‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطب. إظهار كافة الرسائل

باحثون: الزواج مفيد للصحة

باحثون: الزواج مفيد للصحة


خلص باحثون بريطانيون الى انه يبدو ان الزواج جيد للصحة بشكل عام، وانه يزيد من فرص النجاة في حال معاناة الأفراد من أي من الحالات التي قد تؤدي الى اصابتهم بأمراض القلب مثل ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.

ما هو مرض الكوليرا؟

ما هو مرض الكوليرا؟


ينتشر مرض الكوليرا في مناطق عدة من العالم بما فيها منطقة الشرق الأوسط. ويصل الى مستوى ةبائي خصوصا في فصل الصيف. ويعاني حاليا سكان اليمن من انتشار المرض الذي تفاقمه الحالة الانسانية المتردية بسبب الحرب هناك.

آلام الكتف - أسبابها وكيف يمكن التخلص منها؟

آلام الكتف - أسبابها وكيف يمكن التخلص منها؟

يعانى العديد من الأشخاص من آلام في مفصل الكتف التي تتعدد أسبابها، في البداية يعتقد المصاب أنه فقط شد عضلي بسيط لكن الأمر يمكن أن يتطور ليصبح علاجه بواسطة تمارين تقوية وتصحيحية للعضلات المحيطة والمؤثرة على حركة الكتف.

8 نبتات غير معروفة يمكنها أن تمد جسم الإنسان بأكبر قدر من الطاقة



روسيا اليوم - وجد الكثير من البحوث علاقة كبيرة بين بعض النباتات الغير المعروفة للكثيرين، وزيادة طاقة الجسم بشكل كبير جدا، علاوة على أنها تساعد على إعطاء مظهر خارجي أكثر حيوية ونضارة.

وهذه النباتات هي كالتالي:

1- "الجنسنغ" أو (Panax)، ويعتبر من أكثر النباتات فائدة، ويستخدم الجنسنغ بصفته منشطا في أثناء العمل الجسدي والفكري الزائد في سبيل تحسين التفكير وتقوية الذاكرة وتركيز الاهتمام وفي فترات إعادة التأهيل بعد إصابة أو مرض. ويساعد هذا النبات على مكافحة الإرهاق المزمن حيث يتصف بمفعول منشط.


2- "الجوارانا" أو (Paullinia cupana)، وهو نبات يعود أصله لمنطقة الأمازون البرازيلية، ويستخدم هذا النبات كمقوٍّ ومحفز لتحسين النتائج الرياضية ولمكافحة الإرهاق الجسدي والذهني وزيادة الشبق الجنسي. تحتوي بذور هذا النبات على كميات كبيرة من الكافيين ومن مواد مماثلة له من ناحية التركيب الكيميائي والتأثير على الإنسان.


3- "الجذر الذهبي" أو (Rhodiola rosea)، ويعود الاسم إلى لون جذر هذا النبات، يستخدم هذا النبات للتنشيط والتقوية وزيادة القدرة على التحمل وزيادة القدرات الذهنية وكوسيلة لتكييف جسم الإنسان مع زيادة الجهد والتأثيرات المضرة. ويفضل استخدام منقوع من هذا النبات لتحسين النتائج الرياضية ولاستعادة القوى بعد ممارسة تمارين متعبة. وتعتقد الناس (من دون إثباتات علمية) أن هذا النبات يفيد عند وقوع خلل في القلب والأوعية وعند السكري والتدرن الرئوي وأمراض السرطان.


4- فطر "كورديسيبس" أو Cordyceps، ويستخدم هذا الفطر عند وقوع خلل في الجهاز التناسلي للرجال وضعف الجسم والدوخة ولتقوية المناعة وإبطاء الشيخوخة وزيادة القدرة على أداء العمل كما يستخدم كمنشط.


5- "الأثرككس" أو (Eleutherococcus) - يوجد نحو 30 نوعا من هذا النبات والنوع المستخدم لغايات طبية هو النوع الشائك. ويعزى هذا النبات إلى مجموعة النباتات المكيفة حيث يعتبر أنه يقوي الجسم ويزيد مقاومته لتأثيرات الإجهاد ويعيد فعل المناعة ويحسن الشهية.


6- "الجنكة الصينية" أو (Ginkgo) وهي من الأشجار المعمرة. تحتوي أوراق هذه الشجرة مواد تحسن دوران الدم في مخ الإنسان والذاكرة والتفكير. كما تستخدم لزيادة القدرة على أداء العمل. ومع هذا قد يؤدي تناول هذا الدواء إلى ظهور أعراض جانبية.


7- "الشزندرة الصينية" أو (Schisandra chinesis)، ويستخدم هذا النبات في الطب الشعبي الصيني على نطاق واسع. تحتوي ثمار هذا النبات على مواد كثيرة مضادة للتأكسد والالتهابات. كما تساعد على زيادة القدرة الجسدية ومقاومة تأثيرات بذل الجهد وعلى أمراض مختلفة.


8- الجنسنغ الهندي أو (Withania somnifera)، وهو نوع نباتي ينتمي إلى الفصيلة الباذنجانية، وكثيرا ما يعتبرونه دواء لكل داء على الرغم من قلة المعطيات العلمية التي تمكن من تقدير مفاعيله العلاجية. يستخدم هذا النبات كوسيلة مكيفة ومنشطة. كما يستخدم هذا النبات لتحسين التفكير وزيادة الشبق الجنسي وتقوية الجسم.


عند تناول أدوية مستخرجة من النباتات المذكورة أعلاه يجب أن نتذكر دائما عدم وجود أدوية عامة المفعول في الطبيعة. فلا تثقوا بكلام البائعين الذين يحاولون إقناع زبائنهم بالمفاعيل العجيبة لهذه النباتات. بطبيعة الحال تتصف كل الأدوية المستخرجة من هذه النباتات بأعراض جانبية ومضادات لاستعمالها، ولذلك لا بد من استشارة الطبيب في كل حالة من الحالات علما بأن تناول مثل هذه الأدوية لا يمكن أن يعوض عن التطبيب النظامي المبني على العلم.

مرض غامض يقضي على حياة عشرات الآلاف من البشر



روسيا اليوم - وجاء في التقرير الذي اعده علماء جامعتي أوكسفورد وواشنطن عن هذا المرض الذي يسمى "الرعام، شبيه الرعام – Melioidoz" ان هذا المرض القاتل يسبب تعفن الدم ويرافقه التهاب الأعضاء الداخلية والأنسجة.

وتسبب هذا المرض بكتريا من نوع burkholderya pseudomallei التي تعيش في التربة ويمكن ان تنتقل الى جسم الإنسان أو الحيوان عبر جرح صغير او عن طريق التنفس. لذلك فإن أغلب الذين يصابون بالمرض يعملون في قطاع الزراعة.


اعراض هذا المرض تشبه اعراض عدد من الأمراض التي تسببها البكتريا، لذلك من الصعب تشخيصه بسرعة. ويمكن علاج المصاب باستخدام انواع معينة من المضادات الحيوية فقط، ومع ذلك تصل نسبة الوفيات بين المصابين به الى 70 بالمائة.

ويعتقد ان هذا المرض ينتشر في جنوب شرق آسيا وشمال أستراليا. ولكن المعطيات الأخيرة بينت ان المرض موجود في امريكا الجنوبية والوسطى وفي الشرق الأوسط.

إضافة إلى هذا ينتشر المرض في 45 بلداً، ولكن السلطات تحاول دائما خفض رقم الاصابات، وان 32 دولة تحصل فيها اصابات بهذا المرض، ولكن سلطاتها لم تعلن ابدا عنها.

فبحسب معطيات الخبراء، قضى المرض عام 2015 على حياة 89 ألف انسان من مجموع 165 ألف مصاب. وهذا يعادل عدد الوفيات بمرض الجدري (95 ألف وفاة) في حين يتوفى من حمى الضنك 12.5 ألف شخص في السنة فقط.

شاهد بالصور تاريخ الطب المخيف ..



البيان.نت - منذ العصر اليوناني القديم وحتى نهاية القرن الـ19، دارت أغلب شكاوى المرضى وآلام نفوسهم وأجسادهم في فُلك نظرية ثابتة، تشبث بها الأطباء في تشخيص معاناة مرضاهم، ارتبط  فيها أمن الجسد وتوازنه الصحي بأربع خلطات سائلة يتكون منها، هي المرة السوداء والمرة الصفراء والدم والبلغم، ففي حال تجاوزت إحدى الخلطات على أخرى بالزيادة، أو انسحبت أحداها للتلاشي خالقة فراغا وانعدام توازن، ظهر المرض ففتك بجسد صاحبه ونفسه. 

فاعتقد الأطباء على سبيل المثال أن المُرة السوداء تُصيب بالكآبة، والمُرة الصفراء تُحسن من فرص إصابتك بالكوليرا، فانطلقوا في تشخيصاتهم البدائية مُخلفين نجاحات أسطورية، وكذلك آلاف الضحايا ممن دفعوا فاتورة تطور الإنسانية وضريبة البدايات شبه الأسطورية.

إلا أن الخطوات الوليدة تجاه الطب الحديث لم تطل غُرف التشخيص فقط، بل امتدت لتفاصيل جراحات نصمها اليوم بـ«الوحشية»، وأساليب علاج تجريبية إنما تستدعي فينا فزعا ونفورا، بينما مثلت الأمل الوحيد في العلاج والحياة للأجداد قبل عدة قرون، بحسب المصري لايت.

وفي هذا التقرير تم رصد سبعة صور مُستقطعة من تاريخ الطب المُقبض، وتم رصد قصصها وأجواءها، بما حملت من ألم ومعاناة، وما مهدت له من نجاح وتقدم وأمن لنفوس مرضى عصرنا الحديث وأجسادهم.

نقل دماء العجل
كي يسهم دم العجل «بعذوبته ونقائه» في تلطيف حدة غليان دم فرنسي اعتاد الركض والصراخ والنحيب بالشوارع الباريسية نصف عار، قام الطبيب الفرنسي، جان باتيست دينيس، في 19 من ديسمبر عام 1667، بعملية نقل دم من حيوان لإنسان -المريض الباريسي- بهدف تخليص الأخير من «الجنون». 

وبحسب كتاب «تاريخ الجنون» للمؤرخ الفرنسي، كلود كيتيل، حضر العملية العلنية بعض الوجهاء الفرنسيين وطبيبان وجزاران أحضرا العجل.


وعلى الرغم من تبول المريض بولاً داكنًا بعد عملية نقل الدم، إثر تكسر كرات الدم الحمراء لتعارض الدم المنقول مع دم المريض، إلا أن الطبيب فسر العرض بتفريغ وتصريف «المرة السوداء» عبر البول، بعد أن كانت مُحتبسة داخل الجسد وتبعث بأبخرة على الدماغ مما أحدث بها الخلل.

ويذكر موقع مركز الدم التابع لكلية الطب بجامعة ستانفورد، أن تجربة «دينيس» تلك لم تكن الأولى، حيث قام بتجربتين سابقتين، إحداهما على شاب مصاب بالحمى، وأخرى بهدف التجريب فقط، ليصبح بذلك أول من أجرى عملية نقل دم في التاريخ، إلا أن مريضه الأخير لقى حتفه، ولذا اتهم «دينيس» بالقتل، وتمت تبرئته لاحقًا.

كرسي وأدوات الولادة
الصورة مُقتطعة من بين طيات أحد الكُتب الإرشادية للقابلات والقائمين بعملية التوليد في منتصف القرن السادس عشر، للجراح وطبيب التوليد السويسري، جايكوب روف، الذي كان مسؤولاً عن متابعة توجيه واختبار القابلات في مدينة «زيوك» السويسرية.


وبحسب  موقع المركز القومي لمعلومات التكنولوجيا الحيوية بالولايات المتحدة الأميركية، ضمّن «روف» في كتابه «الدليل المرح للمساعدة على فهم عملية ولادة الإنسان»، العديد من خبراته العملية، فضلاً عن شرح الأدوات المُستخدمة في عملية الولادة، وضمنها «كرسي الولادة» بظهره المائل الذي يسمح للسيدة بتغيير وضع جلوسها وقتما رغبت.

علاج تشوهات العمود الفقري
لعلاج تشوهات العمود الفقري، اتجه أول أستاذ لجراحة العظام بالولايات المتحدة الأميركية، لويس ألبرت ساير، في سبعينيات القرن الـ19، لتعليق أطراف المرضى العلوية جزئيًا، للحصول على استقامة من العمود الفقري، ومن ثم تثبيت الجسد بواسطة هيكل مُدعم متين من الجبس الباريسي.

وترصد الصورة عرض العملية العلاجية، والذي تم بشكل علني أكثر من مرة، بعضها خارج الولايات المُتحدة، حيث سافر «ساير» مندوبًا عن الجمعية الطبية الأميركية التي ساهم في تأسيسها، للملكة المتحدة، وذلك لحضور اجتماعات الجمعية الطبية البريطانية في مدينة «مانشستر»، وعرض علاجه الجديد آنذاك أكثر من مرة تم بعضها داخل المدارس الطبية، كما ورد في كتاب New York state’s prominent and progressive men.

وعلى الرغم من أن تصحيح العلاج لوضع العمود الفقري بشكل دائم ظل محل شك، إلا أنه بحسب موقع المركز القومي لمعلومات التكنولوجيا الحيوية بالولايات المُتحدة، ظل الهيكل الجبسي الذي ابتكره «ساير» مألوفًا، وأصبح يُعرف بـ«سُترة ساير».

المرض المائي
يُرجع موقع أرشيف الولايات المُتحدة القومي الصورة لثمانينيات القرن التاسع عشر، وتحديًدا بالعاصمة الأميركية Washington, D.C حيث خضع المرضى العقليون للعلاج المائي «بالدش» والحمامات المُتعاقبة واللف. 

وبحسب الموقع ذاته تم تأسيس المشفى عام 1852 بغرض توفير «علاج شاف مستنير» للمرضى من أفراد الجيش والبحرية وسكان منطقة كولومبيا.


وسواء «للقمع» أو خلق «التزام أخلاقي» لدى المرضى، ظلت حمامات المياه الباردة عاملا أساسيا لعلاج الأمراض النفسية في الماضي.

ويرصد كتاب «تاريخ الجنون» في خطاب مريض فرنسي لزوجته إبان عصر الإمبراطورية الفرنسية الثانية، معاناة الأول مع العلاج بالمياه في إحدى المصحات قائلا: «خرجت لتوي من أحد أصعب المحن.. يسمونها الاستحمام الإجباري.. تخيلي الصناديق الحديدية المملوءة  بالمياه المغلية أو المثلجة التي يجلسوننا فيها لـ 5 أو 6 ساعات، يقبض عليك الحراس ويدفعونك إليها، ويرمونك بحيث لا يكون لديك أي فرصة للخروج، واضعين فوقك غطاء من الحديد يشبه حد المقصلة، كل هذا يُضاف إلى صرخات الضحايا الذين يلاقون إلى جوارك العذاب نفسه».

الرئة الحديدية
وباء جديد ضرب الولايات المُتحدة في أوائل القرن العشرين وامتد حتى خمسينيات القرن ذاته، اطلقوا عليه اسمًا معروفًا حاليًا بـ«شلل الأطفال»، بدأت أعراضه كأي نوبة برد أخرى تُصيب الصغار، حمى واحتقان وألم في المفاصل كما يُعدد موقع مجلة the atlantic، إلا أن الفيروس سرعان ما يُبسط سلطانه على الجهاز العصبي فيؤثر على أعصاب الجهاز التنفسي، ويفقد الطفل المصاب القدرة على التنفس، ويُعرضه للوفاة.

ومن رحم العمل على تطوير وسيلة تُعيد للغرقى وأصحاب الحالات الحرجة القدرة على التنفس في أوروبا الغربية أواخر القرن الـ18، كما يفيد موقع جامعة فرجينيا، ظهرت «الرئة الحديدية» لتساعد الأطفال المُصابين بالشلل على التقاط أنفاسهم بطريقة صناعية.

وترصد الصورة «الرئة الحديدية» الابتكار الذي ظهر للنور أواخر عشرينيات القرن العشرين، ويتكون من عُلبة حديدية يدخلها المُصاب عبر سرير جرار، وتعمل حد وصف موقع Daily mail على زيادة وخفض ضغط الهواء بالداخل لإتمام عملية انقباض وانبساط الرئتين لإتمام التنفس.


وعلى الرغم من أن ابتكار الثنائي فيليب درينكر، ولويس شو،  أنقذ حياة العديد من الأطفال، إلا أنهم حرموا حرية التنقل واللعب واقتصرت رؤية البعض منهم للعالم على مرآة تُثبت أعلى رؤوس الأطفال في الرئة الحديدية، فتظهر لهم الغرفة من خلفهم  معكوسة.

التخدير الأول 
في عام 1846 وبالتحديد في 16 من أكتوبر، أجرى الطبيب الأميركي، جون كولنز وارن، أول عملية جراحية نعم خلالها المريض بالتخدير الكامل، والتي تم عرضها على المُهتمين في قاعة عرض العمليات بمستشفى ماساتشوستس العام بالولايات المتحدة الاميركية وترصدها الصورة، تحت إشراف الطبيب، ويليم .تي .جاي. مارتون، الذي أكد أن المادة المُخدرة المُستنشقة آمنة تمامًا.


وبحسب موقع مستشفى ماساتشوستس العام، وبعد ما بين 4 إلى 5 دقائق من استنشاقه المادة المُخدرة دخل المريض، جيليرت أبوت، في نوم عميق وأثار دهشة الأطباء والحاضرين بعدم صراخه لشدة الألم مع تتابع مراحل الجراحة، وعلى الرغم من تحرك أطراف المريض وإظهاره تعبيرات مضطربة في وقت لاحق، إلا أنه أقر بعدم شعوره بأي ألم بعد استفاقته من التخدير.

الأطراف الصناعية 
تخفي السيدة المجهولة معالم وجهها عن عدسة الكاميرا، إلا أن قدمها اليسرى الصناعية تشي بموطن تشكيلها في «مصنع جيلينهام للأطراف الصناعية» ببلدة «تشارد» الإنجليزية، حيث بدأ ابتكار الأطراف الصناعية مُصادفة داخل ورشة تصنيع أحذية.

ففي عام 1863 قرر صانع الأحذية بالبلدة المذكورة، جيمس جيلينهام، تركيب ذراع  صناعية  للعامل، ويل سينجلتون، الذي فقد ذراعه أثناء إطلاق خاطئ لمدفع إبان الاحتفال بزواج أمير ويلز.


وبعد عرضه لقدراته في خلق الأطراف الصناعية  في العاصمة «لندن»، بدل صانع الأحذية نشاطه الأساسي وافتتح مصنعا للأطراف وفر احتياجات ما يصل لـ 7000 مريض، بحسب موقع متحف بلدة «تشارد»، واحتكر الصناعة إلى أن وفر احتياجات المُصابين في كلا الحربين العالميتين، قبل أن تُغلق شركته أبوابها أخيرًا في الستينيات من القرن الماضي.

ويقول «جيلينهام» عن ذيوع صيته بمنح «سينجلتون» طرف جديد: «فجأة أصبحت معروفًا.. تركت عملي القديم وأفنيت طاقتي في مجال النفع، وكان علي جلب النباتات والأدوات وتعلُم كيفية استخدامها، وسرعان ما ضمنت المعادن والأخشاب والجبس والجلود والأنسجة في العمل. كان علي الاستغناء عن أرباحي طويلاً كي أرسخ اسمي».

هل تؤثر زراعة قلب ثان على عواطفنا؟



بي بي سي عربية - عندما زود رجل بقلب جديد تغير عقله على نحو غير عادي، فكيف ذلك؟ الإجابة تكشف عن حقيقة مفاجئة تتعلق بأجسادنا، وفقا للصحفي العلمي في بي بي سي ديفيد روبسون.