‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأمراض. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الأمراض. إظهار كافة الرسائل

ست طرق لتفادي غازات البطن المزعجة

ست طرق لتفادي غازات البطن المزعجة


من الطبيعي أن يعاني الناس من غازات البطن، ولكن هذا لا ينفي حقيقة أنها مؤرقة ومزعجة بالنسبة للكثير من الأشخاص. لذلك، من المهم التنبه إلى نوعية الأطعمة التي يتناولها الأشخاص، وخصوصاً أنها قد تكون كفيلة بالحد من غازات البطن.

فيروس زيكا .. حقائق يجب أن تعرفها‎



الجزيرة.نت - قالت منظمة الصحة لعموم الدول الأميركية "باهو" إن عدد الدول والمناطق في الأميركتين التي أعلنت عن حالات إصابة بفيروس زيكا الذي ينقله البعوض، ارتفع إلى 22 أمس الثلاثاء، أي ضعف عددها قبل شهر واحد.

وعادة لا يكون المرض حادا، لكن منظمة "باهو" قالت إن الفيروس زيكا قد يكون مرتبطا بمواليد في البرازيل أصيبوا بصغر في الجمجمة وتلف في المخ (صعل).

وهنا نقدم 16 حقيقة عن فيروس زيكا وتفشيه الأخير في الأميركتين:

  • فيروس زيكا ينتمي إلى عائلة الفيروسات المصفرة أو المسببة للحمى الصفراء، ولا يوجد له مصل واق.
  • ظل الفيروس محصورا في أفريقيا وآسيا من الخمسينيات وحتى عام 2007، حين امتد شرقا إلى جنوب ووسط أميركا.
  • ينتقل الفيروس عبر بعوض من جنس "الزاعجة المصرية" (إيديس إيجبتاي)، والذي ينقل أيضا حمى الضنك والحمى الصفراء وفيروس التشيكونغونيا.
  • منظمة الصحة العالمية قالت إنه لا توجد أدلة حتى الآن على أن فيروس زيكا ينتقل إلى المواليد عبر الرضاعة الطبيعية.
  • منظمة الصحة العالمية قالت أيضا إنه تم عزل فيروس زيكا في الحيوانات المنوية للإنسان، كما أن هناك حالة عدوى محتملة من شخص لآخر خلال العملية الجنسية. لكن هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة للتأكيد على أن الاتصال الجنسي هو وسيلة من وسائل انتقاله.
  • لا تظهر أعراض المرض إلا على واحد من كل أربعة مصابين بالفيروس ويمكن عدم رصد عدد كبير من الحالات، وهو ما يصعب معرفة الحجم الحقيقي لتفشي المرض في الأميركتين.
  • عادة يكون مرض فيروس زيكا غير حاد نسبيا، ومن أعراضه حكة الجلد والحمى وآلام في المفاصل والعضلات تستمر نحو أسبوع، ومن غير الشائع أن يحتاج المصابون بفيروس زيكا إلى نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج.
  • تقول منظمة باهو إنه لا يوجد في الأميركتين دليل على أن الفيروس يمكن أن يؤدي إلى الوفاة، لكن وردت تقارير عن حالات متفرقة لحدوث مضاعفات خطيرة لدى أشخاص يعانون من أمراض أو حالات أخرى تؤدي إلى الموت.
  • يقول باحثون في البرازيل ومنظمة الصحة العالمية إن هناك أدلة متنامية تربط بين الفيروس زيكا وصغر الرأس (مايكروسيفالي)، وهو خلل في النظام العصبي يؤدي إلى مواليد ذوي رؤوس وأدمغة أصغر من المعتاد.
  • في شمال شرق البرازيل رُصدت زيادة كبيرة في حالات المواليد المصابين بصغر الرؤوس والأدمغة. وقالت وزارة الصحة البرازيلية إن حالات الإصابة المشتبه بها بين المواليد بالمايكروسيفالي ارتفعت إلى 3893 حالة حتى 16 يناير/كانون الثاني الجاري.
  • يوجد في البرازيل أعلى معدل للعدوى بفيروس زيكا، يعقبها كولومبيا. كما وردت تقارير عن تفشي الفيروس في الإكوادور والسلفادور وغواتيمالا وهايتي وهندوراس والمكسيك وبنما وبراغواي وبويرتوريكو وسورينام وفنزويلا ودول أخرى.
  • قالت وزارة الصحة في كولومبيا إن زيكا أصاب 13500 شخص في البلاد، ويمكن أن يشهد هذا العام سبعمئة ألف حالة.
  • قال رئيس كولومبيا خوان مانويل سانتوس إن التقديرات تشير إلى أن خمسمئة مولود سيصابون بالمايكروسيفالي.
  • نصحت وزارة الصحة في كولومبيا النساء بتأخير الحمل ما بين ستة وثمانية أشهر لتفادي مخاطر محتملة ذات صلة بزيكا.
  • وزارة الصحة في جاميكا نصحت النساء بتأجيل الحمل ما بين ستة أشهر وعام. بينما نصحت السلفادور نساءها بتأجيل الحمل حتى عام 2018.
  • في وقت سابق من الشهر، حذرت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها النساء الحوامل بتفادي السفر إلى 14 دولة ومنطقة في أميركا اللاتينية والكاريبي فيها حالات إصابة بالفيروس.

تعرّف إلى طرق الوقاية من السرطان الأكثر انتشاراً بين الرجال



سي ان ان عربية - سرطان الرئة هو أكثر سرطان انتشاراً بين الرجال، وثالث أكثر سرطان انتشاراً بين النساء.

ولربما من أهم العوامل المسببة لانتشار سرطان الرئة هو الهواء الملوث بالغازات السامة، مثل أول وثاني أكسيد الكربون، التي تنبعث من السيارات وغيرها من المركبات بشكل أساسي. وينتهي المطاف بهذه الغازات السامة في الرئتين، حيث تتراكم بشكل قادر على التسبب بأمراض رئوية أو أورام سرطانية.

ورغم أن تجنّب التعرض للتلوث الهوائي المسبب للسرطان أمر صعب، خصوصاً على سكان المدن، الذين قلّما تتحاح لهم فرصة استنشاق الهواء النقي. إلا أن هناك بعض الخطوات التي يمكن القيام بها، مثل الامتناع عن تدخين الشيشة أو السجائر، وتنجنب التدخين السلبي من خلال الامتناع عن الجلوس بجانب المدخنين.

أيضاً، تقوم بعض الأطعمة بالوقاية من سرطان الرئة بالذات، والتي أظهرت الأبحاث أنها قد تقلل نسبة الإصابة به حتى 40 بالمائة. وتتعرفون فيما يلي إلى بعض هذه الأطعمة:

التفاح: يكثُر في التفاح، وخصوصاً في قشرته، مركّب الـ "فلافونويد" العضوي الواقي من سرطان الرئة. والسبانخ هو من الأطعمة الأخرى الغنية بالـ "فلافونويد".

الثوم والبصل: أظهرت دراسة صينية أن تناول فص ثوم مرتين أو أكثر في الأسبوع يقلل إمكانية الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 44 بالمائة، نظراً لمركب كبريتي موجود فيه. لكن تذهب فائدة هذا المركب في الثوم المطهي أو المخلل. في المقابل، تناول البصل مطهواً أو ن يقلل نسبة الإصابة بسرطان الرئة.

السمك: أظهرت دراسة أجريت في العام 2012 أن تناول السمك بكميات كبيرة مرتبط بتراجع واضح في خطوة الإصابة بسرطان الرئة، بنسبة قد تصل إلى 21 بالمائة.

الشاي الاخضر: أظهرت دراسة شملت 100 ألف شخص تقريباً أن الشاي الأخضر مرتبط بتقليل إمكانية الإصابة بالسرطان في الرئتين والبروستات والمبيض. ويساعد عصر الليمون على الشاي الأخضر بجعل امتصاص المركبات المفيدة فيه أسهل على الجسم.

الدجاج: أظهرت الدراسات أن تناول اللحوم المعالجة كالنقانق واللحم المقدد، بالإضافة إلى تناول اللحموم الحمراء، مرتبط بزيادة كبيرة في خطورة الإصابة بمختلف أنواع السرطان. في المقابل، بيّنت دراسات أخرى أن تناول الدجاج يقلل نسبة الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 10 بالمائة.

تاريخ كافة الأمراض الفيروسية في قطرة دم واحدة



روسيا اليوم - عرض علماء الأحياء المجهرية تكنولوجيا جديدة يمكن بواسطتها التعرف على كافة الفيروسات التي سببت مرض الإنسان، وذلك بعد تحليل قطرة دم واحدة.

حذار حذار..لذيذ الطعام قد يجلب السقام!


يبدو أن كل ما لذّ من زينة الموائد يضر بالصحة في الغالب، فالطعام إما حلو المذاق قد يؤدي إلى مرض السكري أو بروتيني من اللحوم قد يسبب النقرس والروماتيزم، أو معجنات تخل بضغط الدم، ولكن ما العمل؟


ما هي الدول التي لا يجب أن تمرض فيها؟



ميديا 24 - أعدّت منظمة "انترناشيونال إس أو إس" للرعاية الصحية والخدمات الطارئة مؤشراً للأخطار الصحية التي قد يتعرض إليها زبائنها من المسافرين، داعية إياهم إلى تجنّب المرض أثناء التواجد على أراضيها نظراً إلى سوء خدماتها الطبية.

عززي جهاز مناعتك.. بالغذاء



الآن.نت - على الرغم من محاولة الكثيرين تجنّب الإصابة بالزكام بشتى الطرق، كغسل اليدين جيداً مرّات عدة في اليوم، إلا أن معظم محاولاتهم تبقى غير مجدية، في حال لم يعزّزوا جهاز المناعة في أجسامهم لمحاربة الفيروسات والبكتيريا، من خلال الغذاء، وبعض العادات الصحية..