‏إظهار الرسائل ذات التسميات جائزة نوبل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جائزة نوبل. إظهار كافة الرسائل

من هي أول امرأة حصلت على جائزة نوبل؟



ماري سكلودوفسكا كوري: عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، اكتسبت الجنسية الفرنسية فيما بعد. عرفت بسبقها وأبحاثها في مجال اضمحلال النشاط الإشعاعي . 

في عام 1903م منحت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم ماري مع زوجها بيار كوري جائزة نوبل للفيزياء و ذلك اعترافًا بالفضل الكبير لأبحاثهم المشتركة في دراسة ظاهرة الإشعاع المؤين.


و في عام 1911م، منحت الأكاديمية ماري جائزة نوبل للكيمياء. و ذلك اعترافًا بفضلها في تقدم الكيمياء باكتشافها عنصري الراديوم البولونيوم، وفصلها لمعدن الراديوم، ودراستها لطبيعة ومركبات هذا العنصر الهام.

و بذلك تصبح ماري الوحيدة بين النساء و الرجال التي تحصل على جائزتي نوبل في تخصصين مختلفين.

خمسة اختراعات عظيمة للبشرية لم تفز بجائزة نوبل



روسيا اليوم - جائزة نوبل تعد أهم الجوائز السنوية التي تمنح حامليها شرفا وصيتا عالميا، منذ أن قام السويدي ألفريد نوبل باقرارها في وصيته الشهيرة التي وثقها بالنادي السويسري النرويجي عام 1895.

مشاهير رفعوا شعار لن نعيش فى جلباب "نوبل"..


حكاية رافضى الجائزة العالمية بدءا من برنارد شو.. "سارتر" قال إنها "صكوك غفران".. زعيم فيتنام يرفض اقتسامها مع كسينجر.. وهتلر يمنع 3 ألمان من استلامها .. 

المهاجرون جلبوا لأمريكا ثلث حصتها من جوائز نوبل العلمية



روسيا اليوم - يشكل المهاجرون نسبة تزيد عن ثلث الأمريكيين الفائزين بجوائز نوبل في الكيمياء والفيزياء والطب وفقا لتقرير من الممكن أن يساهم في الموافقة على مشروع قانون لإصلاح لوائح الهجرة يواجه بعض العراقيل.

أكثر 5 دول فوزاً بجائزة نوبل


جائزة نوبل، جائزة عالمية تعد أشهر الجوائز في العالم، وفيما يلي أكثر 5 دول وجنسيات فوزاً بها عبر التاريخ:

1- الولايات المتحدة 341 جائزة.

2- بريطانيا 120 جائزة.

3- المانيا 104 جائزة.

4-فرنسا 65 جائزة. 

ماذا يفعل فائزو «نوبل» بأموال جوائزهم؟


كيف يفكر الفائزون بجوائز «نوبل»، بخصوص صرف أموال الجائزة، التي تبلغ ثمانية ملايين كورون سويدي (925 الف يورو)، وما توجهاتهم وحرية اختياراتهم، التي تعتبر مطلقة بخصوص صرف الأموال، باستثناء حائزي جائزة نوبل للسلام الذين تخضع خياراتهم ذات القيمة الرمزية لرقابة شديدة.

الجائزة التي يبدأ موسمها 2013 اليوم، ومن أبرز مرشيحها الناشطة الباكستانية الطفلة ملالا، والكاتب الياباني هاروكي موراكامي، ألقت الضوء على علاقة روادها السابقين بجوائزهم المالية.

سيرج هاروش، الحائز جائزة (نوبل الفيزياء) للعام 2012 قال إنه "لم يتح له الوقت للتفكير في المال". لكنه يقر بأنه يفكر في الاستثمار في المجال العقاري، على غرار عدد كبير من الفائزين الآخرين بالجائزة.

وفي تصريح لوكالة (فرانس برس)، قال المدير العام لمؤسسة نوبل لارس هايكنستن: أعتقد أن الأمر يتعلق كثيراً ببلدانهم، وأموالهم الشخصية، والعائدات التي يحصلون عليها عندما يفوزون بالجائزة.

أهل الأدب
والفائزون بجائزة نوبل للآداب هم الأكثر تكتماً حول استخدام ثروتهم الجديدة. وقالت الباحثة في جامعة أوبسالا آنا غاندر: رغم أن الكتاب الذين يفوزون بجائزة نوبل يتمتعون بشيء من الشهرة، إلا أن عدداً منهم لا يكسب كثيراً من المال من جراء بيع كتبهم. وأكدت الباحثة أن الجائزة "تغير كثيراً من الأمور في مجال عملهم، فخلال السنة التي تلي فوزهم بالجائزة، تتضاءل كتاباتهم لكنهم عادة ما يستأنفون بعد سنة أو سنتين".

رغبات خاصة
ويختار آخرون الانسياق وراء ما يشتهونه. فالفائز بجائزة نوبل للطب في 2001 سير بول نورس، أقدم على تجديد دراجته النارية. وأنشأ الفائز الآخر بجائزة نوبل للطب في 1993 ريتشارد روبرتش ملعباً للكريكت أمام منزله.

وفي تصريح لوكالة فرانس برس، قال الفائز بجائزة نوبل للطب في 1993 الأميركي بول شارب الذي أشبع شغفه بالأحجار الجميلة وأهدى نفسه بيتاً قديماً، إن "المال هو أحد الوجوه المهمة" للجائزة. لكنه قال إن "الاعتراف بالاكتشاف الطبي هو المهم قبل كل شيء في الجائزة". وخلص البروفسور هاروش الى القول "ستنطوي الجائزة على قيمة رفيعة أيضاً من دون أن يتدخل المال فيها".

خيارات كلاسيكية
بالنسبة إلى الفائزين بجائزة نوبل للسلام، غالباً ما يكون القرار كلاسيكياً، فالشخصيات السياسية والمنظمات أو الناشطون المعروفون، غالباً ما تسلط عليهم الأضواء، ويضطرون إلى الكشف عما ينوون فعله بالمال، فقد قدم عدد منهم الجائزة، كالرئيس الأميركي باراك أوباما في 2009 أو الاتحاد الأوروبي في 2012، إلى منظمات خيرية.

وشكل الرئيس الأميركي وودرو ويلسون الذي فاز بالجائزة في 1920 حالة فريدة، فقد أودع المبلغ مصرفاً سويدياً لتأمين مستقبله بعد نهاية ولايته الرئاسية الثانية.

للمزيد من المعلومات الثقافية .. اضغط هنا