‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل. إظهار كافة الرسائل

غوغل تبدأ دعم البحث عن الوظائف عبر محركها

غوغل تبدأ دعم البحث عن الوظائف عبر محركها


أعلنت شركة غوغل عن تعاونها مع عدد من شركات التقنية البارزة لتمكين المستخدمين من البحث عن وظائف، من خلال محرك البحث خاصتها، وتلقي تنبيهات عبر البريد الإلكتروني عندما تنشأ فرص عمل جديدة تهم المستخدمين.

نظارة خشبية مصرية تنافس نظارة جوجل بالسعر وتحوز جائزة رسمية


قبل نحو عامين، أراد أحمد عبد النبي الطالب بالكلية التكنولوجية بالإسكندرية، شراء نظارات جوجل Google الافتراضية، فلم تسعفه إمكانياته المادية لشرائها.
قرر عبد النبي أن تكون قضية حياته توفير نظارات شبيهة تؤدي الوظيفة ذاتها وبأسعار في متناول الفئات الأقل دخلا في مصر.
ولأن "يد واحدة لا تصفق"، اجتمع مع اثنين من زملائه لتنفيذ هذه المهمة، التي بدأت أولاً بدراسة المنتج المتداول في الأسواق.
كانت نتائج الدراسة تشير إلى أن ارتفاع ثمن النظارة - 800 دولار تقريباً -، يرجع إلى ارتفاع ثمن الخامة المستخدمة في تصنيعها، بينما لا تكلف العدسات كثيراً.
وبينما كان عبد النبي وزملاؤه يعكفون على البحث عن خامةٍ بديلة، فاجأتهم جوجل بطرح نظارة شبيهة مصنوعة من خامة الكرتون بأسعار مخفضة، لكن استخدامها لا يستمر طويلاً، وسيجد من تعود عليها نفسه مضطراً لإعادة شراء نظارة أخرى.

شهور من التجربة


"ولماذا لا يكون الخشب؟" قفز هذا السؤال إلى ذهن عبد النبي ورفاقه وهم يفحصون النظارة المصنعة من الكرتون، فبدأوا يجربون تصميمها من خشب الأبلكاش، ثم الخشب الفنلندي، وأخيراً وجدوا أن الخشب السيرلانكي هو الأفضل.
وبعد أن انتهوا من تصميم النظارة خلال شهور من التجربة، بدأوا يبحثون في إنتاج العدسات، فوجدوا أن تكلفة انتاجها محلياً يكلف نحو 6 دولارات، بينما يمكن استيرادها من الصين بأقل من دولار واحد.
يقول عبد النبي، "وجدنا أنه من الأفضل لمصلحة المستهلك تصميم هيكل النظارة محلياً، واستيراد العدسات من الخارج. وبدأنا ذلك بالفعل، وسوقنا المنتج عبر فيسبوك بسعر 80 جنيهاً للنظارة في البداية، ثم أصبح سعرها الآن 150 جنيهاً".

جائزة مؤسسة "إنجاز"


لم يكن عبد النبي ورفاقه يتوقعون الإقبال الكبير على منتجهم بينما لا يزالون في السنة الثالثة من الجامعة، ما شجعهم على الانتقال إلى مرحلة أخرى، وهي تأسيس شركة.
تقدم الرفاق الثلاثة إلى مسابقة "صنعتي" التي تنظمها مؤسسة "إنجاز مصر" سنوياً لأفكار طلاب الجامعات المصرية القابلة للتحويل إلى شركات، ليحصلوا على المركز الثاني، الذي منحهم دعماً مادياً أصبح نواة لشركتهم المستقبلية.
واختار الرفاق الثلاثة لها اسم Proto VR، ويطمحون في الانتهاء سريعاً من تأسيسها لتكون أول شركة في مصر لنظارات العالم الافتراضي الخشبية.

استخدامات متعددة


وتعمل هذه النظارات على الهواتف الذكية المحمولة، بحيث يشعر صاحبها عند مشاهدة فيديو على الهاتف بأنه في قلب الحدث، سواء كان فيلم أو مباراة، هذا إلى جانب الاستخدامات التعليمية.
يقول عبد النبي، "أصبحت هذه النظارات تستخدم في أغراض تعليمية، إذ يمكن لطلاب الطب مثلاً مشاهدة فيديو لعملية جراحية، ليشعروا وكأنهم داخل غرفة العمليات".
ويختم متذكراً الموقف الذي دفعهم للتفكير في هذا الاتجاه، "الحمد لله الذي جعلنا غير قادرين على شراء نظارة جوجل. فلولا ذلك، لما اهتدينا إلى الحل الذي وضعنا على أول طريق عالم التجارة قبل التخرج من الجامعة".

للباحثين عن عمل في Google.. هل تمتلك هذه الصفات؟



رغم الجدل الدائر حَول ما إذا كانت الشهادة الجامعية أو الدرجة العلمية، هي التي تَقودك لعمل ناَجح، أمْ أن المَهارات المُكتسبة هي العامل الرئيسي، هُناك عدة عوامل رئيسية، قَد تحدد إذا مَا كُنت ستنجح في وظيفة بعينها أم لا.
وباعتبار جوجل Google واحدة من أكبر الشركات في العالم على مختلف الأصعدة، وكونها من أكبر الكَيانات المُلهِمة، والناجحة اقتصادياً، وتكنولوجياً، ومن حيث تَميز مُوظفيها ورفاهيتهم التي تعمل جوجل دوماً على توفيرها لهم بنية الوصول لأقصى دَرجات الاستفادة والريادة أيضاً.
جَعل ذلك من شركة جوجل هدفاً مطلقاً لكثير من الناس للانضمام إلى فريق عملها. يقول نائب مُدير إدارة الموظفين في جوجل لازلو باك إن "هناك عدة معايير، أو صفات، يَجب أنْ تتوفّر بِشكل أساسيّ لدىَ المُتقدمين للعَمل، والتي تُحدد َصلاحية انضمامهم لفريق جوجل".
نَتناول في التقرير التاَلي أهم تلك الصفات:

القُدرة على التَعلّم


أحد أهم الصفات التي يعمل المُدراء في جوجل على التحقق من توافرها لدى المُرشحين للعمل؛ هيّ القُدرة على اكتساب مَهارات جَديدة تماماً، والتقاط الخِبرات المُختلفة من تَفاصيل العمل، التي تُمكّن الفرد من البدء في مَرحلة تالية، بخبرة تَراكُمية.
بحيث تتطّور مَهارتهم من نجاح اليوم، إلى تَفوق الغد، وهذا لا ينطبق على جوجل فحسب؛ وإنما يَجب أن ينطبق على أية شَركة تَبحث عن النجاح. أن يكون لدَيها فريق عمل به أفراد لديهم رؤية، وأفكار خلاّقة، وأطروحات تتراكم مع خبرة عَملهم.

القيادة


هل تقلّدت مَنصباً قيادياً ما من قبل؟ هَل كُنت لفريق رياضي أو نشاط طلابي؟ هل عَمِلت مديراً للمبيعات في شَركَتك السابقة مثلاً؟
يقول باك، "نبَحث عن مدير بالفطرة، شَخص تَتوافر لديه روح القيادة، وفي أن يكون دوماً مُستعداً للمُبادرة بالقيادة، وأن يكون لديَه حب القدرة على التأثير في الآخرين وتَوجيه أفكَارهم، وطُرق أدائهم عِند الحاجة بغض النَظر عن دَرجتهم الوظيفية، أو تخصُص عَملهم. والذي يستطيع أيضاً أن يُبدي التَواضُع، ويفسح للآخرين المكان لِلإمساك بِزمَام الأمُور".

التواضع


يرى باك أنه بجانب الشغف، والحَماس للنجاح، وتحمل المَسؤولية، يجب أن يتَوَازن ذلك مع التواضُع، والانفتاح للآخر، الذي قد يكُون لديه فكرة أفضل من فِكرتك، أو خبرة أفضل من خِبرتك.
وأضاف، "أنتَ تَحتاج إلى الثقة بالنفس، وحب الذات، والتواضع، والانفتاح على الآخر في ذات الشخص، وفي نَفس الوقت أن يكون الشخص لديه الدَافع لتَغيير الأشياء للأفضل، مع استعداد دائم للترحيب بآراء الآخرين وأفكارهم. وهذا يصنع تقدُماً هائلاً في مستويات أداء العاملين، بحيث يرى الآخرين دوماً كجزء من الفكرة الكُلّية، وليس هو وحدَه".

زمام البادرة


جوجل تَبحث عن أشخاص لديهم القدرة على تحمل مسؤولية حل المشكلات، ودفْع المؤسسة للأمام، ولديهم الشَغف لجعل الأمور صالحة دوماً. من أسوأ الأمور التي تُقابل أي كيان أو شركة تبحث عن النجاح أن يكون لديها موظفون مُتلقّون للأوامر والمهمات بسلبية روتينية، هم ببساطة يبَحثون عن المُحفزين، الذين يُبادرون بالأمور وليس الذين يَنتظرون تَلقييها.

الخِبرات المتخصصة


بالطبع التأكد من المهارات التقنية اللازمة لوظيفة ما بعينها لهو شيء أساسي، ولكنه الأخير في قَائمة الصفات التي يجب أن تبحث عنها في أفراد فَريق العَمل، ووجدت جوجل أن الصفات السابقة، تزن أكثر في مَغزاها بكثير من المَهارات المُتخصصة، لأنه عندما نجد أنفسنا أمام "خبير"، أو شخص "ذي خبرة تقنية عالية"، فسوف نَجده غالباً شديد الاهتمام بوجهة نَظَره الخَاصة، متشبثاً برأيه، ومدافعاً بقوة عن نَظرته الخَاصة للأمور، فضلاً عن كَوّنه شغوفاً، أو لديه فضول للتعلم والتعليم.
وهذا يعود لكونهم غالباً محور إدارة، أو تَميز في تخصُص ما؛ وهذا قطعاً، سوف يؤثر على استراتيجيات النجاح للشركة، سواء كَانت جوجل نفسها، أم أية مُؤسسة أُخرى تسعى للتميز والنجاح.

13 حيلة ستُغير طريقتك في البحث على جوجل وتساعدك على إيجاد نتائج دقيقة




المصدر :هافينغتون بوست عربي
يعتبر تعلّم ما هو جديد على موقع جوجل أمر غريب حقاً، فبالرغم من أننا نستخدم محرك البحث الشهير بشكل يومي، لكن لا يزال ما نعلمه عنه هو كيفية البحث فقط، بالرغم من أن محرك البحث يحوي الكثير من الحيل في جعبته.
ويُقدم لك هذا التقرير مجموعة من أكثر حيل البحث إفادة على محرك البحث الشهير بداية من النصائح البدائية إلى الخواص الجديدة التي أطلقها الموقع حديثاً.

1- استخدام علامات الاقتباس "…" أثناء البحث عن عبارة بعينها


هذه واحدة من الحيل الشهير بمحرك "جوجل"، فالبحث باستخدام علامات الاقتباس سيُظهر لك نفس الكلمات الموجودة بنفس الترتيب في الجملة، وهذه هي واحدة من أهم نصائح البحث، والمفيدة بالأخص إذا كنت تحاول إيجاد نتائج تحتوي على جمل بعينها.

2- استخدم رمز النجمة مع الاقتباسات "....*" لتحديد الكلمات غير المعروفة والمتغيرة


هذه حيلة أقل شهرة تُستخدم على جوجل، فالبحث عن جملة بالاقتباس المصحوب بنجمة يُكمل الكلمات الناقصة في الجملة.
هذا الأمر يكون مفيداً عند البحث عن أغنية معينة عن طريق كلماتها، التي لا يمكنك إدخال جملتها كاملة مثل (e.g. “imagine all the * living for today”)، أو إذا كنت تحاول البحث عن أشكال مختلفة من مصطلح معين مثل "“* is thicker than water.

3- استخدم إشارة السالب - لإلغاء النتائج التي تحتوي على كلمات لا ترغب بها


ستحتاج لإلغاء النتائج التي تحتوي على كلمات لا ترغب بها، فإذا كنت تحاول البحث عن مصطلح تتعلق به الكثير من النتائح التي لا تقع ضمن اهتمامك، في هذه الحالة قم بتحديد المصطلحات غير المهمة بالنسبة لك واكتب على سبيل المثال (e.g. jaguar -car) ثم عاود البحث مرة أخرى.

4- البحث عن المواقع بالكلمات المفتاحية


الوصول إلى موقع معين هو أحد وظائف محرك البحث جوجل، فهي طريقة تمكنك من البحث فقط عن مواقع بعينها، فإذا كنت ترغب في أن تُظهر لك نتائج البحث كل مرة TIME.com، قم بلفت انتباه جوجل من خلال كتابة Google site:TIME.com

5- البحث عن أرشيف الأخبار من خلال العودة إلى منتصف 1880


يمتلك جوجل للأخبار خاصية البحث عن الأخبار المُؤرشفة على مدار 100 عام، وذلك من خلال مواقع الجرائد المختلفة حول العالم.

6- في حالة المقارنة بين الأطعمة المختلفة استخدم "vs"


هل أنت متحيرٌ بين تناول البيتزا أو البرغر على العشاء؟ يمكنك على سبيل المثال أن تكتب على جوجل: "الأرز Vs الكينوا"، وسوف يُقدم لك الموقع مقارنة بين المكونات الغذائية لكلا الصنفين.

7- تحديد نتائج بحث معينة بخصوص وصفات الطعام


إذا كنت تبحث عن طعامك المفضل وضغطت على خانة أدوات البحث "Search Tools" المتواجدة أسفل شريط البحث فبإمكانك تحديد وصفات الأطعمة بالاستناد إلى المكونات والوقت الذي تستغرقه والسعرات الحرارية التي تحتويها، وهذه هي أفضل أداة للبحث إذا كان لديك بعض المعايير المعينة في اختيار طعامك.

8- استخدم كلمة “DEFINE” للتعرف على معنى الكلمات بما فيها الكلمات العامية


هي إحدى العمليات المبسطة التي يعمل فيها جوجل عمل القاموس، على سبيل المثال اكتب “DEFINE: mortgage” وستحصل على أصل الكلمة، ورسم بياني عن استخدام الكلمة على مر الزمن إلى جانب تعريفها.
حتى أن جوجل يمكنه أن يظهر لك معاني بعض الكلمات العامية أو المختصرات، فحاول مثلاً أن تكتب "bae أو DEFINE: SMH” وسيُظهر لك معانيها.

9- ابحث عن "tilt" لتجعل شاشتك مائلة قليلاً.


هذه إحدى الحيل المبهجة التي صممها مهندسو جوجل، يمكنك أن تجربها بنفسك، دون أن تستخدم علامات التنصيص.

10 – لعب الألعاب القديمة من خلال البحث عنها في صور جوجل


يمكنك تجربة لعبة brick breaker الأسطورية بطريقة سهلة على جوجل من خلال البحث بـAtari Breakout على صور جوجل ومن ثم الاستمتاع باللعب.

11- البحث عن الصور باستخدام الصور


إذا كنت تبحث عن صورة تبدو مألوفة بشكل غريب لك، أو إذا كنت تريد معرفة مصدر صورة معينة، احفظ الصورة على جهازك ثم ابحث عنها في صور جوجل (من خلال زر الكاميرا)، وستظهر لك صور مشابهة على شبكة الإنترنت.

12- اضغط على رمز الميكروفون الموجود على شريط محرك البحث وقل: flip a coin أو heads or tails


هذه الخاصية أُطلقت الشهر الماضي، حيث تتيح لجوجل قلُب العملة لك إذا كنت لا تملك واحدة منها في يدك.

13- اضغط على رمز الميكروفون على جوجل وقل: "give me a love quote" أو “I love you”


هذه إحدى الخواص الجديدة التي تم إطلاقها الشهر الماضي لهؤلاء الذين بحاجة إلى القليل من الرومانسية.

جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش!!

 جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش!!
 جوجل تريد ان تصنع سيارة ذات طلاء دبق ولسبب مدهش



سيارة جوجل ذاتية القيادة هو مشروع قامت به جوجل ينطوي على تطوير التكنولوجيا للسيارات ذاتية التحكم ، والسيارات الكهربائية بشكل خاص. ويسمى البرنامج المحرك لسيارات جوجل بـ السائق جوجل.,وقامت بكتابة حروف على جانب كل سيارة يحدد بأنها "سيارة ذاتية القيادة 


الجدير بالذكر ان جوجل حصلت على برأة اختراع لطلاء لزج معقد لسيارتها ذاتية القيادة والتي من شأنها ان تحد من اصابة الاصدام بالمشاة..فالمصدم لان يدهس يرمى بعدين 
بفعل الصدمة بدلا عن ذلك سيكون عالقا على غطاء محرك السيارة


 . ويجري حاليا المشروع بقيادة من قبل مهندس جوجل سيباستيان ثرون ، المدير السابق لمختبر الذكاء الاصطناعي ستانفورد ومخترع جوجل ستريت فيو ( جوجل لعرض الشوارع) صنع فريق ثرون من جامعة ستانفورد الاميركية السيارة الروبوتية ستانلي التي فازت في التحدي الكبير لمشاريع البحث المتقدمة عام 2005، وتبلغ قيمتها 2 مليون دولار أمريكي من وزارة الدفاع للولايات 
المتحدة الامريكية. 

احتوى الفريق الذي عمل على تطوير النظام على 15 مهندس يعملون بجوجل ومن ضمنهم كريس يورمسون ، مايك مونتميرلو وأنتوني ليفاندوسكي الذين عملوا في وكالة الدفاع لمشاريع البحث المتقدمة والتحديات الحضارية

كيف تعرف ما يعرفه "غوغل" عنك؟



سكاي نيوز عربية - حين تستخدم موقع "غوغل"، فأنت تبرم ما يشبه الصفقة معه، يمكّنك، بموجبها، من خدمات البحث والبريد الإلكتروني وغيرهما ، وفي المقابل، ينال منك معلومات ذات قيمة.

ويجمع "غوغل" معلومات عن الأمور التي تبحث عنها كي يستفيد منها المعلنون ويقدمون لك المنتجات التي تبحث عنها وترغب في الحصول عليها، فإذا بحثت عن رحلة جوية مثلا بين مدينتين ستجد عروض طيرات لها في ظرف قصير على صفحتك.

أما إذا أردت أن تطلع على ما يعرفه "غوغل" عنك أو ما يسجله من معلومات عن اهتماماتك وعملياتك البحثية فبوسعك أن تقوم بذلك، عبر الدخول إلى صفحة تسمى "web & app activity".

وتتيح زيارة صفحة أخرى هي "Ads Settings" أن تطلع ما يُعتقد أن "غوغل" يعرفه عنك، كما سيكون بإمكانك إدخال تعديلات على ما يقوله عنك للجهات المعلنة.

10 وظائف لم توجد قبل 5 سنوات



سكاي نيوز عربية - كشفت دراسة نشرت نتائجها مؤخرا أن هناك وظائف لم تكن موجودة قبل 8 سنوات، أو أنها بالكاد كانت موجودة.

وتبين من الدراسة، التي شملت 259 مليون شخص مشترك في موقع لينكدإن، أن معظم هذه الوظائف تتعلق بقطاع تكنولوجيا المعلومات.

وحيث أن النتائج تتعلق بالفترة بين عامي 2008 و2013، فلا بد أنها تضاعفت أكثر بكثير مما كانت عليه بحسب ما يشير خبراء في هذا المجال.

وقال خبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات إن الأرقام بين عام 2013 و2016 تضاعفت أكثر من مرة مقارنة بما كانت عليه قبل هذه الفترة.

وأوضحوا أن هذه الأرقام لا بد أن تكون تضاعفت مرتين أو ثلاث مرات على الأقل، منوهين إلى أن الانتشار ليس في الولايات المتحدة فحسب، بل في دول العالم.

أما الوظائف التي تتعلق بها الدراسة فهي: مطورو تطبيقات آيفون وأندرويد، والعمل في مجال التسويق الرقمي، والتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والعمل مع البيانات الرقمية الهائلة، والحوسبة الرقمية، إضافة إلى تصميم الواجهات الرسومية وواجهات المستخدم على الإنترنت، إلى جانب وظائف أخرى، غريبة نسبيا، مثل اللياقة عبر الحركات الراقصة.

فعلى سبيل، تضاعف عدد مطوري تطبيقات نظام تشغيل "آي أو أس" iOS خلال 5 سنوات نحو 142 مرة، إذ كان عددهم 89 مطورا عام 2008، وبلغ 12634 مطورا في العام 2013.

ويعتقد أن هذا الرقم تضاعف مرتين على الأقل حتى بدايات العام الجاري، ويتوقع أن يتجاوز الرقم 25 ألف مطور.

الأمر ذاته ينطبق على مطوري تطبيقات أندرويد، إذ كان 53 مطورا عام 2008، وارتفع عام 2013 إلى 10554 مطورا، أي أنه تضاعف 199 مرة، وبالتالي، فإن هذا العدد ربما يتجاوز خلال العام الجاري 22 ألف مطور.

الأمر نفسه ينطبق على وظيفة مدرب زومبا، كما يظهر الإنفوغرافيك المرفق، وكذلك أعداد المختصين في مجال شبكات التواصل الاجتماعي وعلماء البيانات ومصممي واجهات الاستخدام ومهندسي البيانات الكبيرة والمختصين في مجال الخدمات السحابية والتسويق الرقمي.











اختفاء وظائف

وأشار خبراء في مجال تكنولوجيا المعلومات إلى أن هناك وظائف ستنقرض، وأخرى ستنجزها الآلات الذكية.

وتطرقوا إلى دراسات وتقارير كثيرة سابقة كانت سلطت الضوء على التأثيرات التي ستحدثها التطورات التكنولوجية اللافتة من حولنا على أسواق الوظائف والعمل، خصوصا الخدمية منها، وتلك التي لا تتطلب مهارات إبداعية أو اجتماعية.

وجاءت الدراسات والأبحاث بتنبؤات مثيرة للاهتمام، فمنها ما ذكرت أن 80 في المئة من وظائف المستقبل لا وجود لها اليوم، وأخرى توقعت بأن تقوم الآلات الذكية بإنجاز أكثر من نصف الوظائف الحالية في العالم خلال العقدين المقبلين.

ومن بين تلك الدراسات، دراسة أجرتها جامعة أكسفورد حملت عنوان "مستقبل التوظيف: كيف تواجه الوظائف خطر الأتمتة؟"

وبينت الدراسة أن نصف الوظائف في الولايات المتحدة ستواجه خطر الأتمتة خلال العقدين المقبلين.

وتوصلت أيضا إلى أن الوظائف في مجال النقل والخدمات اللوجستية، إضافة إلى الوظائف المكتبية والوظائف الإدارية البسيطة ستكون الأكثر عرضة لهذا الخطر.

ووجدت الدراسة كذلك أن سوق الوظائف يواجه الخطر نفسه في بريطانيا والكثير من البلدان الأوروبية أيضا.

وحددت الدراسة مجموعة من المعوقات أمام أتمتة بعض الوظائف، مشيرة إلى أن "البيانات الكبيرة" تسهم بشكل كبير في تذليل هذه المعوقات وتمهيد الطريق أمام أتمتة المزيد من الوظائف في شتى المجالات.

وأوصت الدراسة في الختام أصحاب الأعمال البسيطة التي لا تتطلب مهارات عالية بالتحول إلى أعمال أقل عرضة للأتمتة، مثل الأعمال التي تتطلب إبداعا أو ذكاء اجتماعيا، ولكن هذا التحول يتطلب طبعا اكتساب مهارات إبداعية واجتماعية معينة.

"فيسبوك" .. "اللص" الأول لأوقات مستخدميه!



البيان.نت - يبدو أن "فيسبوك" هو الأكثر قدرة بين مواقع التواصل الاجتماعي على تقييد مستخدميه، إذ أكدت دراسة أميركية حديثة أن مستخدمي "فيسبوك" في الولايات المتحدة يقضون في المتوسط 42 دقيقة يومياً من عمرهم في تصفح الموقع الإلكتروني، أي بواقع خمس ساعات في الأسبوع تقريباً. وأوضحت الدراسة، التي نشرتها مجلة "شتيرن" الألمانية، بأن موقع "فيسبوك" احتل المرتبة الأولى في الولايات المتحدة من حيث فترة التصفح.

موقع غوغل أخيراً

وجاء في الموقع الثاني حسب فترة الاستخدام موقع "Tumblr" بواقع 34 دقيقة تصفح يومية، ثم حل موقع "انستغرام" ثالثاً بفترة تصفح يومية تعادل 21 دقيقة.

وكانت المفاجأة حلول موقع "LinkedIn" وموقع "+Google" في ذيل القائمة من حيث طول مدة التصفح، إذ بينت الدراسة أن موقع "LinkedIn" جذب متابعيه لمدة عشر دقائق يومياً فقط، وكذلك موقع "+Google"، الذي احتل الموقع الأخير بنحو سبع دقائق يومياً فقط.

تحذيرات من إهدار الوقت

من ناحيته، حذر موقع "wikiHow" المتخصص في النصائح، من مخاطر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة، مضيفاً أن العديد من المستخدمين يهدرون ساعات طويلة في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، وحذر من إمكانية الوقوع في فخ الإدمان.

وأورد الموقع الإلكتروني بعض النصائح من أجل عدم إهدار الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي:

1. افحص الوقت الذي تقوم بقضائه على مواقع التواصل الاجتماعي.

2. حاول وضع جدول بالأشغال المتعلقة التي كان من الممكن إنهاؤها بهذا الوقت.

3. لا تجعل مواقع التواصل الاجتماعي أول ما تدخل إليه عند استخدام الإنترنت.

4. قم بإلغاء خاصية حفظ كلمة المرور على جهازك المحمول أو على جهاز الكمبيوتر.

5. شارك في الحياة الواقعية واستمتع بزيارة الأصدقاء.

10 شخصيات شغلت محرك بحث Google في 2015



سي ان بي سي عربية - كشف محرك البحث العالمي Google عن أبرز الشخصيات التي بحث عنها مستخدمو الإنترنت حول العالم خلال عام 2015.

1- احتل Lamar Odom المركز الأول ضمن القائمة، وهو لاعب كرة سلة أمريكي سابق، يبلغ طوله 6 أقدام 10 بوصات.


2- احتلت Ronda Rousey المرتبة الثانية، لاعبة فنون القتال المختلطة والجودو، وقد ظهرت في فيلم الغضب 7 وفي الجزء الثالث من فيلم "المرتزقة".


3- في المركز الثالث Caitlyn Jenner، مواليد 28 أكتوبر 1949، نيويورك، الولايات المتحدة.


4- وردت "Adele" في المرتبة الرابعة، وهي مغنية وكاتبة أغاني إنجليزية.


5- في المرتبة الخامسة Charlie Sheen، ممثل أمريكي حاصل على جائزة "غولدن غلوب 2002" لأفضل ممثل في مسلسل كوميدي، وهو أعلى ممثلي التلفزيون الأمريكي أجرًا في الولايات المتحدة الأمريكية.


6- احتلت Ruby Rose المرتبة السادسة، وهي عارضة أزياء استرالية ودي جي وفنانة تسجيلية وممثلة سينمائية وشخصية تلفزيونية مشهورة.


7- في المركز السابع Donald Trump، وهو رجل أعمال وملياردير ومرشح رئاسي للانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016.


8- المرتبة الثامنة كانت من نصيب Sia، مغنية وكاتبة ومؤلفة أسترالية بدأت مسيرتها الفنية عام 1993


9- في المرتبة التاسعة Dakota Johnson، وهي ممثلة وعارضة أزياء أميركية.


10- وورد اسم Jeremy Clarkson في المركز العاشر، ولد في 11 ابريل 1960 في دونكاستر بإنجلترا وتعلم في مدارس ريبتون سكول وهيل هاوس سكول.


                                   


أسرع الطرق للعثور على ما تبحث عنه في غوغل



دوتشيه فيله - يستعمل الكثيرون من مستخدمي الإنترنت محرك البحث غوغل للبحث عن المعلومات وآخر الأخبار في الشبكة العنكبوتية. وهنا بعض النصائح التي يعرفها البعض ولكن يجهلها البعض الآخر، وقد تسهل عملية البحث كثيراً باستخدام محرك البحث غوغل.

يستخدم الكثيرون محرك غوغل للبحث عن المعلومات والأخبار في الإنترنت. وفي ألمانيا وحدها تصل نسبة من يستخدمون محرك البحث هذا إلى 90 في المائة من مستخدمي الإنترنت الألمان، وفق ما ينقل موقع موبايل غيكس وموقع بيلد الألمانيين الإلكترونيين.

وهنا بعض النصائح التي قد تسهل عليك عملية البحث كثيراً باستخدام محرك البحث غوغل

- إذا أردتَ أن يُعرِّف لك موقع غوغل كلمة معينة فضعها بعد كلمة define: مع نقطتين فوق بعض ملتصقة بها، مثلاً:
define: اللغة العربية

- إذا كنتُ تبحث عن جملة معينه بنفس ترتيب كلماتها فضَعْها بين حاصرتين " "، مثلاً:
"السيف أصدق إنباءً من الكتب"

- إذا أردتَ البحث عن كلمة، وبعدها صفة لها مرادفات أخرى صحيحة ومستخدمة فضع قبل الصفة مدَّة ~، مثلاً:
الطاقة ~المتجدد
و ستجد في نتائج البحث أيضاً عبارات مرادفة مثل: الطاقة المستدامة

- إذا أردتَ استبعاد كلمة معينة أو استثنائها فإمكانك استخدام إشارة الناقص – بحيث تكون ملتصقة بالكلمة المستبعدة، مثلاً:
خبز –خميرة
وعندها تحصل على المقالات التي فيها كلمة خبز من دون كلمة خميرة.

- إذا أردتَ البحث عن سلعة معينة بسعر معين فاكتب اسم السلعة ثم ضع العملة والمبلغ الذي يبدأ السعر عندهما ثم نقطتين بجانب بعض ثم العملة والمبلغ التي ينتهي السعر عندهما:
سيارة مرسيدس $5000..$20000
وستجد على الأغلب سيارات المرسيدس التي أسعارها بين هذين السعرين بالدولار في هذه الحالة.

- والمثال السابق ينطبق أيضاً على التاريخ، مثلاً:
أفلام 2000..2005
وستجد على الأغلب أفلاماً من إنتاج السنوات بين عام 2000 وعام 2005.

- إذا أردتَ البحث عن كلمة معينة داخل موقع إلكتروني معين فضَعْ كلمة site: مع نقطتين فوق بعض ملتصقة بها ثم اكتب عنوان الموقع الإلكتروني المطلوب بحيث يكون ملتصقاً بما قبله، ثم ضع فراغاً ثم اكتب اسم الكلمة التي تريدها، مثلاً:
site:dw.com/arالعالم العربي

- وإذا أردتَ الحصول على ملفات من نوع معين، مثلاً ملفات بي دي إف، حول موضوع معين مثلاً إنقاص الوزن، فاكتب الموضوع ونوع الملف بعد كلمة filetype: كالتالي:
إنقاص الوزن filetype:pdf

- العمليات الحسابية أسرع في غوغل من تطبيقات الهواتف الذكية والآلات الحاسبة، مثلاً إذا أردتَ حساب كم 20 في المائة في الألف فاكتب ببساطة:
20 % of 1000
وستحصل على النتيجة 200

- وإذا أردتَ معرفة سعر الصرف بين الدولار واليورو فاكتب:
dollar in euro

- وإذا أردتَ معرفة الطقس في مدينة معينة فاكتب كلمة weather ثم اسم المدينة، مثلاً:
weatherبرلين

وهناك غيرها الكثير والكثير من النصائح التي بإمكانها تسهيل البحث عليك في محرك البحث غوغل، والتي بالإمكان معرفتها في الكثير من المواقع على شبكة الإنترنت.



غوغل يبحث لك عن هاتفك المفقود


يوفر عملاق الانترنت "غوغل" خاصية البحث عن الهاتف المفقود، فرصة لإنقاذ بياناتك من عبث الآخرين كما أنها تجنبك دفع فاتورة باهظة لشركات الاتصالات إذا ما وقع هاتفك في يد شخص مستهتر. رغم ذلك فعملية البحث ليست مضمونة بالضرورة.


أخطاء في الترجمة .. كادت تغير مسار التاريخ



البيان.نت - التحديث الأخير لتطبيق غوغل للترجمة يبشر من خلال تحوله إلى مترجم فوري بدخولنا إلى عالم لا تشكل فيه اللغة حاجزاً بين البشر. ورغم الأخطاء الموجودة في هذا التطبيق، إلا أنه يقدم بارقة أمل لمستقبل يختفي فيه سوء الفهم الناتج عن الأخطاء اللغوية، خاصة تلك الأخطاء التي تغير مسار التاريخ.

هل فشلت نظارة غوغل؟



الجزيرة.نت - أحدثت شركة غوغل الأميركية ضجة كبيرة عندما كشفت عام 2012 عن نظارتها الذكية التي فتحت المجال أمام العديد من الاستخدامات الجديدة، وأسهمت بقوة في إدخال الشركة في نطاق الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وهو المجال الذي تعمل عليه العديد من الشركات العالمية الكبرى والناشئة، والذي شهد نموا كبيرا في السنوات الأخيرة.