‏إظهار الرسائل ذات التسميات الربيع العربي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الربيع العربي. إظهار كافة الرسائل

آثار الغاز المسيل للدموع


صحيفة اليوم السابع - الغاز المسيل للدموع، والمعروف أيضا باسم صولجان ورذاذ الفلفل، الذى يستخدم عادة لفض المظاهرات أو من قبل الأفراد للدفاع عن النفس، ومن المعروف أن الغاز المسيل للدموع يؤثر على العينين والأفراد مؤقتاً، ولكن وجدت دراسة حديثة أن هذه المادة الكيميائية تؤثر أيضاً على الرئتين، ولها عواقب بعيدة وليست مؤقتة. 

رسمياً : تونس تعترف بجهاد النكاح


سكاي نيوز عربية - أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو (مستقل) الخميس أن فتيات تونسيات سافرن إلى سوريا تحت مسمى "جهاد النكاح" عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن.

وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي (البرلمان) نقلها التلفزيون الرسمي مباشرة "يتداول عليهن (جنسيا) عشرون وثلاثون ومائة (مقاتل)، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي".

وأضاف أن وزارة الداخلية منعت منذ مارس الماضي ستة آلاف تونسي من السفر إلى سوريا واعتقلت 86 شخصا كونوا "شبكات" لإرسال الشبان التونسيين إلى سوريا بهدف "الجهاد".

وتابع "فوجئنا بمنظمات حقوقية (تونسية) تحتج على منع (وزارة الداخلية) تسفير" مقاتلين إلى سوريا.

ومنعت وزارة الداخلية شبابا من الجنسين دون 35 عاما من السفر خارج البلاد بعدما اشتبهت في أنهم سيتوجهون إلى سوريا.

وقال "شبابنا يوضع في الصفوف الأمامية (في الحرب في سوريا) ويعلمونهم السرقة ومداهمة القرى" السورية.

وفي 19 أبريل 2013، أعلن الشيخ عثمان بطيخ وكان وقتئذ مفتي الجمهورية التونسية أن 16 فتاة تونسية "تم التغرير بهن وإرسالهن" إلى سوريا من أجل "جهاد النكاح".

وقال بطيخ الذي أقيل من مهامه بعد مدة وجيزة من هذه التصريحات، إن ما يسمى جهاد النكاح هو "بغاء" و"فساد أخلاقي" وأن "الأصل في الاشياء أن البنت التونسية واعية عفيفة تحافظ على شرفها وتجاهد النفس لكسب العلم والمعرفة".

وذكرت وسائل إعلام تونسية مؤخرا أن "مئات" من التونسيات سافرن إلى سوريا من أجل "جهاد النكاح" وأن كثيرات منهم حملن من مقاتلي "جبهة النصرة".

ونسبت فتوى "جهاد النكاح" إلى الداعية السعودي محمد العريفي الذي نفى أن يكون إصدرها.

واكد العريفي في إحدى خطبه الدينية أن ما نسب إليه حول جهاد النكاح "كلام باطل لا يقوله عاقل".

وفي 28 أغسطس الماضي أعلن مصطفى بن عمر المدير العام لجهاز الأمن العمومي في تونس تفكيك خلية لـ"جهاد النكاح" في جبل الشعانبي (وسط غرب) الذي يتحصن فيه مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وقال بن عمر في مؤتمر صحفي إن جماعة أنصار الشريعة التي صنفتها تونس "تنظيما إرهابيا" قامت بـ"انتداب العنصر النسائي بالتركيز خاصة على القاصرات المنقبات على غرار الخلية التي تم تفكيكها في التاسع من أغسطس الحالي والتي تتزعمها فتاة من مواليد 1996".

وأضاف ان هذه الفتاة التي اعتقلتها الشرطة "أقرت" عند التحقيق معها بأنها "تتعمد استقطاب الفتيات لمرافقتها إلى جبل الشعانبي لمناصرة عناصر التنظيم (المسلح) في إطار ما يعرف بجهاد النكاح".

أربعة أسباب خلف تردد أوباما في سوريا والعالم العربي


يتساءل كثيرون عن تردد باراك أوباما في التعامل مع الأزمة السورية وكذلك باقي الأزمات العربية، فهو لم يحسم رأيه بأي قضية من لقضايا، بل حتى في ليبيا تجنب الصراع المباشر واعتمد على الفرنسيين والأتراك في قيادة ضربات الناتو رفقة المعارضة الليبية.

فما أسباب ذلك؟

قمنا في موقع ثقافة أونلاين بتلخيص كل التحليلات المتعلقة بهذا التردد في صحف أمريكية مختلفة ووجدنا ما يلي:

- أن ما يجري في المنطقة لصالح أمريكا واسرائيل في المدى القصير على أقل تقدير، فالجيوش العربية تضعف أكثر، والكراهية من العرب لأمريكا واسرائيل اختفت تقريباً وباتت كراهية من العرب لبعضهم البعض على أسس طائفية أو سياسية.

- أوباما ليس ابن السياسة الأمريكية، أي أنه ليس مخضرماً وصاحب شبكة علاقات قوية كالأخرين الذين سبقوه، لكنه جاء مستفيدا من قدرته في الخطابة ورغبة الأمريكيين بتجربة فكر جديد بعد الأزمات التي خلقها جورج بوش، وبالتالي شبكة علاقاته الضعيفة لا تدعمه بحسم الأمور والقرارات الجريئة.

- فكرة أوباما بأن التركيز يجب أن يكون في شرق أسيا للتعامل مع الوحش الذي استيقظ وهو الصين وكذلك الهند، وبالتالي المنطقة العربية لم تعد ذات أهمية استراتيجية كما في الماضي خصوصاً مع زيادة نجاح أبحاث الطاقة البديلة مما سيقلل أهمية هذه المنطقة أكثر وأكثر مع تراجع أهمية النفط، حيث يتوقع أن يكون مع 2030 أقل أهمية من مصادر أخرى للطاقة.

- الاقتصاد واستقراره مهم جداً، لذلك أمريكا تخشى أي فوضى تجاهها، هي لا تمانع من وجود فوضى في أي مكان لكنها لن تتحمل أن تكون الفوضى في بلادها من خلال هجمات انتقامية أو ما شابه، وأي صدمة للاقتصاد يعني صعود النجم الصيني أسرع.

للمزيد من المعلومات الثقافية .. اضغط هنا  

أجمل كلام عن سذاجتنا في تصديق الاشاعات



الإعلامي أسعد طه - زمان .. زمان جداً .. أراد أحدهم تشويه خصمه في إنتخابات الإتحادات الطلابية للجامعة فأتهمه أنه شيوعي وأنه رآه بنفسه يقبض راتبه الشهري من قنصل الإتحاد السوفياتي بالأسكندرية في شارع كذا . 

 تأثرنا جميعا وغضبنا إلى أن صاح أحدهم يعني معقول القنصل بيدفع للعملاء في الشارع علانية هكذا فضحكنا جميعا ، في الحقيقة ضحكنا على سذاجتنا وعلى خيبتنا وعلى وعينا المهدور ، أتذكر هذه الحادثة الآن ونحن نردد بسذاجة وغباء كل التهم في حق خصومنا . 

للمزيد من المعلومات الثقافية .. اضغط هنا 

نصيحة مانديلا التي لم تعمل بها الثورات العربية فتعطل كل شيء


كتب الدكتور الأردني نبيل الشريف مقالاً مطولاً عن نصائح مانديلا ورسالة أرسلها للثورات الناجحة في العرب العربي فيما يسمى ثورات الربيع، وقال الشريف إن ملخص تلك النصائح كان "النظر للمستقبل وعدم التفكير بالانتقام".

حكم وأقوال واقتباسات أحمد الحفناوي .. صاحب مقولة هرمنا


محمد عواد - أطلق عليه البعض لقب حكيم الثورات العربية ومنهم من وصفه بحكيم ثورة تونس ، قال كلمات تجعل دمعتي تهرب كلما تكررت مشاهدة المقطع وهو يقول : " هرمنا .. هرمنا .. من أجل هذه اللحظة التاريخية" مرفقة بإخراج رائع من الجزيرة لشوارع تونس متكظة بشعب يهتف لظالمه : "ارحل..ارحل".

كيف يفسر ابن خلدون ما يجري في العالم العربي بعد الثورات؟



من الملاحظ أن الدول الذي أتمت ثوراتها كمصر وليبيا وتونس تعاني من عدم الاستقرار، فكيف فسر ابن خلدون ما يجري؟

ننقل لكم هذا النص حرفياً من ملخص مقدمة ابن خلدون الذي قدمناه مسبقاً:

- كل حكم جديد يواجه مشاكل:

شرح ابن خلدون حقيقة أن كل نظام حكم جديد يواجه مشاكل كثيرة في البداية، وأعاد هذه الحقيقة إلى أن النفوس يصعب عليها الانقياد لهذه السلطة الجديدة لعدم الاعتياد ومع مرور الزمن يصبح حكمهم أمراً واقعاً مقبولاً ويتأقلم عليه الناس.

وشرح في نفس المبحث عالمنا العربي نقطة أن أي نظام حكم يبدأ في البداية بالاعتماد على أهله وأقاربه، لكنه بعد استقرار الدولة يستغني عن هذا الشكل من الحكم ويصبح الأمر عائداً للكفاءة أو المصلحة وذلك طبعاً قبل انتشار أشكال الحكم الجديدة التي جاءت بعد ابن خلدون ونقصد هنا الحكم الديمقراطي أو الحكم العسكري حيث أصبحت القبيلة والأهل فيهما إما الحزب أو الجيش.