول إغتيال أردوغان بعد قصفه للفندق الذي كان يقيم فيه بمدينة مرمريس أمس
ووقعت مساء الجمعة 15 يوليو/تموز 2016، محاولة انقلاب فاشلة في تركيا، حيث نزل مئات الآلاف من المدنيين الذين تصدوا للانقلاب العسكري.
وألقت السلطات القبض على المئات من عناصر الجيش الذين حاولوا القيام بعملية انقلاب على السلطة.

من هو رجل ثقة أردوغان الذي ظهر بجانبه في كل الصور اثناء ازمة الانقلاب


هافينغتون بوست عربي
أثار شاب كان إلى جانب أردوغان في كل الصور التي ظهر فيها منذ ليلة الجمعة السبت 16 يوليو/تموز 2016، انتباه الكثير من متابعي أحداث الانقلاب العسكري الفاشل في تركيا، حيث لم يكن يفارقه في أي مكان.
الشاب المنتمي لحزب العدالة والتنمية ليس سوى بيرات البيراق، صهر الرئيس التركي، الصحفي السابق وزير الطاقة والموارد الطبيعية الحالي، صاحب الكثير من الألقاب التي تسبق اسمه، حيث رافق أردوغان خلال كل الأحداث الدراماتيكية التي عاشتها تركيا منذ البارحة.
bssb
بيرات ظهر برفقة أردوغان في المؤتمر الصحفي الأول في مطار أتاتورك بمدينة إسطنبول جالساً بجانبه، حيث التقطته الكاميرات وهو يهمس في أذن الرئيس التركي وأب زوجته إسراء أردوغان قبل مغادرة قاعة المؤتمر.
لم يفوّت بيرات فرصة الظهور في اليوم التالي، حيث سجل حضوره بجانب أردوغان مجدداً أثناء الخطاب الذي ألقاه أمام الجماهير في إسطنبول مساء السبت في إحدى ساحات إسطنبول.
وتشير العديد من التقارير التي نشرتها وسائل إعلام مختلفة في تركيا إلى أن أردوغان يثق برأي زوج ابنته إسراء إلى حد كبير، ويحرص على استشارته دائماً قبل اتخاذ أي قرار.
af
ودعا بيرات الشعب التركي للخروج إلى الشوارع عبر تويتر "دفاعاً عن الديمقراطية ومستقبل أطفالهم".
Tüm milletimizi milli iradeye sahip çıkmaya davet ediyorum. Gün Türkiye'ye ve çocuklarımızın geleceğine sahip çıkma günüdür.
وسبق لبيرت أن أثار الجدل بعد الاستقالة الشهيرة التي قدمها رئيس الوزراء التركي السابق داود أغلو، حينما ادعت بعض الوسائل الإعلامية رغبة الرئيس التركي في تعيينه رئيساً لحزب العدالة والتنمية آنذاك قبل أي ينفيها الحزب ويختار رئيس الوزراء الحالي على بن يلدرم.
sdsdf