‏إظهار الرسائل ذات التسميات عالم التكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عالم التكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

لماذا نجح الفيسبوك؟



سؤال : لماذا نجح الفيسبوك؟

جواب: 
هذا سؤال لا يمكن الإجابة عليه بطريقة سريعة ويحتاج لدراسة كاملة ، لكن أهم ما الفيسبوك وسر نجاحه أنه أدرك حاجات الناس وتخيل القائمون عليه أنفسهم كمستخدمين وعرفوا ما هي المشاكل وما هي الحاجات الأساسية ليكون نجاحه المدوي بالإضافة إلى عدم التقليد والالتزام بالتجديد.

كما يقول الخبراء إن فيسبوك ليس أول موقع تواصل اجتماعي، لكنه أول موقع تواصل اجتماعي جاء في الوقت المناسب، وتحول بعدها ليكون شركة تكنولوجيا وليس مجرد حساب أو موقع، فكان يستثمر كثيراً في توفير خدمات جديدة للمستخدم تساعده على الاندماج أكثر.

ومن أفضل النقاط التي ساعدت فيسبوك على النجاح ، أنه ركز في مكان واحد في البداية، وتخصص، ثم انتشر، فلم يكن يريد السيطرة على العالم في يوم وليلة، لكنه بدأ في الجامعات، تعلم هناك سلوك المستخدمين ثم انتشر.

ولا بد من ذكر نقطة مهمة ساعدت فيسبوك على النجاح، أن مارك زوكلبرج وشركاؤه تلقوا استثمارات كبيرة في البداية بعد عامين تقريباً من الانطلاق الصغير، حيث حصلوا على مبالغ تزيد عن مليون دولار، ساعدتهم على التوسع والانتشار أسرع من المتوقع، كما حافظت على استمرارهم لفترة أطول من دون إعلانات تزعج المستخدم.

اقرأ أيضاً:
أين بدأ ابن بطوطة رحلاته؟

احمرار العين ... علاجات طبيعية سهلة في المنزل

لماذا يتغير لون أوراق الشجر ؟

جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش!!

 جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش!!
 جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش



سيارة جوجل ذاتية القيادة هو مشروع قامت به جوجل ينطوي على تطوير التكنولوجيا للسيارات ذاتية التحكم ، والسيارات الكهربائية بشكل خاص. ويسمى البرنامج المحرك لسيارات جوجل بـ السائق جوجل.,وقامت بكتابة حروف على جانب كل سيارة يحدد بأنها "سيارة ذاتية القيادة 


الجدير بالذكر ان جوجل حصلت على برأة اختراع لطلاء لزج معقد لسيارتها ذاتية القيادة والتي من شأنها ان تحد من اصابة الاصدام بالمشاة..فالمصدم لان يدهس يرمى بعدين 
بفعل الصدمة بدلا عن ذلك سيكون عالقا على غطاء محرك السيارة


 . ويجري حاليا المشروع بقيادة من قبل مهندس جوجل سيباستيان ثرون ، المدير السابق لمختبر الذكاء الاصطناعي ستانفورد ومخترع جوجل ستريت فيو ( جوجل لعرض الشوارع) صنع فريق ثرون من جامعة ستانفورد الاميركية السيارة الروبوتية ستانلي التي فازت في التحدي الكبير لمشاريع البحث المتقدمة عام 2005، وتبلغ قيمتها 2 مليون دولار أمريكي من وزارة الدفاع للولايات 
المتحدة الامريكية. 

احتوى الفريق الذي عمل على تطوير النظام على 15 مهندس يعملون بجوجل ومن ضمنهم كريس يورمسون ، مايك مونتميرلو وأنتوني ليفاندوسكي الذين عملوا في وكالة الدفاع لمشاريع البحث المتقدمة والتحديات الحضارية

هل تصدق؟ هكذا كان الكمبيوتر الخارق في الماضي!



سي أن أن عربية - لن تتخيل بأن الكمبيوتر الذي تستخدمه اليوم كان بهذا الشكل من ذي قبل.. شاهد في معرض الصور أعلاه مراحل تقدم هذا الجهاز الذي غيّر العالم والذي يتحدى البشر بذكائهم على الدوام. 

في عام 1943 - كمبيوتر "Colossus": اعتمد هذا الكمبيوتر على آلة فتكيك الشيفرات التي صنعها بليتشلي بارك، وأخذ الكمبيوتر أعمال آلن تورينغ، كان بإمكانه القيام بخمسة آلاف عملية في الثانية.


عام 1946 - محلل الشيفرات الرقمية والكمبيوتر "ENIAC": صنع هذا الكمبيوتر من قبل الجيش الأمريكي واحتل غرفة بطول 30 قدماً وبعرض 50 قدماً، وبلغ وزنه 30 طناً، كان بإمكانه أداء خمسة آلاف عملية في الثانية. 


عام 1955 - كمبيوتر "IBM Stetch": أصبح هذا الكمبيوتر الأسرع في العالم حتى عام 1964، وهذه الآلة التي تبلغ مساحتها ألفي قدم مربّع كانت قادرة على إنجاز ما مقداره 0.666 عملية "MegaFLOPS" وهي اختصار لـ "Floating-Point Operations Per Second." 


عام 1964 - كمبيوتر "CDC 6600":  اعتبر هذا الجهاز أول كمبيوتر خارق يتم ترويجه تجارياً، كان بإمكان هذه الآلة تنفيذ ثلاث عمليات "megaFlops" ضخمة في الثانية، وتم تصميمها على يدي سيمور كراي.


عام 1976 - كمبيوتر "Cray-1" الخارق: وضع هذا الكمبيوتر في مختبر "لوس ألاموس" الوطني، وبلغت تكلفة بنائه 8.8 مليون دولار، ليحطم الأرقام القياسية بذلك الوقت بسرعة معالجة بلغت 160 عملية "megaFLOPS"


عام 1983 - آلة التفكير "Connection Machine 1": استعملت هذه الآلة معالجاً بلغت سرعته 64 ألف بيت وسرعة تحليله للبيانات بلغت 10 "gigaFLOPS"، صمّم ليشابه الدماغ البشري في وصل المعلومات وتحليلها. 


عام 1994 - كمبيوتر "Beowolf": استعمل هذا النموذج بوصل عدة كمبيوترات لتخلق كمبيوتراً خارقاً، سعرها كان يبلغ 25 ألف دولار وكان بإمكانها تنفيذ 500 عملية "MegaFLOPs."


عام 1996 - كمبيوتر "IBM Deep Blue": تمكّن هذا الكمبيوتر الخارق من هزيمة بطل العالم في الشطرنج غاري كاسباروف، كان بإمكان هذا الكمبيوتر تحليل 11.38 عملية "MegaFLOPs"، وتمكن من تنفيذ مليار حركة للشطرنج بالثانية الواحدة. 


عام 2008 - "IBM Roadrunner": اخترقت الآلة حاجز "petaFLOP" بأداء مليار عملية حسابية في الثانية، من مهمّات هذا الكمبيوتر الأساسية تمثّلت بترتيب الترسانة النووية الأمريكية.


عام 2013 - كمبيوتر "Titan": بني على يدي كراي، تمكن هذا الكمبيوتر من تنفيذ 20 عملية "petaFLOP"، أي أكثر من 20 ألف تريليون عملية حسابية في الثانية.

ماذا ستغير شبكة 5G في حياة البشر؟



أخبار الآن - لا شك فيه أن كل واحد منا يحب استهلاك الإنترنت العالي السرعة، لذا ليس من الغريب أبدا أن يعمل كبار المزودين بخدمات الاتصال في العالم على تطوير أسرع إنترنت ممكن لصالح المستخدمين.

فمع الأيام صار التعلق شديدا بالهواتف الذكية والساعات والمنازل والسيارات، الشيء الذي يتطلب جميعها وبشكل متزايد تغذية لاسلكية سريعة للمعلومات الثمينة، كما سيحتاج البشر الى شكل جديد تماما من الإشارات اللاسلكية الموجودة حاليا، الشيء الذي ستأتي به شبكة الـ 5G.

وعلى غرار شبكات الـ 4G و الـ 3G قبل ذلك، ستدعم شبكة الـ 5G خدمة الاتصال اللاسلكي أيضا، لكن الغرض منها سيكون مواكبة الزيادة الهائلة في انتشار الأجهزة التي تحتاج إلى الاتصال بالإنترنت عبر الهاتف، فلم يعد الإنترنت يقتصر على مجرد الهاتف وجهاز الكمبيوتر، بل يتخطى ذلك تدريجيا إلى الأجهزة المنزلية وأقفال الأبواب والكاميرات الأمنية والسيارات والأجهزة القابلة للارتداء وياقات الكلاب والعديد من الأجهزة الأخرى.

أما بخصوص الشبكة، فتتوقع مؤسسة "غارتنر" أن يصبح عدد الأجهزة المتصلة بشبكة الإنترنت بحلول عام 2020 حوالي 20 مليار جهاز، وعلى سبيل المقارنة، يوجد حاليا ما يقدر بنحو 6.4 مليارات جهاز متصل بالإنترنت في العالم، وبمعنى ذلك زيادة الأجهزة إلى هذا القدر الكبير التي ستحتاج إلى شبكة اتصال أكبر وأسرع من تلك المتوفرة حاليا.

يذكر أن موجة تكنولوجيا الهواتف اللاسلكية في العالم بدأت بشبكة 1G، وفي وقت مبكر من تسعينيات القرن الماضي توسعت الشبكة لـ 2G، حينها بدأت الشركات في تمكين الناس من إرسال رسائل نصية بين اثنين من الأجهزة النقالة.

ثم مباشرة انتقل العالم إلى الجيل الثالث 3G، والذي أعطى الناس القدرة على إجراء المكالمات الهاتفية، وإرسال الرسائل النصية. 

أساطير تكنولوجية لا أساس لها من الصحة!



الآن.نت - غالبا ما تنتشر المعتقدات الخاطئة والأساطير الخرافية في شتى المجالات، ويتم تداولها بين الناس، عالم التكنولوجيا لا يخلو من هذه الخرافات، ولاسيما الأفكار المتداولة عن الأجهزة الذكية الحديثة.