‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة الأطفال - طب الأطفال. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة الأطفال - طب الأطفال. إظهار كافة الرسائل

علامات وأعراض تدل على إصابة الطفل بالمغص


يعاني ما يقارب 80% من الأطفال الرضع من مغص مؤلم، ومما يزيد الطين بلة للأهالي أن الطفل لا يتكلم، وبالتالي لا يعرفون مما يشكي.

ويقول أطباء الأطفال، إن معظم بكاء الطفل غير المتعلق بالجوع أو الحاجة للتنظيف، يعود إلى هذا المغص، الناجم عن تراكم الغازات في المعدة.

ومن أعراض مغص الأطفال:
 البكاء الكثير بشكل غير معتاد، وانقباضه على نفسه بشكل مستمر وتحريك رجليه بشكل دائري وسريع، ووجود إمساك وغازات لديه ونوبات بكاء تبدأ في فترة المساء وتتكرر يوميا.

اقرأ أيضاً:

كيف أعتني بأسنان طفلي ؟


د.سعاد نجار - فم الطفل هو بداية الجهاز الهضمي المسؤل عن تغذية الجسم كاملاً، وحتى ينعم الطفل بجسم سليم خال من الأمراض عليه أن يكون فمه وأسنانه سليمة.

‫علامَ يدل نزيف أنف الطفل من فتحة واحدة؟‬



الجزيرة.نت - قالت الرابطة الألمانية لأطباء‬ ‫الأنف والأذن والحنجرة إن نزيف أنف الطفل من فتحة واحدة قد يدل‬ ‫على وجود جسم غريب بها، مثل حبة بازلاء أو خرز أو مكسرات. ‬

‫وإذا توغل الجسم الغريب إلى عمق جوف الأنف، فقد يكون النزيف مصحوبًا ‫برشح قيحي أو بإعاقة التنفس من ذلك الجانب.‬

‫وفي مثل هذه الحالة ينبغي الذهاب إلى الطبيب فورا، حيث يمكنه غالبا‬ ‫إزالة الجسم الغريب بعد تخدير موضعي.‬

نصائح للعناية بأسنان الطفل


أسنان الطفل شديدة الحساسية لكل ما يتناوله خلال اليوم، وتتأثر بسهولة بنوعيات طعامه، فأسنان الطفل الذى يتناول الكثير من الحلويات الصناعية، تختلف كليا عن الطفل الذى لا يفرط فى تناولها.

أسنان الأطفال بحاجة دائمة للعناية الدكتور أحمد سيد أخصائى الفم والأسنان، نصح بضرورة أن يهتم الأبوين بتنظيف والعناية بصحة أسنان الطفل فى سن مبكرة، ففى حالة الرضع على الأم أن تضع الطفل على رجليها لتنظيف أسنانه بقطعة قماش هينة ووضع القليل جدا من المعجون المخصص له عليها، وتنظيف أسنان الطفل جيدا.

وتابع الدكتور سيد حديثه عن العناية بنظافة أسنان الطفل، بضرورة الاهتمام فى الأطفال الكبار من تخطوا السادسة أو السابعة من العمر، بضرورة أن يتعلموا طريقة غسيل أسنانهم، بما لا يقل عن مرتين يوميا، الأولى والأهم فى الصباح، والثانية فى المساء قبيل الخلود للنوم، وهو ما يساعد على حماية أسنان الطفل من التسوس.

 نصائح للعناية الدائمة بأسنان الطفل وأوضح أخصائى طب الفم والأسنان بضرورة أن يتعلم الطفل غسيل الأسنان بطريقة دائرية على كل سنة وضرس، وتنظيف الداخل والخارج الظاهر من الأسنان، مع الاهتمام بتنظيف اللسان بالفرشاة جيدا وبهدوء، مع مساعدة الأبوين له للعناية بالأسنان، كتوحيد توقيت غسيل أسنان الأب والابن معا، وأن يقلد الطفل أبيه، مع الاهتمام بإطعام الطفل الخضروات الطازجة السوتية والمطبوخة، لفائدتها العظيمة فى تنظيف وتقوية أسنان الطفل، مع تجنب الحلوى المليئة بمكسبات الطعم واللون والسكر التى تدمر الأسنان مبكرا، وإذا ظهرت علامات سوداء على أسنان الطفل، لابد من عرضه على مختص للكشف، يمكن للأبوين عمل مسابقة لتنظيف الأسنان أو منافسة، كنوع من الترغيب للطفل لتنظيف أسنانه إذا كان ممن يكرهون هذا الأمر.


المصدر : اليوم السابع

لماذا يعاني الأطفال الأمريكيون من إدمان المخدرات؟


يعاني عدد متزايد من رضع الولايات المتحدة الأميركية "بكتيريا الإدمان" على المخدرات، بسبب عدم توقف أمهاتهم عن تعاطي الهروين خلال فترة الحمل.

ويتحدر غالبية الأطفال الذين يعانون متلازمة الامتناع الوليدية، من أوساط فقيرة، كما قد لا يحصلون على الغذاء الصحي الذي يحتاجونه.

وتدفع بكتيريا الإدمان الرضيع إلى البكاء بشدة حتى أن جسده الهزيل قد يصاب بارتعاش شديد، وفق ما ذكرت "رويترز".

ويلزم القانون الفدرالي في الولايات المتحدة المستشفيات بإخطار مصالح الحماية حين يكون ثمة رضع لديهم إدمان منذ ولادتهم.

وتشير الإحصاءات إلى 27 ألف من مواليد الولايات المتحدة رأوا النور وهم مدمنون.

وفي إحصائيات عام 2013، رقم هو أعلى 5 مرات مما كان عليه الوضع في 2003 بالسنبة لـ"الرضع المدمنين"

وتقدم المصالح الطبية في أميركا مادة الميثادون للأمهات المدمنات، أملا في دفعهن إلى وقف تعاطي الهيروين الذي ينعكس سلبا على صحتهن وصحة أبنائهن.

وتقول كلوريسا، وهي إحدى الأمهات اللائي أنجبن وهن مدمنات، إنها كانت تصحب معها ابنها في سن مبكرة كي تشتري مخدر الهيروين، مضيفة أنها إنسانة أنانية وحريصة على نشوة المخدر.

لكن السيدة الأميركية استفادت لدى حملها في المرة الثانية من برنامج لرعاية الحوامل المدمنات، وهو برنامج يرى مسؤولون طبيون أن له تكلفة مادية باهظة.


المصدر : سكاي نيوز عربية

الضمير الحي ينشأ مع الأطفال حينما يولدون !!



واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- لطالما كانت قضية "الضمير" مثار جدل بين الفلاسفة والمفكرين وعلماء النفس، وذلك حول العوامل التي تؤثر في تكوين الضمير وما إذا كان حسا مكتسبا أو أمرا فطريا، وتقول دراسة صادرة عن جامعة "يال" إنها حسمت الجدل بتأكيد امتلاك الأطفال للضمير منذ ولادتهم وقدرتهم على معرفة الخير من الشر.

وكان علماء قد افترضوا في السابق أن الأطفال يتلقون المبادئ المشكلة للضمير بعد ولادتهم وتأثرهم بالمجتمع وبعائلاتهم، والتطبع بما يقدمونه لهم حول الخير والشر والجمال والقبح، ولكن الدارسة تؤكد على أن دور العائلات والمجتمع ينحصر في تطوير تلك المبادئ الموجودة أصلا لدى الأطفال.

وتشرح الطبيبة كارين واين كيفية إجراء الدراسة بالقول إنها تعمل مع فريق من الباحثين منذ عقود على دراسة عقلية الأطفال وسلوكهم، وقد ركزت خلال السنوات الثمان الأخيرة على دراسة سلوك الأطفال دون العامين من العمر، لمعرفة مدى إدراكهم لمفاهيم الخير والشر.

واعتمدت واين على سلسلة اختبارات بسيطة، بينها عرض صورة لفعل جيد وأخرى لفعل سيء وترك الأطفال يختارون الأفضل بينهما، إلى جانب مراقبة ردود فعل الأطفال حيال عروض الدمى التي تظهر فيها ممارسات جيدة وأخرى سيئة، إذ اتضح أن 80 في المائة من الأطفال أبدوا إعجابهم بالدمى التي كانت تقوم بالممارسات الجيدة .

ويقول بول بلوم، مؤلف كتاب "مجرد أطفال: أصول الخير والشر" إن الاختبار أكد فرضية امتلاك الأطفال لضمير وحس منطقي للتفريق بين الخير والشر، ولكنه ذكر أيضا أن الأطفال يولدون مع مزايا أخرى سيئة، وبينها العدائية تجاه الغرباء، وهو أمر يمكن أن يتركهم – بحال عدم معالجته - دون رد فعل أخلاقي تجاه جرائم مثل الإبادة الجماعية، ما يحتم بالتالي على الآباء والمجتمع مواصلة تلقين الأطفال المبادئ الإنسانية وتنمية حس الضمير لديهم. 


نحافة الطفل خطيرة مثل سمنته


في الوقت الذي تعاني فيه جميع الفئات العمرية، ﻻ سيما الأطفال من البدانة، نجد أطفاﻻً آخرين يعانون من نقص ملحوظ في الوزن مقارنة بالأوزان الطبيعية لأقرانهم في المرحلة العمرية والجنس.

تتعدد العوامل المُسببة لنحافة الأطفال، فمنها المتوقع كالولادة المبكرة للطفل (الخداج) وأخرى غير متوقعه كسوء التغذية أو اضطرابات هضمية تؤثر في عملية الامتصاص مما قد يتسبب باختلالات النمو.

وكما أن للبدانة آثار جانبية تهدد حياة الطفل، فإن للنحافة آثار جانبية قد تكون خطيرة إذ أن طور النمو في مرحلة الطفولة يتسارع بشكل ملحوظ مما يتطلب الحفاظ على التغذية السليمة التي تؤثر بدورها على الصحة الجسدية والنفسية.

تتسبب النحافة بإضعاف جهاز المناعة وبطء معدل النمو وبالتالي عدم بلوغ الطفل لمستويات الطول الطبيعية والمقاربة لمن هم في عمره وجنسه، كما قد تؤثر في قدراته التعليمية.

قدمت منظمة الصحة العالمية (WHO) بعض الإحصاءات لعام 2012 وأشارت من خلالها إلى نحافة ما يقارب 17% من الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات في الدول النامية، أي ما يُعادل 97 مليون طفل وذلك نتيجة لسوء التغذية وخاصة في المناطق الجنوبية للقارة الآسيوية.

 لا تعد النحافة، أو عدم اكتساب الوزن المناسب لسن الطفل وجنسه مرضاً بحد ذاته، بل هي عرض لاضطرابات مرضية أو عرضية مختلفة كما في اضطراب عملية امتصاص المواد الغذائية في الأمعاء بشكل كاف، وبالتالي عدم كفاية المواد الغذائية اللازمة لعملية النمو كالبروتينات, الكاربوهيدرات والدهون. أما في حالة الولادة المبكرة فترتبط بدورها بضعف جهاز المناعة لدى الطفل.

يختلف السبب الكامن وراء نحافة كل طفل اعتماداً على عمر الطفل, فيولد العديد من الأطفال بأوزان أقل من الطبيعية نتيجة اختلال في نمو الجنين في رحم الأم لأسباب عدة منها إصابة الأم بحالة مرضية ما أثناء الحمل أو استخدامها لعلاجات دوائية قد تؤثر على النمو الطبيعي للطفل. أما الأطفال الذين تقل أعمارهم عن شهر واحد فقد تنتج نحافتهم عن أسباب عدة منها صعوبة المص أثناء الرضاعة سواء كانت طبيعية أو صناعية، كما وقد تنجم عن اضطراب مرضي يؤثر على امتصاص العناصر الغذائية في أمعاء الطفل.

يشار إلى أن الفقر والمرض يعدان من أهم العوامل الهامة لنحافة الطفل في عامه الأول, وتتضمن الأمراض التي قد تفضي إلى ذلك المشاكل الصحية التي تمنع امتصاص الطفل للمواد الغذائية، كالتليف الكيسي والداء البطني (سيلياك) فضلاً عن الاضطرابات الأخرى كالتوحد.

- المصدر: موقع الطبي
للمزيد من المعلومات الطبية .. اضغط هنا