‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات مالية واقتصادية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات مالية واقتصادية. إظهار كافة الرسائل

أقدم بنك في العالم .. في طريقه للإفلاس


انخفضت أسهم أقدم بنك في العالم "مونتي دي باشي دي سيينا" في ميلان، ما جدد المخاوف بشأن مستقبله في القطاع المصرفي المتعثر في إيطاليا.

وأوقفت البورصة الإيطالية البنك عن التداول مؤقتا، بعد تراجع في أسهمه بنسبة 11 في المئة، تبعا لتقرير صادر عن البنك المركزي الأوروبي أفاد برفضه المساعدة.

وقالت رويترز نقلا عن مصدر مصرفي أن البنك المركزي الأوروبي رفض طلبا لبنك مونتي بمنحه أسبوعين آخرين لإيجاد 5 مليار يورو من المستثمرين ليقف على قدميه مجددا.

وعقد بنك مونتي باشي اجتماعا طارئا لمجلس الإدارة، لإيجاد حل سريع قبيل محادثات الحكومة الإيطالية المتوقع انعقادها في عطلة نهاية الأسبوع.

يذكر أن مدخرات الآلاف من صغار المستثمرين قابلة للضياع، وسيؤثر هذا الفشل على القطاع المصرفي ككل، وعلى نطاق واسع قد ينتج عنه أزمة مالية في ثالث أكبر اقتصاد بمنطقة اليورو.

اقرأ أيضاً:


المصدر : سكاي نيوز عربية

كم عدد المليونيرات في العالم؟


حسب أخر التقارير الاقتصادية المتوفرة في عام 2016، فإن عدد من يملكون أكثر من مليون دولار في العالم هو يتراوح بين 16 و17 مليونيراً.

هناك تقارير تتحدث عن ضعف هذا الرقم، لكنها أقل مصداقية من الهيئات التي سمت الارقام السابقة.

وهذا الرقم يعني، أنه من بين كل ألف شخص على وجه الأرض، هناك 2 منهم يملكون مليوناً على الأقل، وهي نسبة عالية لا تعكس حال الجوع والفقر الذي يعانيه العالم.

ويتكدس هؤلاء في بعض الدول الغنية، وعادة ما تكون ملكياتهم هي الأموال وليست السيولة، اي من حيث امتلاك عقار أو ما شابه.

اقرأ أيضاً:

باحثون يابانيون : العمل بالمقهى أفضل من المكتب


ثبت مؤخرا أن العمل من داخل مقهى صاخب قد يكون أكثر إنتاجية من العمل في مكتب مزدحم، حيث إن دردشات المقاهي لا تتسبب في التشويش مثل المحادثات بين الزملاء. جاء ذلك في دراسة يابانية جديدة نشرها موقع صحيفة "التليغراف"، حيث طلب الباحثون من مجموعة متطوعين القيام بمهام باستخدام أجهزة الكمبيوتر، وفي نفس الأثناء تم تشغيل تسجيلات لأصوات محادثات أو ضوضاء غير ذات مغزى بالخلفية لقياس مدى نجاح المتطوعين في إنجاز تلك المهام.

وتوصل الباحثون إلى أن المناقشات المتعلقة بالعمل الإنتاجي قد تكون أكثر تشتيتا بكثير عن الدردشات العشوائية أو أصوات المحادثات بين الغرباء.

ويقول الدكتور تاكاهيرو تاميسو، من جامعة ياماغوتشي اليابانية: "ثبت أن المحادثات المحيطة أثرت بشكل سلبي، في كثير من الأحيان، على العمليات التجارية التي أجريت في مثل هذه المكاتب المفتوحة. ولأنه من الصعب القيام بعزل الصوت بمكتب مفتوح، لذا فإن مناورة مزج أصوات تلك المحادثات مع بعض الأصوات الأخرى سيكون من شأنه تحقيق فائدة كبيرة لبلوغ بيئة أصوات مريحة".

وقد اشتملت الاختبارات على قيام المشاركين بحساب عدد مرات ظهور كائنات مختلفة على شاشات أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، وهي مهمة تتطلب التركيز للحصول على نتائج صحيحة. وفي نفس الوقت، كان يتم تشغيل تسجيلات على مسمع منهم لمحادثة ذات معنى، أو أصوات عشوائية في مراحل مختلفة.

وتم خلال الاختبار رصد أدمغة المشاركين وما إذا كانت تحاول أن تعالج الضوضاء أو أنها تتجاهل الأصوات. وكشفت الدراسة أن أصواتا مثل الموسيقى والنقاش، كان لها تأثير سلبي أقوى- من ناحية مستويات الإزعاج - عن أصوات الضجيج بلا معنى، ما أدى إلى انخفاض أكبر في أداء المهام عند سماع نقاشات عمل أو موسيقى.

اقرأ أيضاً:



المصدر : العربية نت

تقرير خطير ..كيف يقترب اقتصاد تركيا من التراجع الكبير؟


يتوقع كثير من الاقتصاديين والمراقبين للوضع التركي ألا تتوقف مشاكل البلاد الاقتصادية عند هبوط سعر صرف العملة الوطنية (الليرة) إلى أسوأ مستوى في 8 سنوات بعد تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان الجمعة التي كرر فيها مطالبته البنك المركزي بالتزام خفض الفائدة.

وكان البنك المركزي التركي رفع سعر الفائدة نصف نقطة نهاية الشهر الماضي، للمرة الأولى منذ 2014 في محاولة لكبح جماح التضخم ودعم الليرة، لكن قرار رفع الفائدة لم يوقف هبوط سعر الليرة أمام الدولار الأميركي، حتى وصلت الجمعة إلى أكثر من 3.58 ليرة للدولار.

ويرجح عدد كبير من المحللين مشاكل الاقتصاد التركي الحالية لسياسات الرئيس القوي التي أدت إلى تراجع مناخ الاستثمار بسبب سياسته الخارجية والداخلية، إضافة إلى محاولاته الدائمة للنيل من استقلال البنك المركزي والسياسة النقدية في البلاد.

ورغم أن محاولة الانقلاب الفاشلة منتصف يوليو الماضي، وما تلاها من سياسات "انتقامية" من قبل سلطات أردوغان وصفت بالقمعية، كان لها تأثير سلبي على الاقتصاد دفع بمؤسسة "موديز" للتصنيف الائتماني لتعديل تصنيفها للدين السيادي التركي إلى درجة "عديم الفائدة" في 23 سبتمبر الماضي وتلتها مؤسسة ستاندرد آند بورز في ذلك، إلا أن مشاكل الاقتصاد التركي تعود إلى ما قبل ذلك.

هروب رؤوس الأموال

بدأ منحى خروج رؤوس الأموال من تركيا يشتد منذ 2012، ومعه بدأت مؤشرات الاقتصاد الكلي في التراجع بما فيها معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي.

وشكلت السنوات الأربع الأخيرة ما يراه عدد من الاقتصاديين "مرحلة تبخر الفورة" في الاقتصاد التركي، إذ يقسم هؤلاء فترات ثلاث هي : من 2002 إلى 2006 كفترة صعود، ومن 2006 إلى 2012 كفترة الفورة ثم الفترة الحالية التي أخذ المنحنى فيها يهبط.

في الفترة الأولى بدأت السلطات عملية إعادة هيكلة تميزت بعمليات خصخصة كبرى وتشجيع رأس المال الأجنبي في كل القطاعات، من القطاع المصرفي والمالي إلى القطاع العقاري والخدمي.

وفي الفترة الثانية بلغ تدفق رؤوس الأموال حده الأقصى، قبل أن يأخذ في التراجع في السنوات الأخيرة.

وفي العامين الأخيرين، لم يتوقف خروج رؤوس الأموال من تركيا ـ حتى من قطاعات الاستثمار التي تتميز بإغراء ـ نتيجة الوضع الاقتصادي العالمي من ناحية ونتيجة سياسات حكومات أردوغان الداخلية من ناحية أخرى. 

مؤشرات سلبية

في أحدث مسح له، خفض البنك المركزي التركي توقعاته للنمو إلى أقل من 3 في المئة، وتراجع مؤشر مناخ الاستثمار في البلاد بشكل عام في الفصول الثلاثة الأخيرة.

أما عائدات السياحة، التي تشكل مكونا رئيسيا في الدخل القومي، فتراجعت بنسبة 36 في المئة في الربع الثاني من العام الحالي.

وزادت نسبة البطالة عن عشرة في المئة (تقديرات ما بين 11 و13 في المئة)، بينما نسبة التضخم مرتفعة رغم رفع سعر الفائدة الأساسي فوق 8 في المئة.

وللمرة الأولى، في وقت سابق من العام، تعثرت أكبر شركة للاتصالات في البلاد عن دفع قسط دين عليها مقيم بالدولار، وتبلغ سندات ديون الشركات المقيمة بالدولار 68.4 مليار دولار يتوقع أن تواجه مشاكل في تسديدها.


اقرأ أيضاً:


المصدر : سكاي نيوز عربية

معادن ثمينة في هاتفك .. تعرف عليها


ماذا يوجد بالضبط داخل هاتفي النقال؟
تعد الهواتف النقالة خزائن صغيرة لمعادن ثمينة وعناصر قيمة من القشرة الأرضية. وهناك تقديرات بأن هاتف عادي من أجهزة آيفون يحوي قرابة 0.034 غرام من الذهب، و0.34 غرام من الفضة، و0.015 غرام من البالاديوم، وأقل من جزء في الألف من الغرام من البلاتين.

كما يحوي أيضاً كميات أخرى من معادن أقل أهمية كالألمنيوم (25 غم) والنحاس (15غم).

وليست هذه سوى البداية، فالهواتف النقالة تحوي أيضاً مجموعة نادرة من الفلزات الأرضية، وهي عناصر توجد بوفرة حقاً في قشرة كرتنا الأرضية ولكن استخراجها وتعدينها من الأمور الصعبة للغاية والمكلفة من الناحية الاقتصادية، بما في ذلك عناصر إتريوم، ولانثانوم، وتربيوم، نيوديميوم، غادولينيوم وبراسوديميوم.

كما يوجد فيها البلاستيك والزجاج والبطارية، التي تضم قائمة طويلة جداً من المكونات.

وتوجد جميع هذه المواد بكميات قليلة نسبياً. غير أن أكثر من ملياري شخص حالياً يمتلكون هواتف ذكية، ومن المقدّر لهذا العدد أن يزداد. والأكثر من ذلك، فإن تركيز بعضٍ هذه العناصر، مثل الذهب والفضة الموجود في هاتف نقال، أكثر بكثير من تركيزها فيما يعادل ذلك الوزن من المادة الخام.

فالذهب المستخرج من طنٍّ واحد من هواتف آيفون يعادل 300 ضعف ما يمكن استخراجه من مصادر الذهب الخام، و6.5 ضعفاً من الفضة، مقارنة بمصادر الفضة الخام.



أين تكمن المشكلة؟
نظراً لتجديد أصحاب الهواتف الذكية، البالغ عددهم ملياري شخص، لهواتفهم النقالة كل 11 شهر تقريباً، فإن هذا يعني أن هواتفهم الذكية القديمة تُهمل في درج ما، أو تُنسى هنا أو هناك، أو تُرمى في القمامة.

ويدخل منها ما نسبته 10 في المئة فقط من الهواتف النقالة في عملية إعادة التدوير، فيتم استرداد وإعادة استعمال مكوناتها الثمينة.

إنها فعلاً مناجم ذهب حقيقية متروكة في خزانات صغيرة، أو صناديق، أو في مكبّات النفايات. وفي عهد يشهد استهلاكا قد يصل إلى زروته لمجموعة واسعة من المصادر الطبيعية، إضافة الى النفط، فإنه من المنطقي اقتصادياً وبيئياً تجنّب إهدار مثل هذه العناصر والمواد النفيسة.

ماذا يحصل لهذه المصادر عندما تصبح الهواتف الذكية بالية؟
إذا كنت تتأمل في محاولة بسيطة لتعدين الذهب الكترونياً، على المستوى الشخصي، فينبغي على الكميات الضئيلة جداً الموجودة في كل هاتف ذكي أن تجعلك تعيد التأمل.

أما إذا فكرت في المسألة على نطاق ضخم، فيبدو الأمر محبباً أكثر: إذ يمكن استخراج ما يقرب من 16 طن من النحاس، و350 كغم من الفضة، و34 كغم من الذهب، و15 كغم من البالاديوم، من كل طن من الهواتف النقالة.

تكمن الصعوبة في استرداد كل تلك المعادن والعناصر عبر عملية آمنة واقتصادية. وتُصدّر كميات معتبرة من النفايات الألكترونية - بما فيها الهواتف النقالة- أو ترسل الى مكبّات النفايات في دول مثل الصين، حيث أفادت تقارير أن عمالاً بأجور متدنية وأطفالاً يعملون لتفتيت هذه الألكترونيات.

غالباً ما تُستخدم مواد كيمياوية خطرة في هذه العملية بغرض الوصول إلى المكونات الثمينة. توجد بلدة في جنوب شرق الصين تدعى "تشيوي" نالت سمعة مريبة بكونها أكبر موقع لمكبّ النفايات الألكترونية في العالم. وهذه النفايات تسبب مشاكل صحية كبيرة لقاطني البلدة، وتؤدي إلى تلوث التربة، والأنهار، والهواء بمواد مثل الزئبق، والزرنيخ، والرصاص، وعنصر الكروم.

حتى النفايات التي يُعاد تدويرها في بلد المنشأ تشكل تحديات ومصاعب. في أستراليا، على سبيل المثال، لا تزال إعادة تدوير النفايات الألكترونية تشمل عملية الصهر على نطاق صناعي كبير، وهي عملية مكلفة جداً ولا تخلو من مخاطر للبيئة.

اقرأ أيضاً:


المصدر : بي بي سي العربية

ما هي شركة أوبر؟



العربية.نت - ربما لا يعرف الكثيرون عن شركة أوبر تلك التي أنشئت قبل نحو 7 سنوات في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية بمبلغ بسيط جدا مقارنة بقيمتها الحالية التي تتخطى عشرات المليارات.

"أوبر" قبل هذه السنوات القلائل لم تكن سوى فكرة بسيطة لدى غاريت كامب وترافيز كالانيك، اللذين تشاركا معا في 2009، ونفذا الحلم الذي أصبح الآن العملاق "أوبر".

و"أوبر" هي شركة لخدمات سيارات الأجرة يستخدم عملاؤها من الركاب تطبيقات على الهواتف لاستدعاء السيارات التي يقودها ملاكها العاملون في الشركة، وكانت انطلاقتها التجريبية في 2010.

وسرعان ما قامت الشركة بتطوير خدماتها لتطلق تطبيقها على الهاتف المحمول رسمياً، في سان فرانسيسكو عام 2011.

وتعتمد أوبر على آلية تسعير خاصة بأوقات الذروة، تسمح للسائقين برفع الأجرة، عندما يصل حجم الطلب إلى حد معين، حيث يتم تنبيه العملاء إلى ذلك عبر التطبيق الخاص الذي يستخدمه العملاء على أجهزتهم الهاتفية، والذي يشير إلى معدلات الطلب ونسبة الارتفاع في الأجور بحسب وقت الذروة.

ويبلغ عدد موظفي الشركة نحو 6700 موظف وتقدم خدماتها في 449 مدينة في 70 دولة حول العالم.

وبحسب موقع أوبر فإنها تقوم بنحو مليون عملية توصيل يوميا، ومليار عملية منذ إنشائها، ولديها نحو 395 ألف راكب نشط في الشرق الأوسط.

وتوفر الشركة عدة مستويات من الخدمات كي تناسب كل عملائها من حيث مقدرتهم المادية، حيث تقوم بتنويع سيارات أسطولها الذي يضمّ سيارات وأخرى أقل مستوى تتوفر بأسعار أدنى لخدمة شرائح مختلفة.

وتقوم شركة أوبر بالتعاقد مع السائقين وتعتبرهم شركاء ترتبط معهم بعقود مقاولات رسمية، وليس بعقود توظيف.

وتقوم شركة أوبر بتنظيم العلاقة بين السائق والزبون عبر تطبيق على الهواتف الذكية يحمل اسمها، فيما تحصل الشركة مقابلة هذه الخدمة على نحو 20%، من التعرفة التي ينالها السائق.

وبحسب الصفقة التي استحوذ بموجبها صندوق الاستثمارات العامة على 5%، من شركة أوبر فقد ارتفعت قيمة الشركة أوبر إلى 62.5 مليار دولار.

وتعتزم شركة أوبر التوسع في الشرق الأوسط، عبر استثمار 250 مليون دولار في دول المنطقة.

وقد دخلت شركة تويوتا لصناعة السيارات في شراكة استراتيجية مع شركة أوبر، التي ينافسها عدد من الشركات الأخرى.

ما قيمتك ضمن حسابات فيسبوك.. غوغل وأخواتهما؟



العربية.نت - في عصر ساعات "آبل" ونظارات "غوغل" وسياراتها ذاتية القيادة، تعيش شركات التكنولوجيا والإنترنت مجدها وسط سباق محموم لجمع أطنان الأموال.

لكن من الضروري معرفة أن عائدات تلك الشركات الهائلة، وقيمها السوقية المبهرة، أنت محورها، وعلى أساسك تقاس، إذا ما علمنا أن تلك القيم السوقية لشركات التكنولوجيا والإنترنت العملاقة تحسب بعدد أسهمها في البورصة مضروباً في سعر السهم الواحد، هذا السهم الذي يعتبر المستخدم محركه الأساس.

كيف ذلك؟
لا شك أبداً في أنك أحد مستخدمي "غوغل" ! بالتالي فأنت مساهم مهم في إيرادات الشركة، ضمن مليارين من البشر هم عدد المستخدمين الحاليين للموقع. ووفق قيمة سوقية تفوق 360 مليار دولار، هي قيمة "غوغل"، يعني ذلك أنك تساهم بـ 180 دولاراً في تلك القيمة.

فمعظم إيرادات شركات الإنترنت العملاقة، تتأتى من الإعلانات، التي تشكل فيها كمستخدم العنصر الأساس، فأنت الجهة المقصودة بمئات الرسائل الإعلانية الإلكترونية بمختلف أنواعها، تحضر بعناية وفق مزيج من البيانات التي يحصل عليها المعلنون من شركات التكنولوجيا نفسها التي منحتك صفحة أو بريداً إلكترونيا أو حتى حساباً للبيع والشراء عبر الإنترنت، فمبالغ كبيرة تدفع لقاء كل ما يخصك بدءاً من تفضيلاتك في المأكل والملبس وما إذا كنت من مرتادي المدن الساحلية أو الجبلية، وصولا إلى مزاجك وشخصيته وحتى لون بؤبؤ عينيك !

شركة "فيسبوك" هي الأخرى، تفوق قيمتها السوقية 220 مليار دولار، بفضل امبراطورية من المستخدمين يصل عددهم إلى 1.4 مليار. ووفق طريقة الحساب نفسها فأنت تساهم بـ 157 دولاراً في قيمة "فيسبوك".

أما "أمازون" بقرابة 200 مليار دولار كقيمة سوقية، تحصل على كل 740 دولاراً من قيمتها، عبر مستخدم واحد ضمن 270 مليوناً هم مجموع مالكي حسابات في موقعها للتجارة الإلكترونية.

ومستخدمو "تويتر" الذين يزيد عدد عن 300 مليون، يساهمون بـ 80 دولاراً من قيمته السوقية البالغة 24 مليار دولار، فيما تشكل مساهمة المستخدم الواحد في قيمة "لينكد إن" حوالي 66 دولاراً، حيث تصل إلى 24 مليار دولار أيضاً عبر 364 مليون مستخدم.

وكان موقع "HowMuch" المتخصص في البيانات الاقتصادية العالمية، أول من عمد إلى وضع المستخدم موضع السهم في احتساب قيم الشركات، في محاولة لإلقاء الضوء على دوره في الدفع بقيم وأسهم شركات التكنولوجيا العالمية نحو مستويات قياسية.