‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة الدماغ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة الدماغ. إظهار كافة الرسائل

الدماغ يأكل نفسه عند الحرمان من النوم ولذلك عواقب

الدماغ يأكل نفسه عند الحرمان من النوم ولذلك عواقب

أظهرت دراسة إيطالية حديثة أن الدماغ يأكل نفسه عند الحرمان من النوم. إذ أوضحت النتائج أن بعض الخلايا الدماغية تلتهم نقاط الاشتباك العصبي، الأمر المشابه لما يحدث عند الإصابة بالزهايمر.

نصائح ذهبية لصحة الدماغ


يشكو كثيرون من الإجهاد العقلي بسبب سيل المعلومات الذي لا يتوقف، وتقدم رئيسة قسم الصحة الدماغية في جامعة دالاس الأميركية ساندرا تشابمين ست نصائح لصحة الدماغ، هي:

  • ضرورة التركيز على الأنشطة والمهام ذات الأولوية وعدم حشو الدماغ بأمور لا طائل منها.
  • ضبط قائمة المهام والانشغالات لأن تعدد المهام يقلل من إنتاجية الدماغ.
  • أخذ قسط كاف من النوم.
  • ممارسة التمارين الرياضية نصف ساعة في 3-4 أيام أسبوعيا.
  • تدوين وتلخيص بعض ما يجري حولك.
  • المحافظة على روح الحيوية والتحفيز والتفكير الإيجابي.
اقرأ أيضاً:


المصدر : قناة الجزيرة

الوقوع في الحب يُعطل عمل الأجزاء السلبية في الدماغ..



سي ان ان عربية - يبدأ الأمر بإعجاب، وهو تجاذب أولي يُحفّز مسار الدوبامين وسط الدماغ. ويُعرف الدوبامين بالناقل العصبي المسؤول عن الشعور الجيد، لكنه يجعلنا أيضاً ننتبه أكثر ونتوقع المكافآت.

وبعدها تكون الخطوة التالية: التَيم، لأن الدماغ يأمر بإفراز مواد كيماوية مثل الأدرينالين والنورابينفرين. ولا عجب أننا نبدأ بالإرتجاف أو نفقد الشهية أو تتعرق كفوفنا، بمجرد التفكير في الحبيب. وعند هذه اللحظة، ينشط نظام المكافآت في الدماغ بشكل كامل، لتزيد كمية الدوبامين. وهو نفس النشاط الذي يحدث عند تناول المخدرات.

هل تساءلتم، لماذا الشخص الذي تحبونه لا يرتكب أي خطأ؟ على الأقل في البداية؟ ذلك لأن الدماغ يعطل الأميغدالا الذي يتحكم بالشعور بالخوف، ويُعطل قشرة الدماغ الوسطى التي تدير العواطف السلبية. حتى أنه يعطل الفص الأمامي الذي يُستخدم لإصدار الأحكام.

لماذا يفعل الدماغ ذلك؟ يقول البعض إنه يُساعدنا على الإستمرار في محبة الشخص من أجل التكاثر. لينقلنا للمرحلة التالية وهي الإرتباط. الدماغ ينهي ذلك بإفراز الأكسيتوسين، الذي يُدعى هرمون الحب. وهو ناقل عصبي يُنتَج في منطقة المهاد، ويُفرَز أثناء الأوقات الحميمة، مثل العناق والتقبيل الرضاعة الطبيعية.

تُظهر الدراسات أن الأكسيتوسين يُقوّي الروابط الإجتماعية، وأن النشاطات الحميمية التي تحفّز إفرازه تُساعد الأزواج على خلق روابط قوية. لذا، فالعناق والتقبيل وممارسة الجنس هي أمور تُساعد أدمغتكم بالإستمرار في الحب.

لهذا السبب لا يجب وضع هاتفك في جيبك


ميديا 24 - أشارت دراسة أمريكية حديثة إلى أن وضع الهواتف الذكية أو المحمولة داخل الجيوب تُحدث آثار طبية خطيرة وعواقب وخيمة على صحة أصحابها، تتمثل في آثار الإشعاعات التي تصدرها تلك الأجهزة وتسبب أضراراً في جسم ودماغ المستخدم.

وأوضحت الدكتورة الأمريكي ديفرا دافيس المشرف على الدراسة أن احتفاظ الهواتف الذكية داخل الجيوب أو أن تضعها النساء داخل حمالات الصدر، قد يتسبب في إصابة الرجال بالعقم أو سرطان البروستاتا والسيدات بسرطان الثدي، بحسب موقع ميرور البريطاني.

وفسرت الدكتورة ديفرا أن الاشعاعات الصادرة من الهواتف الذكية تضر بخلايا الحمض النووي وتغير في عملية التمثيل الغذائي للإنسان، لذا فيُنصح بعدم حفظ الهواتف داخل الجيوب أو حمالات الصدر.

دراسة: الرياضة بالصغر تحسن صحة الدماغ



الجزيرة.نت - فائدة جديدة للرياضة كشفتها دراسة أميركية حديثة أفادت بأن النشاط البدني في الصغر يجعل أدمغة الأشخاص بحالة أفضل، كما أنه يحسن عملية الهضم في الأمعاء.

وأوضح الباحثون بجامعة كولورادو الأميركية أن ممارسة الرياضة تزيد أعداد بكتيريا الأمعاء النافعة، مما يمهد الطريق لتحسين صحة الدماغ وعملية الهضم.

وأضاف الباحثون الذين نشروا نتائج دراستهم الخميس في دورية "علم المناعة"، أن بكتيريا الأمعاء النافعة تستوطن أمعاء الإنسان بعد الولادة بأشهر قليلة وتلازمه طوال حياته، وهناك أكثر من ألف فصيلة منها، ويبلغ عددها عشرة أضعاف خلايا الجسم البشري، بينما يصل وزنها قرابة كيلوغرامين.

وأوضحوا أن بكتيريا الأمعاء النافعة تلعب دورًا أساسيًا في هضم محتويات الطعام والحفاظ على التوازن البيولوجي بين فصائل البكتيريا المختلفة التي تستقر في الأمعاء، وهذا له أثر كبير في التخلص من مخلفات الطعام والمساعدة على امتصاص بعض المعادن والفيتامينات.

كما أشاروا إلى أنها تنتج مادة تحاكي في عملها عمل المضادات الحيوية، وهدفها محاربة البكتيريا الضارة.

صحة الدماغ
ووجد الباحثون أن الفئران النشطة بدنيا في الصغر استوطنت البكتيريا النافعة في بطونها بشكل أفضل واستقرت لديها عملية الهضم عند الكبر، مقارنة مع الفئران التي لم تمارس نشاطا بدنيا بشكل منتظم.

وقال الباحثون إن ممارسة الرياضة في سن مبكرة تضاعف أعداد بكتيريا الأمعاء النافعة، مما ينتج عنه تحسين صحة الدماغ وعملية الهضم.

وتنصح منظمة الصحة العالمية الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاما بممارسة الرياضة لمدة ساعة على الأقل يوميا، إضافة إلى تخصيص الجزء الأكبر من النشاط البدني اليومي للألعاب التي تمارس في الهواء الطلق.

وأضافت المنظمة أن ممارسة النشاط البدني تساعد الشباب على نمو العظام والعضلات والمفاصل والقلب والرئتين بطريقة صحية، بالإضافة إلى الحفاظ على وزن مثالي للجسم.