‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصداقة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصداقة. إظهار كافة الرسائل

7 علامات تدلك على الاشخاص الذين يجب عدم الوثوق فيهم.!!



يدخل العديد من الأشخاص إلى حياتنا لأسباب عديدة، حتى عندما يرحلون، كلٌ له أسلوبه وبصمته التي يتركها فينا سواء إيجابية أو سلبية، وبالطبع، لا يدخل الجميع إلى حياتنا ليصبحوا أصدقاء أوفياء لنا، وإلا لما خرج الكثير من حياتنا بمشكلات عويصة.
وغالبًا تتميز العلاقات مع الآخرين في بدايتها باللطف الشديد، بعضه مبرر بدافع الحب والمودة، الاحترام والتقدير، وعدم عمق العلاقة بعد، بينما يكون لآخرين دوافع خفية وراء هذا اللطف، وقد يعمينا هذا اللطف عن فهم دافعهم وراءه، أو قد ندركه بعد فوات الأوان.
وهنا إليك بعض العلامات التي تخبرك إذا كان هذا اللطف وراءه دوافع خفية لتدرك حقيقة علاقة الآخرين بك:


يكسبون ثقتك ثم جهدك لتحقيق مصالحهم



قد يبدي هؤلاء الأشخاص الرعاية والاهتمام بك في بداية علاقتكم، وبعد فترة ربما صغيرة جدًا، تنكشف مصالحهم الشخصية، التي يريدون منك أن تلتزم وتفي بتحقيقها لهم، هؤلاء ليسوا أصدقاءك، وأنت مجرد شخص أُضيف إلى أجندتهم الخاصة لتحقيق بعض أهدافهم من خلاله.
ويتميز هؤلاء الأشخاص بأنهم يحاولون كسب ثقتك في البداية، وبعد تمكنهم من تلك الخطوة يبدؤون في إلزامك بتنفيذ احتياجاتهم الخاصة، لذا ينبغي أن تحذر من هؤلاء الأشخاص، إذ إننا نقابل أشخاصاً لا يستحقون تلك الثقة بين الحين والآخر في حياتنا، وحينها عليك الخروج من تلك العلاقة بأسرع فرصة وإظهار عدم اهتمامك لأمرهم.
لكن في نفس الوقت عليك أن تثق بمشاعرك تجاه الآخرين، فليس معنى أن هناك أشخاصاً يرفعون مصلحتهم الشخصية فوق أي شيء أن تغلق الطرق أمام تكوين صداقات جديدة.

يستجلبون عاطفتك تجاههم




friends


الأناس الذين لديهم دوافع خفية في علاقتهم بك يحاولون أن يستجلبوا تعاطفك معهم، بإظهار حاجاتهم، أو مشاكلهم ويظهرون مدى إحباطهم، فهم يريدون منك أن تتعاطف معهم، وفي كل مرة تتحدثون فيها يقصون نفس المشاكل ونفس الاحتياجات، ربما يبدؤون ذلك بأنهم يطلبون نصيحتك، ورغم أنك تقدمها، إلا إنهم يكررون الحديث عن الأمر ذاته.
وعلى الرغم أنه من واجبات الصداقة أن تقدم لصديقك السند وتساعده، إلا أن هؤلاء الأشخاص يحاولون بهذا التصرف إقناعك بما تفعله لأجلهم وأنها ستكون فكرة جيدة، ويُمكن أن تظهر لهم أنك لن ترضخ لما يريدونك أن تفعله بطريقة خفية أيضًا، بأن تغير الموضوع الذين يكررون الحديث فيه كل مرة يفعلون ذلك.


لغة الجسد والعيون تفضحهم



أصحاب الدوافع الخفية في تكوين علاقات بالآخرين، يجعل عادة الكذب سهلة بالنسبة إليهم، وفي العادة يحاول الكذابون أن يبقوا هادئين وباردين، لكن لغة الجسد والعيون قد تفضح كذبهم، سيبدون غير مريحين، ويجدون صعوبة في النظر إلى عينيك، أو ينظرون إليك خلسة، وربما يكونون قلقين، لذا يمكنك كشف كذبهم بسهولة.

يحاولون السيطرة



رُبما تكون أخبرتهم مراتٍ عديدة أنك تعرف ما هو الجيد أو المناسب لك، وأن كل الأمور تحت السيطرة، إلا أنهم يتعاملون وكأنهم في ساحة معركة، فهم لا يأبهون أو يستمعون لما تريد أن تفعله، إنهم فقط يرغبون في السيطرة.
فهذا النوع من الأشخاص يشعر بتحسن وبكونه أفضل حينما يشعرون أن كل الأمور تخضع لسيطرتهم، وربما يخبرونك أنهم يسمعون لآرائك وأفكارك، ولكنهم في الحقيقة لا يصغون إليك، ولا يهتمون لما تحتاجه، وبالفعل هذه ليست صداقة حقيقية، فالصديق يريد أن يدعمك، ويستمع لخياراتك بإنصات ويناقشها معك، ولا يفرض عليك ماذا تختار لحياتك الخاصة.
كما قد يستخدم هؤلاء الأشخاص تكتيكات ووسائل متعددة لإقناعك، وكأنهم يلعبون لعبة ما، هدفهم هو التلاعب من أجل الفوز ليس إلا، والفوز هنا هو إقناعك بما يريدون، لذا عليك أن تفهم قواعد اللعبة وموضوعها حتى لا تخسرها.

يتملكك شعور سلبي تجاههم




negative feeling
يمكن أن يخبرك قلبك بشعور سلبي حيال هؤلاء الأشخاص، لكنك تحاول التهرب من هذا الصوت بداخلك، وفي الغالب يكون هذا الصوت داخل عقلك على حق.
وهذا الشعور يتولد بالأساس نتيجة الشعور السلبي الذي يتملكك بعد أن تنتهي من الحديث معهم، فقد تشعر بالإحباط أو سوء الفهم وخلط الأمور، لا تتجاهل ذلك الشعور، فهذه علامة تحذرك من أن هذا الشخص ربما يكون لديه دوافع خفية في علاقته بك، وهو ما يسبب لك تلك الحيرة أو ذلك الشعور السيء.

لست في بؤرة الاهتمام في الحديث



الأشخاص المتلاعبون يركزون في الحديث على ما يريدون، وكيف يحصلون عليه، ويدعون بعض الأحيان أنهم مهتمون لك ولحياتك الشخصية، لكن حينما تبدأ المحادثة بينكما لا تجد نفسك محور الحديث أبدًا، بل دائمًا تكون احتياجاتهم هي مركز الحديث.
لذا يكون من المهم عندما تدرك أن لهؤلاء الأشخاص أهدافاً خفية، أن تنقي وتخلص حياتك منهم، فأنت مجرد واحد ضمن أجندة طويلة لهؤلاء الأشخاص، يستخدمونك وقتما يشاؤون ويتركونك ويؤلمونك متى أرادوا، لذلك من الأفضل لك أن تحمي نفسك منهم بالتخلص منهم.


عندما تحتاجهم لا تجدهم!


في بعض الأحيان يحاول هؤلاء الأشخاص أن يظهروا اهتمامهم لأمرك حتى لا ينفضح غرضهم، لكن عندما تحتاجهم وتبحث عنهم، لا تستطيع أن تعثر عليهم، أو بمعنى آخر هم يحددون متى يسمعونك أو يرونك، لكن لا تستطيع أنت أن تُحدد ذلك الوقت، إذ تكون العلاقة قائمة على الحصول أكثر من العطاء من قبلهم.
وعندما تفكر بعقلانية في هذا النوع من الصداقات، ستدرك أن مشاعره التي يظهرها لك واهتمامه بك مجرد تمثيل وخداع، فالأصدقاء الحقيقون يحاولون دائمًا أن يجعلوك تشعر بالأفضل وليس الأسوأ، لذا عليك إملاء تلك المساحة بالأصدقاء الذين يهتمون لأمرك بصدق.

هم بجوارك طالما أنك متألق




friends

كثيرًا ما ينجذب الآخرون إليك طالما أنك متألق أو نجم في مجال ما، لكن إذا خفت ذلك التألق لا تجدهم حولك، كما أنك لو كنت غير معروف أو متميز في مجال ما فإنهم لم يكونوا ليأبهوا بمصادقتك بالأساس، وعليك الحذر من هذا النوع من الأشخاص أيضًا.

7 أشخاص تؤذيك صداقتهم على الفيسبوك.. يجب الغاؤهم من القائمة!



أخبار الآن - هل سألت نفسك يوما عن ارتباط سعادتك بما ينشر على وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصا على الفيسبوك، في المقابل قد تكون العلاقات مع أشخاصٍ صادقتهم عبر فيسبوك مصدر تعاستك. 

لأنه من الممكن أن تنتقل الصداقات من خانة العلاقة الصحية إلى العلاقة المزعجة نتيجة تأملات البعض "الملغومة" وذبذباتهم السلبية، التي تنتقل لاشعوريا عبر أثير الانترنت.

وبما أن قائمة أصدقاء فيسبوك تكبر عاماً تلو الآخر، فهذا يعني أن رقعة الاطلاع على حياة الآخرين عبر تعليقاتهم وآرائهم أصبحت أوسع، فما يكتب عادة لا يعني أنه يجب عليك سماعه لأخر. 

لكن هل الموضوع يحتاج منك كل هذا الجهد؟ فالحياة أقصر من أن نقضيها في قراءة التأملات السلبية لأصدقاء الشبكات الاجتماعية، اليك الأشخاص التي يجب تجاهلهم أو بالأحرى حذفهم من قائمة الأصدقاء. 

1- المتشدقون السياسيون
يصر البعض على مشاركة آرائهم السياسية على فيسبوك، لكن مالذي يجبرك على الاستماعَ إلى تأملات شخص آخر في ملف التعديلاتالدستور، تخلص منه ببساطة.

2- المتشائمون
لكل منا أيامه السيئة بالطبع، لكن ثمة فرق كبير بين المشاركة والتذمر، بعض الأبحاث تُظهر الضغط النفسي كعاطفة مُعدية تنتقل اليك من دون شعور. 

3- الأشخاص الذين كنت على علاقة بهم سابقاً
لا تصرف طاقتك الثمينة في تتبع أخبار أصدقاء أو أشخاص كانت لديك معهم علاقات عاطفية، من الممكن أن يكون الأمر صعباً في البداية، لكن حذفهم من دائرة متابعاتك على فيسبوك قد يكون أفضل مما يمكن أن تقوم به حرصاً على سلامتك العقلية.

4- المتفاخرون بأنهم يعيشون 'حياةً أفضل”
حان الوقت للتوقف عن مقارنة نفسك مع الآخرين، لكن هذا قد يكون صعباً لأن فيسبوك يحفز المشاعر المحبطة، فإن كنت تشعر بالبؤس بسبب صورِ خطوبةِ صديقةٍ من أصدقاء المدرسة الابتدائية، أي تشعر بأنك لم تعد جزء من حياتها – فقد يكون الوقت مناسباً أن تضغط على خيار "إلغاء الصداقة" بشكل نهائي. 

5- الساعون إلى لفت النظر
تقرأ على شريط الأخبار في فيسبوك: "اليوم هو أسوأ يوم في حياتي… لا أريد الحديث عن الأمر"، فتشعر بالدهشة والحنق، فهذه التعليقات تتوخى لفت انتباه القراء بدل أن تثير فضولهم، لذا إن كنت تحس بالملل اتجاه هذه الدراما، فربما حان الوقت لحذف هؤلاء الأشخاص من القائمة.

6- محبي الثرثرة
هل قضى حقاً إجازة رائعة؟ هل أحرقت حقاً 865 سعرة حرارية في الصالة الرياضية؟ تظهر الأبحاث أن "التفاخر المغلف بالتواضع"، أو تحفيز الذات تحت قناع من التواضع، لا ينطلي على أحدٍ على الشبكات الاجتماعية.

7- كل من يجعلك تحس بالأسف على حالك
لا يجب أن يكون التواصل الاجتماعي تجربةً تؤذي الروح، فإن كان ثمة شخص يشعرك بالأسف على حالك، فربما حان الوقت لإعادة تقييم وجودهم في حياتك، لترتاح نفسيا. 

نصائح من أوسكار وايلد لصداقة مستقرة نقية



محمد عواد - أوسكار وايلد عظيم جديد وضيف جديد لنا نحن موقع تأملات في نصائح العظماء لنا، أوسكار وايلد ينصحنا اليوم من أجل صداقة مستمرة مستقرة نقية.

تعرف على 5 أنواع من الأصدقاء ستمر بهم فى حياتك



اليوم السابع - فى حياتنا الكثير من العلاقات، زملاء الدراسة أو العمل، الجيران، أصدقاء الجامعة، وغيرها من العلاقات التى نفضل أن نطلق عليها جميعاً علاقات الصداقة، ولكن ليست كل العلاقات يمكن ان تندرج تحت بند "الصداقة"، وحقيقة الأمر أن ليس كل من نصادفه فى حياتنا يمكننا أن نعتبره صديق، فالصداقة الحقيقية تحمل معنى أكبر كثيراً من مجرد علاقة عابرة، أو حتى مستمرة، وفى خلال رحلة حياة كلاً منا سنمر بأنواع مختلفة ومتنوعة من الأصدقاء، وهى العلاقات التى حصرها موقع lifehack فى 5 أنواع رئيسية تحدد معظم أنواع الأصدقاء الذين نلقاهم فى رحلة الحياة.

الكلاب لم تكن أبدا.. صديقة الانسان في العصور الغابرة



الآن.نت - بينت دراسة علمية جديدة أن الكلب لم يكن الصديق الوفي للإنسان في العصور الغابرة، كما هو حاله في الحقبة الراهنة من حياة البشر، ويعود ظهور الكلاب بأشكالها الحالية إلى ثلاثين ألف عام، على ما قالت آبي درايك عالمة الأحياء وإحدى المشرفين على الدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر".