‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات للموظفين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات للموظفين. إظهار كافة الرسائل

أمور بسيطة ستجعلك أكثر إنتاجية

أمور بسيطة ستجعلك أكثر إنتاجية


عندما يتعلق الأمر بالإنتاجية، فجميعنا نواجه نفس التحدي -هناك 24 ساعة فقط في اليوم. وبما ان أفضل الأفكار لا قيمة لها حتى يتم تنفيذها، فان استغلالك الوقت على نحو فاعل لا يقل أهمية عن أي شيء آخر في قطاع الأعمال. وليس هناك طريقة للوصول إلى أهدافك أفضل من ايجاد طرق للاستفادة من الوقت الثمين المتاح لك على النحو الامثل.

نصيحة.. احذفوا تطبيقات التواصل الاجتماعي من هواتف الموظفين



سكاي نيوز عربية - أكدت دراسة أميركية ارتباط الإدمان على مواقع التواصل بزيادة نسب الإحباط. وأشارت أن زيادة الوقت الذي يقضيه المراهق على مواقع التواصل تزيد من فرص الإحباط، كما أنه بحسب الدراسة تؤثر تلك التطبيقات على انتاجية الموظفين.

و وثقت الدراسة استخدام المشاركين لأحد عشر تطبيق من فيسبوك ويوتيوب وفاين وتمبلر وغيرها من المواقع المنشرة بين فئة الشباب.

وخلصت إلى أن معدل استخدام هذه المواقع يفوق الساعة في اليوم الواحد وقد زادت هذه المدة عن 40 دقيقة في دراسات سابقة.

ونشرت المجلة الطبية "الإحباط والقلق" نتائج الدراسة التي كشفت أنه كل ما زاد استخدام مواقع التواصل عن ساعة في اليوم، تزداد معها نسب الإصابة بالإحباط.

ولهذا السبب ينصح الخبراء بإلغاء تطبيقات مواقع التواصل على الهواتف الذكية لأنها تسهم في الاستخدام المفرط، إضافة إلى نصائح الخبراء لأرباب العمل بمنع مواقع التواصل في أوقات الدوام لإسهامها بتدني انتاجية الموظفين.   

دراسة: الدردشة ترفع من القدرة الإنتاجية للموظفين



روسيا اليوم - إذا كنت مدير شركة فعليك تشجيع موظفيك على الدردشة حول حياتهم العاطفية وغيرها من المواضيع التي لا تتعلق بالعمل وذلك من أجل تحسين أدائهم الوظيفي.

فقد قام فريق من الباحثين من جامعة سالفورد البريطانية بإجراء دراسة على 350 موظفا من 26 شركة مختلفة لاستبيان كمّ المحادثات التي تدور بينهم في أثناء العمل ومعرفة المواضيع التي يتطرقون إليها، بالإضافة إلى إجاباتهم على بعض الأسئلة المتعلقة بزملائهم ومن بينها "هل يشعرون بأنهم يشكلون فريق عمل واحداً؟".

واستنتج الباحثون أن الموظفين الذين يدردشون ويثرثرون في أثناء أدائهم لعملهم هم أكثر إنتاجية من الذين يعملون في أجواء متوترة تجعلهم يسخرون من العمل ويستهترون به.

وقال الباحث كيرك تشانغ، خبير الموارد البشرية إن "السخرية مفهوم يوصّف سلوك الموظفين السلبي حيال مؤسستهم ومديريهم، فهم يشعرون بأن رؤساءهم تنقصهم النزاهة ويستغلون وقت موظفيهم وجهدهم".

وكشفت نتائج الاستبيان أن الدردشة والتحادث والقيل والقال بين الموظفين المتعلقة بمواضيع بعيدة كل البعد عن انتقاد سياسة الشركة وعن رؤسائهم في العمل يقوي الثقة بين الموظفين ويعزز العلاقات بينهم.

وأشار تشانغ إلى أن حب الدردشة موجود بالفطرة عند الانسان حيث لا يمكن لأي مدير وقف ذلك، لكنه يستطيع الاستفادة منه لرفع القدرة الانتاجية لدى موظفيه بتشجيع الثرثرة والدردشة خلال أوقات العمل مما يساهم في تقارب الموظفين.

وأكد تشانغ أن "السيطرة على مجريات الدردشة بين الموظفين، سواء أكانت تدور حول العمل أم حول مواضيع أخرى، يقلص من روح السخرية والتهكم ويرفع الإنتاجية في الوقت نفسه.

وتابع تشانغ بقوله: "إن التحكم في مجريات الدردشة بين الموظفين الغير المتعلقة بالعمل يقلص من رغبة السخرية ويحسن الإنتاجية".

يشار إلى ان تبادل المعلومات المثيرة حول حياة الآخرين هو أفضل الطرق وأسرعها لتميز بين من هو عدوك ومن هو صديقك.

لماذا يرتكب الأذكياء في أماكن العمل أخطاء قد لا يقع فيها آخرون؟



بي بي سي عربية - ربما تكون شخصا ماهرا في عملك، وتتمتع بخصائص القادة الناجحين أيضا، لكنك قد ترتكب الكثير من الأخطاء دون أن تدري، وربما تقع في أخطأ لا يقع فيها غيرك.

ناقش العديد من رجال الأعمال والمستخدمين المؤثرين على موقع لينكد-إن في الفترة الأخيرة موضوعات تتعلق بالأخطاء السخيفة التي قد يرتكبها الأذكياء في أماكن العمل، إليكم ما قاله اثنان من هؤلاء المستخدمين في هذا الشأن.

ترافيز برادبري رئيس شركة "تالنت سمارت"
كتب برادبري في مقاله تحت عنوان "لماذا يتصرف الأذكياء بغباء؟" يقول: "من الجيد أن يكون الإنسان ذكياً، فالأذكياء يجنون أموالاً أكثر من غيرهم، ويجمعون ثروة أكبر، حتى أعمارهم أطول".

ويتابع قائلا: "لكن الجانب الآخر للقصة هو أن للأذكياء سمعة مفادها أنهم يرتكبون أخطاء غبية، خصوصاً في المواقف التي تتطلب ذكاء".

لعل العلماء لديهم تفسير لهذه الحالة، فالأذكياء يميلون إلى الإجابة عن التساؤلات بثقة كبيرة، كما أوضح برادبري.

وقد أثبتت بعض الأبحاث أن التفكير العقلاني والذكاء لا يميلان إلى السير معا في اتجاه واحد.

فقد ورد في بحثين صدرا مؤخرا عن جامعتين أنه "من المرجح أن يسارع الأذكياء إلى إصدار إجابات خاطئة لأنهم يرتكبون أخطاء ذهنية أثناء حلهم للمشاكل،" حسبما كتب برادبري.

وبمعنى آخر، الأذكياء أكثر عرضة لارتكاب الأخطاء السخيفة بسبب عدم قدرتهم على استخدام المنطق بشكل فعال.

كما أن السبب في وجود ما يعرف بـ "مناطق عمياء" في تحليلهم للأمور يعود إلى أن الأذكياء لديهم ثقة زائدة في قدراتهم العقلية، فهم معتادون على أن يكونوا على صواب، ولديهم إجابات سريعة لا يتريثون في التفكير قبل إصدارها.

هناك عدة حالات شائعة لكيفية إساءة الأذكياء لأنفسهم، كما يقول برادبري، ومن هذه الحالات ما يلي:

الأذكياء لديهم ثقة زائدة في أنفسهم. التربيت على الكتف وعبارات المديح طوال العمر تؤدي إلى إيمان الاذكياء بقدراتهم العقلية والذهنية، كما يقول برادبري.

ويضيف: "وغالباً لا يعرفون متى يحتاجون إلى المساعدة، وعندما يعرفون ذلك، يساورهم اعتقاد بأنه لا أحد يستطيع تقديم تلك المساعدة"، ودائما يرغبون في أن يكونوا على صواب.

الأذكياء يحتاجون دائما إلى أن يكونوا على صواب. من الصعب على أي إنسان أن يقبل حقيقة أنه على خطأ، وهو أمر أكثر صعوبة على الأذكياء، لأنهم تربوا على أن يكونوا على صواب طوال الوقت، وقد بات ذلك الأمر جزءاً من شخصيتهم، حتى أنهم يشعرون بأن أحداً يهاجمهم شخصياً إذا قال لهم: 'أنت مخطيء'.

الأذكياء يجدون صعوبة في تقبل النصح والنقد. فهم يقللون من آراء الأخرين، الأمر الذي يعني أنهم لا يعتقدون بأن أحداً مؤهل لتقديم النصيحة لهم.

هذا التوجه لا يقلل فقط من تطورهم، ويؤثر سلباً على أدائهم، لكنه يؤدي أيضاً إلى ظهور علاقات مسمومة على الصعيدين الشخصي والمهني.

الأذكياء يحملون الناس فوق طاقتهم: يتمتع الأذكياء بشخصيات حققت الكثير من الإنجازات في غاية السهولة، وهم ببساطة يدركون أنه يتعين على بعض الناس بذل جهود مضنية للوصول إلى ما وصلوا هم إليه.

وبسبب ذلك تراهم يطالبون الناس بما لا يطيقون. وعندما لا يتمكن الناس من تحقيق ما طلب منهم يتهمهم هؤلاء الأذكياء بالتقصير وعدم بذل الجهد، ولذلك يطلبون منهم المزيد.

يوشيهارو يويكي - رئيس إحدى شركات الخطوط الجوية اليابانية
يسأل يويكي في مقاله بعنوان "لا تغفل إتقان عملك": "إذا كان موظفوك يتلقون منك الأوامر ولا يفكرون بأنفسهم، فكيف يمكنك الحفاظ على النجاح لفترة طويلة؟ هذا خطأ يرتكبه كثيرون من المسؤولين الأذكياء، لأنهم يعتقدون دوماً أنهم على صواب".

ويواصل يويكي قائلاً: "إذا أصدرت دائماً التعليمات والأوامر للموظفين الكبار في المؤسسة التي تعمل بها، فسيعتادوا على تنفيذ تلك الأوامر من أجل الحفاظ على الانسجام داخل المؤسسة، وبالتالي لن يكونوا مستعدين أبداً لتحمل المسؤولية، حينها من سيتخذ القرارات الصعبة بعد تقاعد أو ذهاب الجيل الحالي من القياديين والمسؤولين؟".

ويواصل قائلاً: "إذا وجدت نفسك في هذه الورطة، فهناك وسائل للخروج منها. أشرك موظفين جدد في عملية صناعة القرار ،وبعد أن تعطي موظفيك هذه الفرصة، تجنب ترقية الموظفين الذين يعرفون الكثير، لكنهم لا يستطيعون اتخاذ قرارات."

ويتابع يويكي: "المديرون في المستقبل لا يمكن أن يكونوا دائماً متخصصين في مجالهم، وعلينا أن نراعي في الموظفين التنوع من الناحيتين السكانية والخبرات، لكن مع مراعاة تنوع العقول أيضاً، فبهذه الطريقة، يصبح لدى شركتك القدرة على تحليل كافة الأمور من زواياها المختلفة".


كيف تتعامل مع مدير جديد؟



جريدة الغد - هل استقال مديرك السابق وتم تعيين بديلاً عنه؟ هل هذه هي المرة الأولى التي تضطر فيها لتوديع مديرك واستقبال مدير جديد؟ هل تشعر بالخوف والقلق من عدم تمكّنك من بناء علاقة مهنية متينة مع مديرك الجديد وبدأ شعورك بالأمان الوظيفي يقل شيئاً فشيئاً؟

كيف تتغلب على رهبة مقابلات العمل؟





بي بي سي عربية - تُدرّب باميلا سكيلّينغز، المقيمة في نيويورك، الناس على إجادة التصرف في مقابلات التوظيف. وكانت هي نفسها قد عانت من رهبة المقابلات عبر السنين.

كيف تسد الفجوة بين الأجيال في بيئة العمل؟



بي بي سي عربية  - عندما قدمت استشارية دولية في سن الأربعين عرضاً تقديميا على الشاشة أمام رؤسائها مؤخراً في فرنسا، أصيبت بصدمة كبيرة، بعد أن أقدم شاب على إحراجها أمام الجميع.