‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحضارة الفرعونية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحضارة الفرعونية. إظهار كافة الرسائل

من ومتى اخترع المقص؟




من ومتى اخترع المقص؟

\أغلب الدراسات والاستكشافات تشير إلى أن المقص اخترع في مصر القديمة حوالي العام 1500 قبل الميلاد . 

أما أول المقصات المعروفة فظهرت في بلاد ما بين النهرين وكان عبارة عن قطعتين من البرونز متصلتان باخرهما بقطعة مقوسة تعمل كالزنبرك وتعتبر هذه بداية المقصات الزنبركية التي نعرفها الآن.

وكان الهدف الاساسي من اختراع المقص حسب الاعتقاد يتعلق بقص الأشياء النباتية، ثم تم استخدامه لقص الشعر والأغراض الأخرى. 

وظلت هذه المقصات تستخدم حتى القرن السادس عشر تقريبا إلى أن تم تطوير المقصّات التي نعرفها في أيامنا هذه. وأصبحت تصنع من الحديد الذي يتم تسخينه وتشكيله ثم صقله حتى يصبح حاداً وسهل الاستخدام.

اختراعات مذهلة سبق بها الفراعنة حضارات العالم



يتمتع المصريون بماض مجيد، شيده أجدادهم في عصور ما قبل الميلاد، وضمنوه إنجازات عظيمة في جميع المجالات، فبرعوا في الطب والزراعة والعمارة والحساب والفلك وسائر الأمور والعلوم، فضلًا عن تفوقهم في الصناعات اليدوية، ويشهد على ذلك مجموعة كبيرة من الاختراعات سبق بها المصريون القدماء حضارات العصور الحديثة، ورصد «المصري لايت» 6 اختراعات مصرية خدمت أغراض الزينة، وسبق بها الفراعنة العالمين.

كيف كان شكل فرعون؟



العربية.نت - أثبت تشريح ظاهري حديث لجثمان الملك توت عنخ آمون أنه كان لديه بعض العيوب الوراثية، تمثلت في اعوجاج بساقه اليسرى، وأفخاذ أنثوية، وشفتين ممتلئتين، وأسنان كبيرة بارزة فوق شفته السفلى.


المرأة المصرية أول من استخدمت وصلات الشعر


سكاي نيوز العربية - أكدت اكتشافات أثرية حديثة في مصر أن المرأة المصرية العادية إبان حقبة السلالات الفرعونية الحاكمة، قبل أكثر من 3000 عام، كانت تزين شعرها بطرق عدة، كوضع الشعر المستعار (الباروكة) واستخدام وصلات الشعر (الاكستنشن) بالإضافة إلى صبغ الشعر لإخفاء الشيب.

جاء ذلك بعد اكتشاف علماء الآثار جمجمة امرأة مصرية توفيت قبل أكثر من 3 آلاف عام، ولجأت إلى استخدام خصلات الشعر الإضافية أو "الوصلات".

تمثال نادر لتوت عنخ آمون يتعرض للدمار



كشف مرشدون سياحيون وعلماء مصريات في محافظة الأقصر بصعيد مصر عن تعرض معالم تمثال نادر للملك توت عنخ آمون داخل معابد الكرنك بمدينة الأقصر للدمار، خلال عمليات ترميم خاطئة.

لماذا كان يرسم الفراعنة الانسان برأس حيوان؟


لماذا كان يرسم الفراعنة الانسان برأس حيوان؟
سؤال يخطر على بال كل من يزور الحضارة الفرعونية الرائعة، وفي الحقيقة فإن الفراعنة لم يكونوا يرسمون إنساناً برأس حيوان بل أمر أخر.

ما كان يرسمه الفراعنة بهذا الشكل هو الآلهة، ونفس الآله له أكثر من شكل حسب ظروف الرسمة بما يتناسب مع طبيعة الاله.

فمثلاً الصورة أعلاه فيها 3 الهة هم أوزيريس وأنوبيس وحورس، وبالتالي فإن هذه الرسمات التي تتكون من جسد انسان ورأس حيوان هي عبارة عن الهة وليس بشراً.

تابعنا على الفيسبوك:
تابعنا على تويتر:

لماذا معظم المدن الواقعة على النيل في مصر و السودان تقع على الجانب الشرقي منه ؟

 إن هذه الظاهرة لها أكثر من سبب سواء كان من الناحية التاريخية أو من الناحية الجغرافية ، و أهم سبب هو أن قدماء المصريين كانوا يعيشون مع الشمس و عبدوها في بعض فترات التاريخ ، و بناء على ذلك فقد جعلوا مدنهم في شرق النيل و جعلوا مقابرهم و معابدهم في غرب النيل . 

لأنهم كان يعتقدون أن الشمس في شروقها ترمز للحياة و في غروبها ترمز للموت .
 ولذلك كان الفراعنة يدفنون موتاهم في الغرب بينما يعيشون و يقيمون في الشرق ، و لذلك نجد أن أغلب الآثار الفرعونية مثل الأهرامات و معابد حتشبسوت و دندرة و الكرنك تقع غرب النيل . 


و تعدد الأجيال و توراث الأبناء ما بناه الآباء و ظل الوضع قائماً بالنسبة لكل من المدن و المعابد ، أم الأسباب الجغرافية التي تتعلق بوضع النهر من حيث فصله بين الضفتين الشرقية و الغربية و في وعورة الناحية الغربية للنيل ، و عدم إمكانية الربط بين الضفتين بكباري فوق النيل نظراً للصعوبات المادية . 


 و إن كانت الظروف والأوضاع تتغير الآن نتيجة اهتمام الدولتين بتعمير الصحراء الغربية في كلتا الدولتين و الأمل كبير في توسيع نطاق المنطقة المنتفع بها . 


للمزيد من المعلومات التاريخية.. اضغط هنا 

لوحة فرعونية تجسد قصة حب بين زوجين


روسيا اليوم  - اكتشف فريق من الباحثين رسما جداريا في مقبرة عائلة فرعونية في الجيزة يظهر فيه رجل وامرأة وقد وضعت المرأة يدها على كتف الرجل، وهو ما اعتبره المختصون دلالة على قصة حب جمعت بينهما.

 يعود عمر هذه المقبرة الى 4400 عام، مما يجعل الرسم هذا يمثل اقدم قصة حب تمكنت البشرية من الاحتفاظ بمؤشر ملموس واحد يرمز اليها.

 الى ذلك نجح العلماء بفك رموز اللوحة الجدارية هذه، التي تعود للفترة التي بدأ فيها بناء اهرامات الجيزة، فتوصلوا الى ان الرجل واسمه كاهاي كان يعمل مغنيا في بلاط احد الفراعنة، وان اسم زوجته ميريتيتيس وهي كاهنة. 

كما اكتشف المختصون ان الاصباغ التي استخدمت لتلوين اللوحة من نوع نادر. هذا وتصور اللوحة السيدة في لباس ضيق يكشف شيئا من صدرها،1 بينما زوجها يرتدي لباسا من جلد النمر. وتعكس اللوحة حالة من الرومانسية التي جمعت بين الزوجين، اذ ان المرأة كانت تضع احدى يديها على كتف رجلها، فيما كان ينظر كل منهما في عيني الاخر.

للمزيد من المعلومات التاريخية.. اضغط هنا  
  للمزيد من معلومات وسائل الإعلام .. اضغط هنا