‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهاتف المحمول. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الهاتف المحمول. إظهار كافة الرسائل

6 خرافات شائعة حول بطاريات المحمول


يقدم أربعة خبراء في مجال الاتصالات مجموعة من النصائح بخصوص بطاريات الهاتف المحمول، وذلك من أجل الاستخدام الأفضل. وهم يصححون بذلك خرافات ستة، ارتبطت بسلوكنا اليومي في التعامل مع البطاريات.


دوتشيه فيلا الألمانية - بغض النظر عن نوعية البطارية الموجودة في هاتفك الذكي، أو الكمبيوتر المفكرة، أو الكمبيوتر اللوحي، أو الدراجة الكهربائية، فإن هناك مجموعة من الأساطير التي تدور حول مصدر الطاقة في كل الأجهزة الإلكترونية المحمولة أو المتحركة. أربعة خبراء يقدمون نصائح، ويفندون الخرافات التالية التي تحيط بموضوع سلامة وكفاءة أي بطارية.

نفاذ البطارية تماما قبل الشحن
هناك من يردد دائما أنه للحفاظ على سلامة البطارية، وضمان استخدامها لفترة طويلة يجب أن تنفد الطاقة تماما من البطارية قبل إعادة شحنها. هذا الكلام قد يكون صحيحا، لكنه غير مجد للبطاريات الموجودة حاليا. الخبير في مركز "إم.إي.إي.تي" في جامعة مونستر بألمانيا توبياس بلاكه يوضح أن هذه الفكرة كانت صحيحة بالنسبة لبطاريات "أعمد النيكل كاديوم" التي كانت تستخدم في الماضي ففي تلك البطاريات كان توصيلها بالكهرباء لإعادة شحنها قبل تفريغها تماما من الطاقة يقلل قدرتها على العمل. ولكن هذا لم يعد صحيحا مع البطاريات الحالية التي تعتمد على الليثيوم المؤين بطاريات النيكل الهجين.


شحن الهاتف المحمول طوال الليل قد يؤدي لانفجاره
أخبار اشتعال النار أو انفجار بطاريات الأجهزة المحمولة، تأتي عادة من بطاريات النيكل كاديوم القديمة. ويوضح ماتياس باومان من مؤسسة "تي.يو.إي.في راين لاند" للشهادات الفنية في ألمانيا أن انفجار الهواتف الذكية أو الكمبيوتر المحمول التي تعمل ببطاريات الليثيوم المؤين، نتيجة توصيلها بالكهرباء لشحنها طوال الليل،"هو أمر مستحيل من الناحية العلمية". ويضيف باومان "عوامل الحماية الموجودة داخل الخلية أو الشاحن سواء كان هاتف أو كمبيوتر محمول تمنع الشحن الزائد للبطارية حتى إذا استمرت متصلة بالكهرباء بعد إتمام شحنها، وسيتوقف الشحن آليا عندما يكتمل شحن البطارية أو ترتفع درجة حرارتها على مستوى مرتفع".

لا تشحن البطارية الجديدة إلا إذا كانت فارغة تماما
من حيث المبدأ هذا كلام صحيح، لآن عمليات الشحن الأولى لبطاريات الليثيوم المؤين مهمة، لكن مصانع البطاريات تقوم بهذه المهمة قبل طرح البطارية في الأسواق، حيث يتم شحنها وتفريغها عدة مرات داخل المصنع، بحسب الخبير دريك أوفي زاور. ورغم أن المستخدم لا يحتاج إلى القلق عندما يقوم بشحن بطارية هاتف جديد، فإنه ربما يحتاج إلى التأكد من عدم ترك البطارية حتى تفرغ من الطاقة تماما ثم يقوم بشحنها بالكامل، لآن هذا يمكن أن يساهم في تحديد مدى عمر البطارية. من ناحيته يضيف سيرجي روترميل من مركز تكنولوجيا الطاقة الكهروميكانيكية في جامعة مونستر بألمانيا إن هذا الأسلوب المعروف باسم "الدورة العميقة" يقلص عمر البطارية، في حين أن الدورة المنخفضة التي تعني إعادة شحن البطارية عندما يكون مستوى الطاقة فيها 20 في المائة ليصل إلى 70 في المائة يزيد عمر البطارية".

عمر البطارية أطول في الأماكن الدافئة
العكس هو الصحيح، بل أنه للحفاظ على عمر افتراضي أفضل للبطارية، يجب تخزينها في مكان بارد كلما كان ذلك ممكنا. إن ارتفاع درجة الحرارة في مكان وجود البطارية 10 درجات يقلل عمرها الافتراضي بمقدار النصف بحسب زاور، بل أن الباحثين يوصون بتخزين بطارية الكمبيوتر المحمول في الثلاجة، إذا كان يتم استخدام هذا الكمبيوتر بشكل أساسي باعتباره كمبيوتر مكتبي ويظل متصلا بالكهرباء بشكل عام. في هذه الحالة يمكن نزع البطارية من الكمبيوتر وبخاصة عندما يكون مستوى الشحن فيها 20 في المائة ووضعها في الثلاجة، مع ملاحظة ضرورة تركها فترة زمنية كافية بعد إخراجها من الثلاجة لتصل درجة حرارتها إلى درجة حرارة الغرفة قبل وضعها في الكمبيوتر مرة أخرى واستخدامها.

عدم شحن البطارية خارج الجهاز قبل إفراغها بالكامل
هذا كلام صحيح بالنسبة لبطاريات الرصاص والحامض المستخدمة في الدراجات والسيارات. ولكن بالنسبة لبطاريات الليثيوم المؤين فإن عمرها الافتراضي يقل عندما يتم شحنها بالكامل. كما لا يجب تخزينها وهي فارغة تماما بحسب زاور، لأن مستوى الطاقة فيها يمكن أن ينخفض إلى مستويات شديدة فلا تقبل أي شحن بعد ذلك. على سبيل المثال لا يفضل تخزين دراجة كهربائية ببطارية فارغة تماما طوال فصل الشتاء. والأفضل أن يتم تخزين البطارية وهى تحتوي على طاقة بنسبة 20 في المائة، ومن الأفضل قياس مستوى الشحن على فترات أثناء مدة التخزين.

المكالمات الهاتفية أثناء شحن الهاتف تدمر البطارية
هذا كلام غير صحيح. يمكن استخدام الهواتف والكمبيوتر المحمول وأي أجهزة تعمل ببطاريات الليثيوم المؤين أثناء شحن البطارية دون مشاكل. ويقول ماتياس باومان "على عكس البطاريات الأقدم، يمكن شحن البطاريات الحالية في أي وقت ويمكن فصل الجهاز من الشحن ثم إعادة توصيله دون أي يؤثر ذلك على البطارية بأي شكل.

ما معنى الرموز التي تظهر في الهواتف؟



أخبار الآن - مما لا شك فيه أنك لاحظت الرموز التي تظهر على هاتفك، فأحيانا يكون  3G ومن ثم 4G أو E أو حتى EDGE، فماذا تعني هذه الرموز بأحرفها وأرقامها؟ 

رمز E
في حال كان هاتفك يعمل بتقنية الجيل الثاني، فهذا الرمز سيظهر وهو اختصار لكلمة "EDGE"  وهي تسريع الاداء عند الاتصال بالانترنت لتصل الى 300 كيلوبت بالثانية الواحدة.

رمز 3G
يعني أن هاتفك متصل بشبكة الجيل الثالث وهي لتسريع الانترنت أكثر من سابقتها طبعا

رمز H
وهو أو حتى HSPA يعني ان خدمة الجيل الثالث تحاول تقديم سرعة أكبر للبيانات لتصل الى 7.2 ميجابايت بالثانية الواحدة.

رمز  H+
وهو يعني مضاعفة سرعة شبكة الجيل الثالث المضاعفة اساسا الى 14 و50 ميجابايات بالثانية الواحدة، أي انه اضافة للـ 3G و الـ H.

رمز 4G
أي اتصال الهاتف بشبكة الجيل الرابع وتظهر أيضا برمز LTE أي Long Term Evolution وهو تؤمن سرعة تصل الى 100 ميجابايت بالثانية الواحدة.

رمز 4G+
وهي أول تحديث وتطوير لشبكة الجيل الرابع، وتسمح الاستفادة من الانترنت ومشاهدة الفيديوهات بسرعة عالية وجودة مدهشة دون اي انقطاع او انتظار لو لثانية واحدة.

انتبه.. هاتفك المحمول "صديق صدوق".. لكن بـ 9 أخطار



العربية.نت - يسعى دائما مخترعو التكنولوجيا لتقديم أفضل ما لديهم كي ينالوا إعجاب عملائهم، وهي حال شركات الهواتف المحمولة، التي تعمل على تزويد مستخدميها بأحدث التقنيات في عالم الاتصالات، والتي لم تعد مقتصرة على إجراء المكالمات الصوتية بل تعدتها إلى الكثير من التطبيقات من برامج محادثة وشبكات تواصل اجتماعي وغيرها.

حتى أضحى جهاز الهاتف الذكي ملازماً لحياة الناس، بحيث لا يستطيع بعض الأشخاص الاستغناء عنه في أي وقت من الليل أو النهار، باعتباره من أكثر الاختراعات التي غيرت حياة الفرد نحو الأسهل من وجهة نظره، دون أن يدرك ما يحمله هذا الاختراع بالرغم من ميزاته من أخطار على صحتهم.

وكشفت بعض الدراسات الأميركية أن الهاتف النقال يمكن أن يؤثر على صحة الإنسان من نواحٍ مختلفة بينها:

- الجراثيم والبكتيريا:
أظهرت دراسة نشرتها صحيفة وول ستريت العام الماضي، أن جهاز الهاتف يحمل عدداً كبيراً من الجراثيم والميكروبات المسببة للعديد من الأمراض، ومن بينها تلك التي تؤدي للإصابة بالتهاب الأمعاء، إضافة لوجود أنواع من البكتيريا لا توجد سوى في الحمامات.

- التأثير على السمع:
يمكن أن يؤدي الاستماع إلى الأغاني بصوت مرتفع على جهاز الهاتف المحمول، إلى أضرار في خلايا السمع المسؤولة عن تحويل الأصوات المحيطة إلى إشارات تنتقل إلى الدماغ، ويسبب ذلك ضعفا في قدرة الأذن على تمييز الأصوات.

- ألم العنق:
يزن دماغ الإنسان حوالي 5 كيلوغرامات وسطياً، وعند الجلوس لفترة طويلة في وضعية الانحناء إلى الأمام أثناء كتابة الرسائل على الهاتف، يسبب ذلك ضغطاً كبيراً ينتج عنه آلام في الرقبة، ويمكن أن يمتد الألم إلى العمود الفقري أيضاً.

- ألم وتشنج في رسغ وأصابع اليد:
ينتج عن قضاء وقت طويل في كتابة الرسائل النصية وممارسة الألعاب على أجهزة الهاتف المحمول ألم وتشنج في رسغ وأصابع اليدين، ويمكن أن يتطور الأمر إلى الإصابة بالتهاب الأوتار والساعد.

- الإدمان:
أثبتت دراسة أجريت عام 2012، أن 66% من البشر يشعرون بالقلق أو الخوف من فقدان هواتفهم أو الابتعاد عنها مدة بسيطة، بالإضافة إلى أن الإحصائيات التي أجريت مؤخراً بينت أن 50% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 عاماً يستعملون هواتفهم المحمولة داخل الحمامات.

- أعراض الانقطاع عن الهاتف:
يمكن أن يتسبب منع استخدام أجهزة الهاتف المحمول، بالإصابة بأعراض مثل تلك التي تحدث لدى المدمنين على المخدرات، مثل القلق والشعور بالتململ والتعب والهزال.

- ارتفاع معدل الإشعاع:
رغم أن الأبحاث لم تثبت بعد أن أجهزة الهاتف المحمولة يمكن أن تسبب السرطان، لكن منظمة الصحة العالمية تحذر من مستويات الإشعاع التي تصدرها، والتي تتجاوز الحد المسموح به، و يمكن أن يسبب التعرض لها طويلاً أمراضاً خطيرة تصل إلى السرطان.

- التوهم باهتزاز الهاتف:
يصاب الكثير من الناس بمتلازمة ما يسمى تخيل الشعور باهتزاز الهاتف، وهي ناتجة عن استعماله لوقت طويل، وأظهرت الإحصائيات أن 90% من الشباب سبق وتعرضوا لهذا الإحساس.

- قلة النوم:
بينت إحصائية أجريت على طلاب جامعة ستانفورد، أن 75% منهم يتركون جهاز الهاتف معهم في السرير أثناء النوم، ويؤثر الضوء المنبعث منه على إنتاج مادة الميلاتونين التي تساعد على النوم، بالتالي يؤدي إلى قلة عدد ساعات النوم التي يحظى بها الإنسان.

لماذا يجب أن تحول هاتفك إلى وضعية الطيران في الطائرة؟



ميديا 24 - يطلب طاقم الطائرة قبل إقلاعها من الركاب إطفاء هواتفهم المحمولة أو تحويلها إلى وضعية الطيران، ويعتقد الكثيرون أن إشارات الهواتف تتداخل مع عمل الأجهزة الإلكترونية على متن الطائرة مما يهدد بخلل في عملها.

إلا أن الخبراء يؤكدون أن الإشارات الصادرة عن الهواتف المحمولة لا تسبب أي ضرر للأجهزة الإلكترونية، لكن هناك سبباً آخر يدفعك لإطفاء الهاتف أو تحويله إلى وضعية الطيران، حيث يمكن أن تسبب الإشارات التي يطلقها ضجيجاً في سماعات الأذن لدى الطيارين، يشبه تلك الضجة التي تحدث عند تقريب الهاتف من مكبرات الصوت.

ويقول أحد الطيارين في مدونة نشرها على موقع إيرلاين أبديتس: "الأمر لا يتعلق بإجراءات السلامة على الطائرة، إلا أنه مزعج للطيارين بالتأكيد".

وأضاف: "لو تصورنا أن 50 راكباً لم يكلفوا أنفسهم عناء إطفاء هواتفهم أو تحويلها إلى وضعية الطيران، فسيكون لدينا 50 هاتفاً تبحث باستمرار عن أبراج التغطية، مما يسبب الكثير من الضجيج الذي يربك عمل الطيارين".

وأشار الطيار إلى أن وضع الهواتف على وضعية الطيران أو إطفاءها هو خدمة يؤديها الركاب لطاقم الطائرة حيث تتوقف الهواتف عن محاولة الاقتران بشبكات التغطية، وتظهر هذه الخطوة تقدير الركاب للأشخاص الذين يبذلون جهوداً كبيرة للوصول بهم إلى بر الأمان، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.