‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن اسرائيل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات معلومات عن اسرائيل. إظهار كافة الرسائل

حكاية حبس "كلبة" نتنياهو 10 أيام


ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو التزم بالقانون الخاص بحبس الكلاب 10 أيام فى حالة قيامها بعض أحد الأشخاص.

وأضافت الصحيفة أن نتنياهو أعلن أن كلبته المدلالة "كيا" تم حجزها فى غرفتها لمدة 10 أيام تطبيقا للقانون، بعدما قامت بعض عضوى كنيست من حزب الليكود الذى ينتمى إليه خلال الاحتفال بعيد الحانوكا.

 وقال نتنياهو عبر صفحته الرسمية على فيس بوك أن هذا القرار كان صعبا بالنسبة له، لذلك سيدعو المختصين لإضفاء بعض التغييرات الخاصة بهذا القانون من أجل تخفيف الحكم على الكلاب المسعورة.

ومن جانبه قال عضو الكنيست ايتسك شوميلى من المعسكر الصهيونى، إنه سيتقدم الأسبوع المقبل بمشروع قرار يتمثل فى تخفيف العقوبة المفروضة على الكلاب المسعورة، والمتمثلة فى حجزها فى أماكن منعزلة، موضحا أن هذا يتسبب فى حالة نفسية قاسية للحيوانات.


اقرأ أيضاً:


المصدر : صحيفة اليوم السابع

لماذا تم تجنيد النساء والفتيات إجباريا في الجيش الإسرائلي؟

لماذا تم تجنيد النساء والفتيات إجباريا في الجيش الإسرائلي؟

ملفت للانتباه وجود نسبة كبيرة من الفتيات والنساء في الجيش الإسرائيلي، ووجود تجنيد إجباري في هذا الكيان للنساء، أمر يثير الاستغراب.

اسرائيل هي دولة ضمن ثلاثة دول فقط تجبر النساء على التجنيد، وذلك إلى جانب كل من النرويج وأريتريا.

وتشكل الإناث ثلث الجيش الإسرائيلي، و51% من ضباطه، ويعود السبب الرئيسي في هذا التصرف من الكيان الصهيوني، إلى حقيقة افتقادهم للعدد عند احتلال فلسطين عام 1948 وإعلان دولتهم.

وبما أن اسرائيل دولة قائمة على فكرة البقاء وأنها تحت تهديد دائم، فإن الإيمان السياسي هناك بضرورة جاهزية كل أفراد الشعب لكافة أنواع الحروب.

ومن المعلوم أن الجيش الإسرائيلي يتجنب وضع النساء في الجبهة الأمامية للحروب، وذلك لمنع وقوعهن في الأسر.

اقرأ أيضاً:


تابعنا على الفيسبوك  :


تابعنا على تويتر:

كيف أثرت حرب غزة على الاقتصاد الاسرائيلي؟


تناقش الحكومة الإسرائيلية الأحد القادم كلفة عمليات العدوان على غزة وتداعياته على مستقبل الاقتصاد. ومن المتوقع المصادقة على مشروع لخفض مقداره 2% من ميزانية مختلف الوزارات باستثناء الدفاع.

الحروب التي خسرتها اسرائيل بشكل رسمي


خاضت ما يسمى "اسرائيل" حروباً عديدة بالمنطقة، ويحدد الانتصار أو الانهزام في الحرب من حيث تحقيق الأهداف السياسية ومن يخضع لشروط الأخر حتى لو لم يقتل منه أكثر، وبناء على هذا فإن اسرائيل انتصرت في حروب عديدة وخسرت حروباً وخرجت متعادلة ببعض الحروب، ومن ذلك:

تأملات فيما يسمى إسرائيل



محمد عواد - إسرائيل ذلك الاسم الجاثم على قلوبنا جميعاً شرفاء وعملاء ، فهو اسم يسرق أرضنا وينهب خيرات البلاد ويسعى في الفساد بكل الأراض التي من حوله لأنه يؤمن بأن قوته من ضعف الأخرين..تحتاج ما يسمى بدولة إسرائيل لتأملات صريحة وصادقة.


- الخائن في سبيل إسرائيل يكرهها أكثر من الشريف وهذا طبيعي ، فالخائن عادة ما يكون لسببين الخوف أو المال ، والأول ثابت أنه في علم النفس يولد الكراهية والثاني يولد الذل وكلاهما سيجعلان الخائن يكره إسرائيل... تباً لهكذا موقف عدوك وصديقك يكرهك !.

- نحن أمة لم تقبل الظلم يوماً لأحد ، ولو حكم الرئيس عنا لوجدت من الشعب من يجرؤ ويقول هذا ظلم .. لكن للأسف هم مؤمنون بأنهم عادلون بظلمهم.

- لا بد من الاعتراف بأن إسرائيل فيها ديمقراطية لمن يؤيد نظامها وهذا مختلف عن ديكتاتوريات العرب ، فإسرائيل ما دمت موالياَ لرسالتها موافقاً على يهوديتها ووجودها لك الحق بممارسة كل شيء لكن العرب هناك شخص واحد يقرر والجميع عليه الطاعة ولا معارضة ولا ديمقراطية حتى لأبنائه... ألم يسجن أحد الزعماء العرب ابنه وكاد أن يقتله؟

- هناك دروس يجب التعلم منها من قيام هذا الكيان ، فهو عرف متى يحالف ومن يحالف ، وعرف أدوات قوته ، كما أنه اتفق على مطالب واضحة بعيداً عن الخلافات الجزئية وهي موجودة لديهم بكثرة .... هذا الاتفاق العام هو ما نفتقره نحن إلى خلق دولة حديثة.

- إسرائيل دولة دينية بحتة وهي من الدول الدينية القليلة في البشرية حالياً ، لكن انتخاباتها أكدت أن أحزاباً يسارية انتصرت في الانتخابات وهذا ما يجب أن تطمئن إليه الأحزاب الليبرالية واليسارية لدينا في مواجهة قوة الدين السحرية في الانتخابات والتي تستخدمها بعض الأحزاب...لو كنت جيداً سيختارك الناس في النهاية بعد تجريب غيرك!.

- في الماضي كان كل حكومات العرب ممانعة وواحدة فقط تريد الحوار مع اسرائيل ، الآن كل الحكومات العربية مع الحوار سراً أو علانية وواحدة فقط هي الممانعة ... إنه الزمن المقلوب يا أصدقائي.

- يجب أن لا ننجر خلف بعض المطالبين بعداء اليهود بشكل عام في كل بقاع الأرض فهذه عنصرية ، لكن عداء الصهيونية فهذا موقف سياسي مطالبين به جميعاً...من يقول إنهم قتلة الأنبياء فالرد عليهم بسيط وهو أنهم كانوا قد قتلوا الأنبياء قبل محمد عليه الصلاة والسلام ورغم ذلك أقيمت معهم العلاقات في المدينة المنورة ... فرجاء فكروا قبل أن تتطرفوا.

- مما يجب أن يتعلمه الحكام الجدد في بعض الدول العربية التي خرجت ثورات أسلوب إسرائيل في السياسة وحمل أوراق الضغط ، فهي تجدها تقيم علاقة مع جورجيا لتضمن موقف روسيا معها وكذلك الحال مع جنوب السودان وغيره من الدول ... إنها تفكر بالعالم بقعة بقعة ومن لدينا لا يتعدى تفكيرهم بالعالم سوى أنه مناطق سياحية.

- لم يعرف التاريخ دولة قوية تدعي الضعف مثل إسرائيل ، فهي الأقوى في المنطقة ورغم ذلك تتحدث عن التهديد والرعب الذي تعيشه ... حسب علم النفس فإن وجود عدو قوي يوحد المجموعة وهذا هو السر ، فاختلاق العدو القادر على هز تل أبيب بالصواريخ وعدم قدرة إسرائيل على الرد يوحد السياسة في الداخل مما يحافظ على استقرار البلاد.

- في هذا الكيان الغامض بالنسبة لنا هناك تنظيم مهام بشكل يبرر لك لماذا يتفوقون علينا ، لديهم رجال للدين ورجال للسياسة ورجال للعلم .. لدينا رجل واحد يأمر ويفتي ويخطط ويبحث...هذا الفرق قاتل!.

- في طريق بعض الدول للسلام كان هناك ما يسمى الصحافة الصفراء وهي رسمية مع موقف تكرار كلمة سلام منذ عام 1973 ، تكرار هذه الكلمة جعل البعض يقبل فيها بسهولة لأنها رسخت في ذهنه ... نحذر من كلمات جديدة تنشرها نفس الأقلام مع تغيير الأسماء.

- بالتأكيد تسأل لماذا لم أقل لك " اكره اسرائيل فهي عدوانية ومحتلة لفلسطين" ، هل يحتاج هذا لكتابة؟ .. هل يحتاج وصف مثل هذا الكيان وعدوانيته المفرطة لكتابة؟ ... لا إضافة في ذلك فحتى نتنياهو ممتعض من نفسه!.