‏إظهار الرسائل ذات التسميات السيرة الذاتية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السيرة الذاتية. إظهار كافة الرسائل

أشياء تجنَّب كتابتها في سيرتك الذاتية

أشياء تجنَّب كتابتها في سيرتك الذاتية


يقول جيمي هيتشنز، أحد خبراء التوظيف في موقع "غلاسدور" الشهير إن محتوى ولغة السيرة الذاتية دائماً ما يكون لهما دورٌ كبير في زيادة فرصك في الحصول على الوظيفة.

في الوقت نفسه، فإن ملء السيرة الذاتية بتعبيراتٍ مركبة وكلماتٍ معقدة قد يأتي بنتيجةٍ عكسية، ولذلك قام موقع Business Insider باستطلاع رأي مجموعة من خبراء الموارد البشرية وكتابة السير الذاتية للحصول على بعض النصائح بشأن الكلمات التي يجب على المتقدمين للوظائف عدم كتابتها في سيرتهم الذاتية.

6 مواقع لعمل السيرة الذاتية CV


يحتاج  خريحو الجامعات لعمل سيرة ذاتية CV   لتقديم طلبات الحصول على عمل، إن كان العديد منالخريجين لا يعرفون كيفية كتابة السيرة الذاتية، يقدم “كايرو دار” بعض المواقع للمساعدة على ذلك:








أبرز أخطأ في السيرة الذاتية



العربي الجديد - صحيح أنّ عدداً كبيراً من مقدمي طلبات التوظيف، يكذبون في سيرتهم الذاتية ويدعون غير ما هم عليه بدرجة أو بأخرى، لكنّ هؤلاء قد يُكشفون بسهولة إذا ما دقق موظفو الموارد البشرية في طلباتهم بعض الشيء. 

ولعدم ترك الأمور للصدفة، ومن أجل بناء سيرة ذاتية (CV) خالية من العيوب والكذبات ومحاولات التجميل، يعرض موقع "كارير بيلدير" المخصص للوظائف أبرز الأخطأ يقع فيها مقدمو الطلبات. وهي أخطاء في معظمها سخيفة أو غبية ارتكبها مستخدمو الموقع بالذات كما تتابعون في العرض التالي: 

- مقدم الطلب يزعم أنّه رئيس تنفيذي سابق في الشركة نفسها التي يتقدم إليها. 

- أحد المتقدمين قال، إنّه يتحدث ويكتب بلغتين، إحداهما "اللاتينية الخاصة بالكلاب". 

- يخطئ بعض المتقدمين بطلباتهم في تهجئة كلمة معينة، فتتحول مباشرة إلى شتيمة أو كلمة نابية. 

- يضع بعض المتقدمين إلى الوظيفة رابطاً لموقعهم الخاص على الإنترنت أو صفحتهم في أحد مواقع التواصل الاجتماعي في سيرتهم الذاتية، فيتبين أنّ الرابط يؤدي إلى موقع إباحي. وهو من الأخطاء التقديرية الشائعة، خصوصاً أنّها ترتبط باستخدام مفتاحي النسخ واللصق في لوحة المفاتيح أو الفأرة، فيظهر اسم الموقع الذي كتبه المتقدم ويختفي الرابط داخله. 

- يقدم المرشح للوظيفة نفسه في الرسالة المرفقة مع الطلب بطريقة غير لائقة، أي باستخدام كلمات شعبية أو سوقية للتحية تبتعد عن الرسميات. والأمثلة العربية كثيرة مثل "مراحب" أو "صباحو" أو "أهلين".

- أحد المرشحين إلى وظيفة خدمة زبائن، كتب أنّه لا يحب التعامل مع الأشخاص الغاضبين.

- اسم المستخدم الذي اختاره المتقدم بالطلب غير لائق أبداً.

- أحد المرشحين زعم أنّه حائز على جائزة نوبل.

- كذلك ادعى أحدهم أنّه سبق له العمل في سجن، مع العلم أنّ السجن الذي سمّاه لا تتوافر فيه خدمة العمل للسجناء.

- أحد المتقدمين بطلب لوظيفة تقنية قال، إنّه حائز على شهادة في الـ"HVAC" (أنظمة التكييف والتبريد)، ليسأل بعد ذلك مدير التوظيف: "ما معنى HVAC؟".

- مرشح قال، إنّه طرد من عمله السابق.. بالصدفة.

- مرشح ذكر في الخانة التعليمية أنّه درس في جامعة. لكن لا جامعة بالاسم الذي ذكره.

- أحد المتقدمين لوظيفة سائق، زعم أنّ لديه خبرة 10 سنوات في القيادة، لكنّ إجازة السياقة التي قدمها لا يتجاوز عمرها 4 سنوات.

- أحدهم ذكر بين مراجعه، رئيس شركة عمِل فيها سابقاً، واختلس منها مالاً واعتقل لهذا السبب.

- مرشح آخر ذكر في تاريخه الوظيفي أسماء 3 شركات في 3 مدن مختلفة عمِل فيها في التاريخ نفسه.

هل من الأفضل إدارج فترة عمل قصيرة في سيرتك الذاتية أم تجاهلها؟



بي بي سي عربية - كنت تشغل وظيفة مهمة، وكانت لديك فيها مسؤوليات أكثر من أي وقت مضى، وتعلمت منها أكثر مما كنت تتخيل. وفجأة باعت الشركة ذلك القسم الذي كنت تديره، ووجدت نفسك بلا عمل. فماذا تفعل؟ وهل بإمكانك أن تدرج تلك الفترة القصيرة البالغة ثلاثة أشهر فقط في سيرتك الذاتية، أم تتجاهلها؟

في الغالب، يكون الجزء الأصعب في كتابة السيرة الذاتية هو تحديد ما ينبغي عليك أن تدرجه فيها وما لا ينبغي، ولا سيما الجزء المتعلق بتلك الوظائف التي عملت فيها لفترات قصيرة.

تقول الحكمة التقليدية إن الأمر لا يستحق أن تضع مثل تلك الفترة في سيرتك الذاتية وأن تتكبد عناء شرح الأسباب التي أدت لترك تلك الوظيفة.

لكن ذلك ربما لن يصبح الطريقة المثلى بعد ذلك.

وتقول ليزا رانغل، المديرة بشركة "تشاميلون ريسوميز إل إل سي" في نيويورك، وهي شركة متخصصة في مجال التوظيف "في عالم اليوم المتعلق بمراجعة خلفية الموظفين، يستطيع أي شخص البحث على الإنترنت عبر موقع غوغل عن أي شيء، وخاصة في عالم اليوم الذي أصبحت فيه المعلومات متاحة، وبالتالي إذا تجاهل الشخص ذكر بعض المعلومات في سيرته الذاتية فهذا لا يعني أنها ستظل مجهولة."

واكتشاف تلك المعلومات قد يضع مصداقيتك موضع التساؤل لدى صاحب العمل. فمن الأفضل أن تكون مباشرا وأمينا، وإذا قررت ألا تدرج وظيفة ما في سيرتك الذاتية، فعليك أن تذكرها أمام صاحب العمل على الأقل حتى لا تسبب لك حرجا في وقت لاحق في العمل.

ويضيف رانغل أنه إذا كانت خبرتك إيجابية في الوظيفة التي تركتها، فيمكنك أن تستفيد من تلك الفرصة لتظهر كيف أنك كنت قادرا على التعامل مع الأوقات الصعبة.

وتقول كارين هارت، المدير التنفيذي لإحدى مؤسسات إعداد القادة بمدينة بالتيمور في أمريكا، إن بعض الأشخاص في ذلك المكان يمكن أن يكونوا مرجعا لك فيما بعد.

وتضيف "قد تكون هذه طريقة رائعة لإظهار الطبيعة الإيجابية لفترة عملك القصيرة هناك."


وقد يكون السبب الذي دعاك لترك العمل في مكان ما ليس سببا إيجابيا، لكن ذلك لا يعني أيضا أنك يجب أن تخفي عملك في ذلك المكان. فقط أدرجه في سيرتك الذاتية، وكن مستعدا لتوضيح ما حدث إذا ما سألك أحد عن ذلك.

ويضيف رانغل: "كن دبلوماسيا، وقدم نبذة عن سبب تركك لذلك العمل، وصِف ما تعلمته عن نفسك من تلك التجربة، واستخدم بشكل مثالي تلك الخبرات التي يمكن أن تكمل لديك ما تحتاج إليه في مكان العمل الجديد."

فعلي سبيل المثال، إذا تركت وظيفة بسبب أنك لم تستطع أن تعمل فيها لمدة 20 ساعة إضافية كل أسبوع، وكان صاحب العمل يريد منك فقط أن تعتمد على ذلك النظام في العمل لساعات إضافية، "فقد يكون ذلك سببا وجيها أدى إلى المشكلة التي تركت على إثرها ذلك العمل،" وفقا لرانغل.

"صفها بصدق"

إن كانت طبيعة العمل من نوع الوظائف المؤقتة أو التعاقدية، فسوف تحتاج إلى الإشارة إلى ذلك في سيرتك الذاتية في مرتبة تلي المسمى الوظيفي، كما يلزم إن تدرجت في تولي أدوار وظيفية خلال التعاقد أن تحدد مسميات تلك الأدوار في قسم واحد بصورة مباشرة دون شرح، مع الإشارة إلى الفترة الزمنية التي أديت فيها مهام عملك.

ويمثل تجميع الأدوار المؤقتة والتعاقدية طريقة "أكثر جذبا للعين، كما أنها تقلل من فرصة التغاضي عن قراءتها" مقارنة بوضعها في قائمة واحدة بشكل منفصل.

ويقول تشالوت هاغارد، مؤلف وخبير في الوظائف التنفيذية في استكهولم، إن ثمة خيارا آخر يتمثل في تجميع العمل المؤقت في شكل مشروع واحد. عليك أن تسأل نفسك السؤال التالي: هل ساعد العمل في بناء سمعة مهنية لك؟


وأضاف هاغارد :"إذا طرحت التساؤلات وتبين أن العمل لم يضف لك شيئا، فعليك أن تستبعده. لكن إن أضاف شيئا ما بسبب إنجاز يستحق، وأفضى إلى بناء سمعة شخصية لك، فعليك أن تدرجه، لكن في ذات الوقت عليك أن تسأل وتجيب عن أسباب انتهاء هذا العمل بسرعة."

يقول جورج ستيغمان، مدير إدارة شركة كيندي للبحوث والتوظيف ومقرها باريس، إن إدراج وظيفتين قصيرتي الأجل في السيرة الذاتية أمر مناسب، لكن إدارج قائمة بوظائف كثيرة من هذا النوع ينطوي على بعض المخاطر.

وأضاف :"(بوصفنا شركة توظيف) فنحن نبني صورة للمستقبل بناء على ما تحقق في الماضي. فإن كان المرشح للوظيفة لم يقض أكثر من ستة أشهر في أي من الوظائف الثلاثة الأخيرة، فلماذا سيقضي فترة أطول في هذه الوظيفة الجديدة؟"

مع مرور الوقت واكتسابك خبرات أخرى أطول عمرا، لا ينبغي لك أن تدرج أعمالا قصيرة في سيرتك الذاتية.

وتقول هارت :"وجود فجوة لمدة شهرين ليست بالأمر المهم، وباستطاعتك دوما أن تفسر ذلك أثناء المقابلة الشخصية."

عليك أن تسعى إلى التركيز على المجالات الأخرى في سيرتك الذاتية بطريقة تجعلهم يغفلون التركيز على أي أشهر صعبة.

وتضيف هارت :"ركز على إبراز عامل واحد فريد ومشوق يميزك عن أي شخص أخر ينجز مثل هذا النوع من العمل."

                               

اكتشف أهم الأسباب التي تدفع أرباب العمل لتجاهل سيرتك الذاتية



سي ان ان عربية - تعتبر السيرة الذاتية الناطق الرسمي باسمك أمام الشركات وأرباب الأعمال، وتماماً كما يحتاج الشخص إلى مهارات في لباقة الكلام وانتقاء الألفاظ، أو حركات الجسد والأناقة في ارتداء الملابس لإعطاء انطباع أولي مدهش، تحتاج السيرة الذاتية أيضاً للأمر ذاته ولكن في قالب آخر، فافتقار سيرتك الذاتية لبعض المقومات الأساسية يؤدي إلى تجاهلها من قبل أرباب الأعمال.