‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن الفواكة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن الفواكة. إظهار كافة الرسائل

15 نوعاً من الأطعمة لا تضعها أبداً في الثلاجة



العربية.نت - رغم أنه من الطبيعي جدا أن يفكر الناس في حفظ الأطعمة بالثلاجة لحمايتها من التلف، إلا أن هناك بعض الأطعمة حذر خبراء التغذية من وضعها في الثلاجة حفاظاً عليها.

وإليكم فيما يلي قائمة تحتوي على 15 نوعاً من الأطعمة التي يجب ألا توضع أبدا في الثلاجة، حسب ما جاء في موقع "هيلثي ليو" المعني بأخبار الصحة:

1. الموز
حتى يظل الموز محتفظاً بعناصره الغذائية المفيدة جداً للجسم، يجب الاحتفاظ به خارج الثلاجة حتى ينضج تماماً لأن درجات الحرارة المنخفضة تبطئ عملية نضج الموز، وذلك وفق جمعية الإنتاج والتسويق الكندية.


2. البطاطا
اتفق جميع مزارعي البطاطا في مقاطعة ألبرتا بكندا على أنه ينبغي الاحتفاظ بالبطاطا في مكان بارد، جاف ومظلم خارج الثلاجة، لأن درجات الحرارة شديدة الانخفاض يمكن أن تحول النشا إلى سكر بسرعة أكبر. كما نصحوا بعدم وضع البطاطا في أكياس بلاستيكية لحفظها وإنما في صندوق من الورق المقوى جيد التهوية.


3. البصل
وضع البصل داخل الثلاجة يساعد في تلفه وتعفنه، حسب ما خلصت إليه الجمعية الوطنية للبصل فى الولايات المتحدة، لذا يجب أن يبقى البصل بقشرته معرضاً للهواء خارج الثلاجة، أما إذا نزعت قشرته لأي سبب من الأسباب فيجب الاحتفاظ به داخل وعاء مغطى بالثلاجة.


4. الأفوكادو
لا يجب وضع الأفوكادو بالثلاجة إلا إذا كان تام النضج، فالبرودة الشديدة تعيق عملية نضجه.


5. الثوم
وضع الثوم في الثلاجة يتسبب في تلفه وتعفنه، والغريب أن مظهره الخارجي لا يتغير وإنما تكون الصدمة عندما يتم تقطيعه لأنه يكون متعفنا من الداخل.


6. الخبز
الثلاجة تسرّع من عملية جفاف السوائل الموجودة بالخبز، فالبرودة تحرمه ليونته وتجعله قاسياً صعب المضغ، لذا ينصح بعدم الاحتفاظ به في الثلاجة حفاظا عليه.


7. القهوة
الثلاجة ليست المكان المناسب للاحتفاظ بحبوب القهوة والفول اليابس فكلاهما يحتاج إلى مكان جاف، بارد ومظلم للاحتفاظ بمذاقه ونضارته، أما إذا كانت لديك كميات كبيرة من القهوة تريد المحافظة عليها لوقت طويل فعليك تجميدها في أكياس محكمة الغلق، حيث يمكنك تخزينها لمدة تصل إلى شهر.


8. الطماطم (البندورة)
الاحتفاظ بثمار الطماطم في الثلاجة يفقدها مذاقها الرائع كلنا نحب الطماطم لمذاقها، بالإضافة إلى أن البرودة توقف عملية نضج تلك الثمار. وعملية النضج كما نعلم جميعا هي التي تضفي على الطماطم المزيد من الطعم والنكهة.

كما أن درجة الحرارة المنخفضة في الثلاجة تغير من نسيج الطماطم، لذا ينصح الكاتب هارولد ماك جييز في كتابه الغذاء والطبخ بالاحتفاظ بالطماطم في سلة على طاولة المطبخ.


9. العسل
يمكن الاحتفاظ بالعسل للأبد شرط إبقائه في وعاء محكم الغلق، لذا فإن وضعه في الثلاجة لا معنى له لأنه من المواد الغذائية المحفوظة بشكل طبيعي.

وعلاوة على ذلك فإن وضعه في الثلاجة يسرع من عملية تبلور السكر داخله الأمر الذي يجعل تناوله أو استخدامه غاية في الصعوبة.


10. البطيخ
ليست هناك حاجة لوضع البطيخ في الثلاجة حال عدم فتحها، حيث أثبتت الأبحاث أن تخزين البطيخ في درجة حرارة الغرفة يحافظ على مستويات المواد المضادة للأكسدة داخلها.

كما أكدت الأبحاث والتي أجرتها وزارة الزراعة الأميركية (USDA)، أنه يفقد أيضاً محتواه من البيتا كاروتين والمسؤول عن لونه ونضارته والذي يتحول في الجسم إلى فيتامين أ، لذا ينصح بالاحتفاظ به خارج الثلاجة إذا كان كاملا وحفظه بالثلاجة عند تقطيعه مع ضرورة تغطيته.



11. اليقطين (القرع العسلي)
لا ينبغي مطلقاً وضع اليقطين داخل الثلاجة، إنما يجب حفظه في مكان جاف، مظلم وجيد التهوية.


12. زيت الزيتون
تخزين زيت الزيتون في الثلاجة يجعله مكثفا، لذا فهي ليست مكانه المناسب وإنما ينبغي وضعه في مكان بارد، مظلم.


13. الريحان
البرودة الشديدة تسرع من عملية ذبول الريحان، كما أنه يمكن أن يتأثر بروائح الأطعمة الأخرى داخل الثلاجة. لذا فأفضل الطرق للحفاظ عليه هو إبقاؤه على طاولة المطبخ داخل كوب من الماء العذب مثل الزهور تماماً.

كما تنصح خبيرة فنون الطهي مارثا ستيوارت بتجميده للاحتفاظ به لفترات أطول.


14. الفواكه ذات النواة القاسية
تماما مثل الطماطم وغيرها من الأطعمة، فإن الاحتفاظ بثمار الكيوي، المشمش، المانجو، الخوخ والدراق في الثلاجة يمكن أن يوقف عملية نضوجها، كما أنه يفقدها عناصرها الغذائية، لذا ينصح بالاحتفاظ بها في مكان بارد وجاف بالمطبخ.

15. زبدة الفول السوداني
بخلاف المربي، يجب عدم الاحتفاظ بزبدة الفول السوداني في الثلاجة، لأن البرودة يمكن أن تساعد على جفافها حتى يصعب تناولها، لذا ينصح بإبقائها في مكان، جاف وبارد حتى تظل سلسة، لينة وجاهزة للاستعمال.

فوائد للتوت الأزرق



البيان الإلكترونية - لتوت الأزرق من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة وخصوصاً الفيتامينات.

فالتوت الأزرق يحتوي على فيتامينات "C" و "K" و"E" و"A"، إضافة إلى السكر والبكتين والأحماض العضوية.

كما أنه غني أيضاً بالمعادن المفيدة مثل المنغنيز الذي يعزز من عملية امتصاص النشويات والبروتين، إضافة إلى احتواء التوت الأزرق على الألياف.

وبحسب تقرير نشره موقع "العربية نت" نقلاً عن "بولد سكاي" المعني بالصحة، فإن التوت الأزرق يحتوي أيضاً على مضادات الأكسدة، مما يساعد في حماية خلايا الجسم ويقاوم علامات التقدم بالعمر. كما أنه من الفواكه التي تقلل من الالتهابات بالجسم.

 والفوائد الذهبية للتوت الأزرق هي:

1- يحافظ على المستوى المعتدل للكوليسترول ويحمي القلب.

2- في حالة وجود مشاكل معوية تسبب "الإسهال"، فإن تناول أوراق التوت الأزرق يسبب الراحة.

3- التوت الأزرق المجفف يقلل من التهابات المثانة.

4- المستخلصات المستخرجة من التوت الأزرق تدخل في صناعة بعض الأدوية التي تعالج ضعف الإبصار والمشاكل المتصلة بالرؤية بشكل عام.

5- أثبتت بعض الدراسات أن التوت الأزرق يقي من سرطان المبيض.

6- يمكن تحضير بعض العلاجات المنزلية من التوت الأزرق لعلاج المشاكل المتصلة بالمجرى البولي.

7- التوت الأزرق يعالج "الإمساك".

8- التوت الأزرق يعزز من صحة المخ وينمي المهارات المتصلة بالمعرفة.

10 فوائد صحية مدهشة تدفعك لتناول "البابايا"



ميديا 24 - أصبحت ثمرة البابايا متوفرة في الأسواق على مدار العام، بعد أن كانت نادرة ومقتصرة على موسم معين في الماضي، وهي ثمرة استوائية غنية بالفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها الجسم للقيام بوظائفه على النحو الأمثل.

وفيما يلي مجموعة من الفوائد الصحية المدهشة لثمرة البابايا، والتي ستدفعك لتناولها بشكل يومي بحسب موقع لايف هاك الإلكتروني:

1- تحسين الهضم وخسارة الوزن
تحتوي البابايا على نسبة عالية من الألياف والانزيمات الهاضمة التي تساعد على تحسين عملية الهضم، وتحتوي حبة متوسطة الحجم منها على 120 سعرة حرارية فقط، مما يجعلها فاكهة مثالية لخسارة الوزن.

2- تخفيض مستوى الكوليسترول الضار
البابايا مصدر هام للمواد المضادة للأكسدة وفيتامين سي، ويساعد تناولها بشكل منتظم على منع تراكم الكوليسترول الضار في الشرايين، وبالتالي الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.

3- تقوية جهاز المناعة
نظراً لاحتواء البابايا على نسبة عالية من فيتامين سي، حيث توفر للجسم أكثر من ضعفي حاجته من هذا الفيتامين الهام، فهي تلعب دوراً هاماً في تعزيز مناعة الجسم ومكافحة الالتهابات.

4- مناسبة لمرضى السكري
على الرغم من المذاق الحلو للبابايا، إلا أنها تحتوي على مستوى منخفض من السكريات، الامر الذي يجعلها فاكهة مناسبة لمرضى السكري.

5- الحفاظ على صحة العينين
تحتوي البابايا على كمية وافرة من الفلافونيد بما في ذلك الكريبتوزانتين والزياكسانثين واللوتين، وكذلك فيتامين (أ)، وبالتالي فهي تلعب دوراً هاماً في الحماية من مرض الضمور البقعي الناتج عن الشيخوخة، وتحمي العينين من الأضرار المحتملة لهذا المرض.

6- منع ظهور علامات الشيخوخة
إذا كنت تكره ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، فما عليك إلا الإكثار من تناول البابايا، فهي غنية كما ذكرنا سابقاً بالفلافونيد الذي يحمي الخلايا من التلف ويجعل بشرتك تبدو نضرة بشكل دائم.

7- الوقاية من السرطان
وفقاً لدراسة أجرتها جامعة هارفرد، تحتوي البابايا على مادة البيتا كاروتين المعروفة بدورها في قمع نمو سرطان القولون وكذلك سرطان البروستات، حيث تمنع مضادات الأكسدة والفلافونيد الموجودة في البابايا تضرر جذور الخلايا وتساعد على تقليل مخاطر السرطان.

8- تخفيف آلام الطمث
وجدت إحدى الدراسات أن البابايا تحتوي على أنزيم خاص يساعد على تنظيم تدفق الدم خلال الدورة الشهرية لدى النساء، وبالتالي التخفيف من آلام الطمث.

9- تخفيف التوتر والإجهاد
إذا كنت تشعر بالتعب والإجهاد بعد يوم عمل طويل، فربما يجب أن تكافىء نفسك بتناول البابايا، التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي، والذي أثبت قدرته في تخفيض نسبة هرمون الإجهاد في الدم.

10- الوقاية من التهاب المفاصل
تمتلك البابايا خواص مضادة للالتهابات نظراً لغناها بفيتامين سي، وبالتالي فهي تساعد على تقوية العظام والحماية من التهاب المفاصل.

هل أنت من عشاق البطيخ.. اقرأ ما لا تعرفه عنه



البيان الإلكترونية - إذا كنت رياضياً وتبحث عن بديل طبيعي يخفف عنك تشنج العضلات؛ فعليك بالبطيخ؛ فقد اكتشف علماء الطب الرياضي حديثاً أن عصير البطيخ يساعد في التخفيف من ألم العضلات عندما يتم تناول كوب منه قبل البدء بممارسة التمارين بساعة. إن هذا التأثير هو على الأغلب نتيجة احتوائه على السترولين، وهي مادة طبيعية موجودة في البطيخ تم ربطها بتحسين وظيفة الشريان، وخفض ضغط الدم. كل شيء في هذه الفاكهة ذات الأحمر القاني مفيد حتى القشرة البيضاء منها؛ فهي القسم من البطيخ الذي يتركز فيه السترولين بكميات عالية، والتي تحسن من وظائف الشرايين، وتخفض ضغط الدم، وتحارب تكدس الدهون في الجسم.

ضد الأمراض
أما إذا كنت تبحث مضاد طبيعي لصحتك؛ فعليك أيضاً بالبطيخ فهو غني بفيتامين "سي" الذي يقوي جهاز المناعة ويحفز النشاط الذهني، الأمر الذي يجعله فاكهة مثالية للأطفال، إضافة إلى أنه يُعتبر فاكهة جيدة لقوة العينين بسبب احتوائه على فيتامين "إي".

ومن المعروف صحياً أن البطيخ يقي من الأمراض السرطانية، وأهمها سرطان البروستات، لأنه غني بمضادات الأكسدة، وأهمها الليكوبين، المعروف بمحاربة الشوارد المؤذية لخلايا الجسم والمسببة للسرطان، إضافة إلى أن تناول البطيخ يحسن وظائف القلب والشرايين ويقلل ضغط الدم، ليس هذا فحسب؛ فمعروف عن تلك الفاكهة حمايتها لشباب البشرة ووقايتها من التجاعيد، بسبب مضادات الأكسدة التي تحارب العناصر المسببة لشيخوخة الخلايا، إضافة إلى أنه يزود الجسم بالسوائل والماء وخصوصاً في فصل الصيف، ويُعتبر مدراً طبيعياً للبول، ما يساعد في تنظيف الكِلى. ويعتبر البطيخ من أفضل الوسائل التي تساعد على إنقاص الوزن لافتقاره للسعرات الحرارية، فـ92% من مكوناته مياه، الأمر الذي يسهم في شعورك بالشبع بسبب السكر الطبيعي فيه.

ما هي قيمة العنب الغذائية ؟ و ما هي البلاد التي تشتهر بزراعته ؟


من خلال الآثار المصرية القديمة تبين أن المصريين القدماء قد عرقوا العنب قبل الميلاد بأربعة آلاف عام ، حيث وجدت أوراقه في مقبرة " بتاح حوتب " ، و عثر على بعض المومياوات القديمة ملفوفة في ورق العنب ، كما وجدت نقوس تبين طرق زراعة العنب على المقابر الخاصة بهم . 

و من حيث القيمة الغذائية للعنب فهو يساعد الجسم على معادلة الأحماض الضارة المتخلفة من بعض الأغذية الأخرى ، كما أنه يحتوي على الأملاح المعدنية الهامة للجسم مثل البوتاسيوم ، و المغنسيوم و الحديد ، و كذلك يحتوي على فيتامينات أ، ج ، د ، كما أنه يمتاز بسعرته الحرارية فإن كل 100 جرام من العنب تعطي 75 سعراً حرارياً . 


و بالنسبة لمناطق زراعته فهو يزرع في الشامل في المنطقة المحصورة بين خطي طول ( 20 ، 51 ) و تشمل هذه المنطقة بلاد : ألمانيا ، و فرنسا ، و البرتغال ،و إيطاليا و سويسرا ، و النمسا ، و المجر ، و بلغاريا ، و رومانيا ، و روسيا ، و اليونان ، وتركيا و تونس و الجزائر و مصر و فلسطين واليابان و أمريكا ، كما يزرع في الجنوب بين خطي عرض ( 20 و 40) و هذه المنطقة تشمل شيلي و الأرجنتين و بيرو و جنوب أفريقيا و أستراليا .