‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكلاب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكلاب. إظهار كافة الرسائل

لماذا تقوم الكلاب بدفن العظام في التراب؟



أخبار الآن - اذا كنت تربي كلباً لا بد انك لاحظت كيف يقوم بدفن الطعام أو الألعاب، وهذه عادة يبفرد بها الكلاب فقط، حتى وان لم يوجد أي منافس له على الطعام يقوم الكلب بالاستحواذ عليه ودفنه ولكن ما السبب وراء ذلك؟ 

الطبيب البيطري "محمد الصواف" أجاب على هذا السؤال لاحدى الصحف، فقال: "هذه العادة طبيعية وجزء من سلوك الكلب قبل أن يتطور ويستأنسه الانسان كي تتمكن من تحمل الظروف والتأقلم على العيش، فالكلب حيوان يتغذي على اللحوم، لذلك كان يلجأ إلى الصيد والافتراس، وكان يلجأ إلى دفن الفريسة ليضمن استمرار توفر الغذاء بشكل طبيعي بسبب ظروف الحياة البرية الصعبة ، يقوم بتخزين باقي الفريسة للاستفادة منها فى الايام العجاف، والدفن طريقة جيدة لحفظ باقي العظام المليئه بالنخاع لوقت قد لا يتوفر به الغذاء إلى أن يحصل على فريسة جديدة".


وأكد الطبيب الصواف: "هذا السلوك تتبعه بعض الحيوانات من الفصيلة الكلبية كالذئاب والثعالب، وأيضا حيوانات أخرى مثل السناجب التي تقوم بتخبئة البندق لفصل الشتاء، والجمال تحتفظ الماء والغذاء.. وهكذا".

وهذا هو تفسير دفن الكلب للعظام والألعاب في التراب، لأن هذا التصرف حزء من فطرة الكلب حتى ولو كان لديه كمية كبيرة من الطعام وأنواع عديدة، فالغريزة تغلب في هذه الأوضاع.

قصة الكلاب الصينية التي جذبت ملايين المعجبين



البيان.نت - التقطت هذه الصورة في أكاديمية لتدريب الكلاب البوليسية في الصين، وتظهر ستة كلاب يصطفون بانتظام وصبر للحصول على وجبة العشاء، في حين يحملون الصحون بأسنانهم.

كشف سر العلاقة الوطيدة بين الكلاب وأصحابها



العربي الجديد - تُوصف الكلاب بأنها "أوفى صديق للإنسان" فيما يقول العلماء إن الصلة التي تربط بين البشر وحيواناتهم الأليفة المدللة، ربما تكون أعمق مما يظن المرء.

الكلاب لم تكن أبدا.. صديقة الانسان في العصور الغابرة



الآن.نت - بينت دراسة علمية جديدة أن الكلب لم يكن الصديق الوفي للإنسان في العصور الغابرة، كما هو حاله في الحقبة الراهنة من حياة البشر، ويعود ظهور الكلاب بأشكالها الحالية إلى ثلاثين ألف عام، على ما قالت آبي درايك عالمة الأحياء وإحدى المشرفين على الدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر".

فيديو: معركة طريفة بين طفل وكلب



ميديا 24 - دارت معركة طريفة بين طفل لا يتجاوز عمره الـ5 أعوام وكلب، ظل الاثنان يتبادلان العضات، فلم يخف الطفل من عضة الكلب ولم تثنه عن مطاردته، بل ظل وراءه حتى عض الطفل الكلب في أذنه، انتقاماً منه.

كلب يتبرع بدمه لقطة



روسيا اليوم - وجدت قطة تعاني من فقر دم حاد في كلب منقذا لحياتها بعد أن تبرع لها بدمه، علما أن القطة كانت على حافة الموت.

علماء: أصحاب القطط أذكى من أصحاب الكلاب



روسيا اليوم - أجرى العلماء استطلاعا شارك فيه 600 شخص، بهدف تحديد الأكثر ذكاء، وذلك بين محبي الكلاب ومحبي القطط. و تضمن الاستطلاع الإجابة على عدد من الأسئلة فتبيّن أن الأشخاص الذين يحبون القطط أكثر حساسية وانطوائية لكنهم يميلون الى "انتهاك القواعد". أما محبو الكلاب فهم أكثر نشاطا ولهم علاقات اجتماعية واسعة.

دراسة: أصول الكلاب قد تكون أوروبية



بي بي سي عربي - أشارت نتائج إحدى الدراسات التي نشرت عن الحمض النووي أن الكلاب استؤنست في بادئ الأمر في أوروبا.

ولا يساور الشكُّ أحدًا في أن الكلاب تأتي في سلالة تطورية تنحدر من الذئب الرمادي، إلا أن الجدل كان يدور لوقت طويل بين العلماء حول وقت ظهورها ومكانه.

وتشير الدراسة الجديدة، التي نشرها أولاف ثالمان وزملاؤه في تحقيق نشر في مجلة "ساينس" العلمية" والتي تعتمد على تحليل جيني لعينات من العصور القديمة والحديثة مأخوذة من الكلاب والذئاب، إلى أن الكلاب تعود أصولها إلى أوروبا قبل لا يقل عن 18 ألف عام.

فقد أشارت تحاليل قديمة للحمض النووي إلى أنه من المرجح لأنواع الكلاب من العصر الحديث بجميع أشكالها وأحجامها أنها تعود إلى سلالات من الذئاب كانت تستأنس التجمعات البشرية في منطقة الشرق الأوسط، وربما في شرق آسيا أيضا، وذلك منذ ما يقرب من 15 ألف عام.

إلا أن المشكلة تكمن في صحة تلك المزاعم، خاصة وأن بعض علماء الحفريات عثروا على أحافير لحيوانات أشبه بالكلاب تعود إلى فترة 30 ألف عام أو تزيد.

وكان ثالمان، الأستاذ بجامعة توركو الفنلندية، وفريقه قد أجروا دراسة أخرى حاولوا من خلالها التوفيق بين الدلائل المتضاربة التي أخذت من نتائج تحليل الحمض النووي.

وعمد ثالمان ورفاقه من الباحثين إلى النظر في التسلسلات الجينية التي استخلصت على نطاق واسع من أنواع الكلاب والذئاب من العصر القديم، ومقارنتها بالعينات التي أخذت من الكلاب والذئاب من العصر الحديث.

وكشف ذلك التحليل عن أن الكلاب في العصر الحديث قد ترتبط بشكل أكبر في أصولها بالكلاب أو الذئاب الأوروبية من العصر القديم، وليس لها علاقة بأي من أنواع الذئاب التي كانت تعيش خارج أوروبا أو تعيش حاليا في العصر الحديث، وهو ما قد يشير إلى وجود علاقة بينها وبين الذئاب الأوروبية المنقرضة من العصر القديم.

ولأن بقايا الكلاب التي استخدمت في تلك الدراسة يعود تاريخها إلى ما يربو على 18 ألف عام، فهي تشير إلى أن وقت استئناسها كان أقدم بكثير مما يراه بعض الباحثين.

كشف التحليل عن أن الكلاب في العصر الحديث قد ترتبط بشكل أكبر في أصولها بالكلاب أو الذئاب الأوروبية من العصر القديم ويعني ذلك –إذا كان صحيحا- أن الكلاب بدأت في الخروج من مجتمعات الذئاب عندما بدأ البشر يستقرون داخل مجتمعات زراعية ثابتة، وكانوا لا يزالون يعتمدون على أنشطة الصيد وجمع المحاصيل.

ومن الممكن أنه كانت هناك ذئاب تتابع في البداية نشاط أولئك الصيادين من بعيد، وكانت تقتات على ما يتركونه من بقايا ما يصطادونه من حيوانات ضخمة كالماموث، وذلك قبل أن تتخلى تلك الأنواع من الذئاب في النهاية عن قدر كبير من حذرها وتستأنس مع مجموعات البشر التي كانت تتبعها.

وقال ثالمان: "يمكننا أن ندرك الفائدة التي عادت على تلك الأنواع من الذئاب وهي تعيش قريبا من البشر وتقتات على الولائم التي كانوا يخلفونها لها، إلا أن البشر أيضا استفادوا أيضا من ذلك التعايش."

وأردف قائلا في تصريح لبي بي سي: "علينا أن نبقي في اعتبارنا أنه وفي الفترة التي تتراوح بين 18 ألف و800 عام و32 ألف عام مضت، كانت أوروبا تشهد وجود حيوانات مفترسة أضخم بكثير إذا ما قورنت حتى بالذئاب، كالدببة والضباع."
وأضاف: "يمكنك أيضا أن تتخيل أن عيش الذئاب قريبا منك قد يكون بمثابة نظام للإنذار. لذا، فإن ذلك يعتبر أحد السيناريوهات المعقولة في موضوع أصل استئناس الكلاب."

وعلى أية حال، فإنه لا يمكن القول بأن هذه الدراسة التي أجريت مؤخرا من شأنها أن تحسم هذه المسألة.

فاستخدام الحمض النووي -إذا ما أخذنا بالاعتبار التغيرات الدقيقة التي تطرأ عليه شيئا فشيئا مع مرور الوقت- في فحص أصول الحيوانات والعلاقة فيما بينها يعتبر أداة فعالة، إلا أنه يصعب إثباتها بصورة دامغة.

فمن بين المشكلات التي يواجهها الباحثون أن مجتمعات الكلاب المختلفة أصبحت شديدة الاختلاط بمرور الزمن نتيجة لتنقلها مع أصحابها من البشر، مما يزيد من تعقيد الإشارة الجينية.
ومما يزيد من صعوبة ذلك أيضا حقيقة أن الكلاب في بعض الأحيان تتكاثر مرة أخرى مع الذئاب البرية، حيث يصعب فحص كل ذلك بشكل مفصل.

كما أن الوصول إلى حل جذري في هذه الدراسة يتطلب وجود عدد أكبر من العينات والتحليلات، خاصة فيما يتعلق بجوهر الحمض النووي للحيوانات التي عاشت في العصور القديمة.

للمزيد من المعلومات الثقافية .. اضغط هنا 

صور : كلب الكومندور .. مدهش أقرب للخيال تكاد لا تصدق وجوده

كلب الكومندور، حالة غريبة عجيبة في العالم، تكاد لا تصدق من الصور أنه كلب بل تظنه معد للأفلام.

هذا الكلب يعيش في منطقة واحدة حالياً هي المجر، وإن تم نقله إلى أماكن حارة كدول الخليج مثلاً يموت بسرعة بسبب كثافة شعره التي تجعل الحرارة في جسمه عالية جداً، هذا الكلب لا ينظر إليك في الشوارع ولا يجري أبداً في المدن كأنه كائن كسول للغاية، لكن في الجبال يصبح نشيطاً منطلقاً من مكان إلى أخر.

يقال أنه أصوله من التيبت، وهو يملك قوة هائلة تجعله عنصراً خطيراً في حال تم تدريبه بشكل خاطىء جعله معتاد على العدوانية:








جنازة مهيبة لكلب لأسباب إنسانية في الهند


رغم غرابة ذلك في بادئ الأمر، لكن الجنازة المهيبة أقيمت فعلاً للكلب زانجير تقديراً لأعماله البطولية.

وبغض النظر عما إذا كان الكلب أو أي حيوان آخر يستحق إقامة جنازة له، لا أعتقد أننا سنختلف على حقيقة أن إنجازاته وأفعاله البطولية أنقذت الكثير من الأرواح.

فخلال سلسلة التفجيرات التي وقعت في مومبي عام 1993، عثر زانجير على أكثر من 3 أطنان من المتفجرات و600 قنبلة و249 قنبلة يدوية بالإضافة إلى كمية كبيرة من الذخيرة، فاستحق تلك الجنازة من وجهة نظر السلطات.