‏إظهار الرسائل ذات التسميات تطوير الذات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تطوير الذات. إظهار كافة الرسائل

كيف يمكنك أن تصبح شخصا جذابا يحبه الجميع

كيف يمكنك أن تصبح شخصا جذابا يحبه الجميع


أحد أسرار النجاح في الحياة العملية هو إدراك حقيقة كيف يراك الآخرون، ويكون ذلك بأن يسأل الفرد نفسه “هل أنا شخص جيد في نظرهم أم أنهم يفضلون الابتعاد عني وتجنب التعامل معي”. الإجابة على هذه التساؤلات تساعد على أن يقوم الشخص بتطوير ذاته والعمل على أن يكون شخصا محبوبا لكل من يحيط به سواء في العمل أو الحياة الإجتماعية. وهو ما يشكل سببا مباشرا في تحقيق مزيد من النجاح في العمل والحياة بشكل عام.

أمور بسيطة ستجعلك أكثر إنتاجية

أمور بسيطة ستجعلك أكثر إنتاجية


عندما يتعلق الأمر بالإنتاجية، فجميعنا نواجه نفس التحدي -هناك 24 ساعة فقط في اليوم. وبما ان أفضل الأفكار لا قيمة لها حتى يتم تنفيذها، فان استغلالك الوقت على نحو فاعل لا يقل أهمية عن أي شيء آخر في قطاع الأعمال. وليس هناك طريقة للوصول إلى أهدافك أفضل من ايجاد طرق للاستفادة من الوقت الثمين المتاح لك على النحو الامثل.

10 طرق بسيطة ستساعدك على الاسترخاء وتنمي قدراتك العقلية في نفس الوقت...بالصور!!






 خذ قسطا من الراحة واشرب كوبا من الشاي الاخضر 
فسيحسين ذلك من تركيزك 




بدلا من مشاهدة التلفاز. اقرأ كتاب 
سيساعدك على تحسين مخيلتك



العب العاب الفيديو 
فمن شأن ذلك ان يطور استريجية وطريقة تفكيرك




شاهد الافلام بالغتها الام 
فذلك سيحسن من مرونة قدراتك العقلية والفكيرية المتعلقة باللغات 




اسمح لنفسك بقيلولة الظهيرة 
ستساعدك على تحسين الانتباه والتركيز.




ابدأ بكتابت افكارك وخواطرك 
فذلك سيزيد من ابداعك 




اقضي وقتأ من الاناس الاذكى منك
فذلك سيوسع نظرتك للعالم 




انخرط بالمناقشة من الاخرين
فذلك سيحسن من تفكيرك المنطقي وقدرتك على اجرأ الحوارات العقلانية




ابدأ يومك مع كوب من الماء 
فذلك سياعدك على انجاز اعملك بشكل اسرع 



اخرج للمشي في الهواء الطلق
 , فمن شأن ذلك ان يسحسن من انتاجيتك ونشاطك 

4 طرق فعّالة لكسب ثقة الآخرين



الغد.نت -  الثقة المتبادلة هي سر نجاح العلاقات بين الناس، سواء اجتماعيا أو في نطاق العمل، فإدارة كل شيء تعتمد بشكل كبير على الشعور بالثقة ونجاح أي مدير يتحقق بنجاح فريقه، لذا يتعين عليه أن يشجع أعضاء فريق العمل الخاص به ويمنحهم الشعور بالثقة في قدراتهم على إنجاز مهامهم بنجاح لتحقيق الأهداف المنشودة، حسب ما نقله موقع "موتو تايم" عن جاك ويلش الرئيس التنفيذي لمعهد جاك ويلش للإدارة.

ويؤكد ويلش، الرئيس التنفيذي السابق لشركة جنرال إليكتريك، وبعد خبرة 40 عاماً في مجال الأعمال، أن هناك طرقا فعالة لكسب ثقة الآخرين والحصول على علاقات مبنية على الثقة.

وإذا كنت ترغب في أن تكون مديراً أو قائداً ناجحاً فعليك باتباع الأربع خطوات التالية لتحقيق ذلك:

1 - كن كريماً
الكرم هو إحدى الصفات القيادية الأكثر أهمية، فالشخص الكريم الذي يتمنى الخير للآخرين ولا يشعر بالغيرة على سبيل المثال، من ترقية زملائه أو زيادة رواتبهم يكسب ثقتهم بمنتهى السهولة واليسر.

2 - مشاركة الجميع في صنع القرار
عند الإقدام على مهمة جديدة وحتى تتمكن من اتخاذ قرارات واعية، عليك الإلمام بدقة بكافة جوانب المهمة، والإصغاء لآراء زملائك حول رؤيتهم لإنجازها حتى تشعرهم بثقتك في قدراتهم، وتضمن بذلك تفاعلهم معك، واحترام جميع قراراتك كقائد.

3 - اجعل أهدافك واضحة للجميع
إطلاع فريق العمل على طبيعة أي مهمة تسند إليهم وتوضيح أهدافك كمدير من تلك المهمة يسهل بشكل كبير إنجازها، مع ضرورة إيجاد محفزات مادية وملموسة لتشجيعهم على أداء مهمتهم بنجاح مثل العلاوات والترقيات.

4 - إعطاء الأولوية للتعليق على أدائهم
انطباعك عن مرؤوسيك يمثل قيمة كبيرة بالنسبة لهم، فمن الضروري أن تطلعهم بشكل دوري عن تقييمك لأدائهم كمدير، فالثناء على الأداء المتميز ومناقشة سبل تحسين الأداء المتوسط من شأنه الوصول بالموظفين للأداء الأمثل.

عادات سلبية تدمّر الثقة بالنفس




العربي الجديد - تختصر الاختصاصية في علم النفس السريري ميلاني غرينبيرغ، الأستاذة السابقة في جامعة "آليانت الدولية" الأميركية، أسباب انعدام الثقة بالنفس بست عادات. وتقول غرينبيرغ إنّ بدء حياة أفضل يعتمد على الرضا عن النفس، ومعرفة الأفكار والعادات التي تدمر المصلحة الذاتية، والبحث في المقابل عن طرق تفكير وسلوكيات إيجابية. وتشرح أنّ أدمغتنا تمتلك مرونة عصبية، وممارسة طرق جديدة في التفكير والتصرّف تغيّر واقع الخلايا العصبية في الدماغ والمسارات بينها.

أما العادات السلبية تلك فتتمثل أولاً بالشعور بالذنب، ذلك الإحساس الذي نتعلّمه منذ الصغر. وتقول غرينبيرغ: "من ذلك، حين تأمرنا أمهاتنا أن نستكمل وجبة الطعام لأنّ هناك أشخاصاً يتضورون جوعاً في العالم، أو لأنّها أرهقت نفسها في العمل ولا يحق لنا التذمر أو الشكوى". وتعقب: "لا بدّ أنّ الكثيرين من بيننا عانوا من عقدة الشعور بالذنب لأسباب تافهة". فالإحساس بالذنب إيجابي إذا قمنا بعمل مؤذٍ كونه يجعلنا نعيد النظر في تصرّفاتنا. لكن حين يرافقنا هذا الشعور في معظم الأحيان، يقضي تدريجياً على إمكانية الحياة السعيدة، خصوصاً حين يشعر الواحد منّا أنّه لم يقم بما يكفي لمساعدة الغير، في الوقت الذي يقدّم الكثير. وبهدف محاربة عقدة الذنب، تقول غرينبيرغ، إنّه ينبغي التعلّم من الأخطاء السابقة ومحاولة الاقتناع بما قدّمته لنا الحياة. 

العادة الثانية الاعتقاد أنّنا أشخاص فاشلون. وقد يكون ذلك نتيجة انتقاد الأهل لنا أو مقارنة مستوى ذكائنا حين نكون صغاراً بمستويات أقراننا وأصدقائنا. أو بسبب الفشل في مسائل هامّة في الحياة لاحقاً، كالطلاق، أو العزوبة لوقت طويل، أو العجز عن الحصول على الوظيفة التي يتمنّاها أي منّا. وحين يتطوّر لدينا هذا التفكير بالفشل، فإنّه يرافقنا في جميع الحالات وينعكس سلباً علينا. والخطوة الأولى لعلاج الإحساس بالفشل، وفق غرينبيرغ، هي إدراك وجوده في تفكيرنا والابتعاد عن تصديق ذلك، بالإضافة إلى استغلال كل فرصة متاحة بالتفاؤل والتصرّف بطريقة مخالفة لما اعتدنا.

العادة الثالثة هي محاولتنا بلوغ الكمال في جميع الحالات، والنظر إلى كل ما ينجز على أنّه ناقص ولا يرقى إلى مستوى طموحاتنا. فهي حالة تؤدي إلى الشعور بضغوط كبيرة تدفعنا إلى الاستسلام والانسحاب من إنجاز المهمة. وتنصح غرينبيرغ بضرورة التوقّف عن النظر إلى الأخطاء كمآس، وفي المقابل مكافأة الذات على مجرد المحاولة. 

كذلك يشكّل الندم إحدى العادات تلك. وتقول غرينبيرغ إنّ إلقاء اللوم على أنفسنا، والتركيز على الخسارة والرغبة في عودة الزمن إلى الوراء للتصرّف بشكل مختلف، كلّها عوامل سلبية. فالندم، قد يكون إيجابياً فقط إن كانت هناك فرصة ممكنة لتغيير مسار الأمور. ومن المفيد التركيز على اللحظة الحاضرة واعتماد استراتيجيات ذهنية إيجابية للتخلّص من الإحساس بالندم. 

أما خامس عادات تدمير الثقة بالنفس فهي المقارنة الذاتية السلبية مع الآخرين. فالبعض يقدّر مدى نجاحه وفشله عن طريق تلك المقارنة. وتشرح غرينبيرغ أنّ هناك نوعين من المقارنة، أولاً حين ننظر إلى الأشخاص الأقل منّا شأناً، فنشعر غالباً بالامتنان، وثانياً حين نراقب أولئك الأفضل منّا فنشعر بعدم الرضا عن أنفسنا. والمشكلة أنّنا نجهل ما يدور في نفوس الآخرين، فنقارن باطننا بظاهرهم. تقول غرينبيرغ إنّ بإمكاننا إيجاد موضوع مقارنة دائماً، فقد تكون الغيرة من شكلهم الخارجي أو ذكائهم أو ثرائهم أو غير ذلك. لكنّ تلك المقارنة تضعنا تحت ضغوط نفسية ينبغي الابتعاد عنها لأنّ لكلّ منّا ظروفاً مختلفة. وتبقى المقارنة الأفضل، وفقاً لها، مقارنة ما يقوم به الواحد منا اليوم مع ما أنجزه هو نفسه في الماضي، لأنّها إيجابية ومفيدة لطاقة الإنسان. 

النقطة الأخيرة في أسباب انعدام الثقة بالنفس محاولة إسعاد الآخرين وكسب حبهم ورضاهم والمبالغة في تقدير آرائهم على حساب وقتنا الخاص وطاقتنا وتقديرنا لذاتنا. وينتج ذلك من البيئة التي يعيش فيها الإنسان وكيفية تعامل أهله معه. فالواجب، بحسب غرينبيرغ، تعلّم رفض طلبات الآخرين، إن كانت على حساب أنفسنا، وإعطاء الأولوية لحاجاتنا، والابتعاد عن الأشخاص المستغلين والمتطلّبين. 



هل تشتاق إلى نفسك؟



محمد عواد - هل تشتاق إلى نفسك؟ ...  قد يكون السؤال غريباً للوهلة الأولى، لكن عندما ننظر إلى أحوالنا في هذا الزمان فإننا ندرك بأنه ليس بالغريب أبدا.

فوائد نفسية وصحية ستدهشك عندما تحبين نفسك!



البيان.نت - أحبي نفسك؛ فحبك لنفسك أولى خطواتك نحو الحياة المستقرة وطريقك إلى العلاقات الاجتماعية الناجحة. بدايةً يجب أن تعلمي بأن محبة النفس، النرجسية، أو الأنانية هي أشياء مختلفة تماماً عن بعضها البعض. الحب يتمحور كله حول الأخذ والعطاء، فإذا كان باستطاعتك منح ما يكفي من الرعاية، الاهتمام، والتعاطف، لنفسك، فعلى الأغلب يمكنك منحها للآخرين أيضاً.